كم يلزم الذاكرة الجمعية المتألمة أن تتناسى وتغفر لمن قمعها ؟!
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن كم يلزم الذاكرة الجمعية المتألمة أن تتناسى وتغفر لمن قمعها ؟!، 160; كم يلزم الذاكرة الجمعية المتألمة أن تتناسى وتغفر لمن قمعها ؟! د. بشير إدريس محمدزين 160; • الحرب الدائرة في بلادنا الآن هي فتنةٌ ماحقة .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كم يلزم الذاكرة الجمعية المتألمة أن تتناسى وتغفر لمن قمعها ؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كم يلزم الذاكرة الجمعية المتألمة أن تتناسى وتغفر لمن قمعها ؟! د. بشير إدريس محمدزين • الحرب الدائرة في بلادنا الآن هي فتنةٌ ماحقة من الدرجة العجيبة، فبدلاً من أن توحِّد الشعب السوداني خلف دولته (وجيشه وقيادته) خاصةً وأن (الجيش والكيزان) يقولون إنها حربُ غزوٍ خارجي وإجتياح من مرتزقة من خارج الحدود، لكنها …
كم يلزم الذاكرة الجمعية المتألمة أن تتناسى وتغفر لمن قمعها ؟! صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روائح طبيعية تعزز الذاكرة والتركيز.. دراسات تكشف السر
أظهرت دراسات حديثة أن لبعض الروائح الطبيعية تأثيرًا مباشرًا على نشاط المخ والقدرة على التركيز وتحسين الذاكرة، وهو ما فتح بابًا جديدًا لاستخدام العلاج بالروائح كوسيلة داعمة للصحة الذهنية، وأكد الباحثون أن استنشاق روائح معينة يمكن أن يحفّز مناطق محددة في الدماغ مسؤولة عن الذاكرة والانتباه.
وأوضح الخبراء أن حاسة الشم ترتبط بشكل مباشر بالجهاز الحوفي في الدماغ، وهو الجزء المسؤول عن المشاعر والذكريات، لذلك فإن بعض الروائح الطبيعية، مثل إكليل الجبل والنعناع والحمضيات، تساعد في تنشيط العقل وزيادة اليقظة الذهنية، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف التركيز أو الإجهاد الذهني.
وأشارت إحدى الدراسات إلى أن الطلاب الذين استنشقوا رائحة إكليل الجبل قبل أداء اختبارات ذهنية أظهروا تحسنًا ملحوظًا في سرعة الاستجابة ودقة التذكر مقارنة بغيرهم. كما بينت أبحاث أخرى أن رائحة النعناع تساهم في تقليل الشعور بالتعب الذهني وزيادة القدرة على التركيز لفترات أطول.
ولم تقتصر فوائد الروائح الطبيعية على التركيز فقط، بل امتدت لتشمل تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر، وهو عامل مهم لصحة الدماغ. إذ يؤكد الأطباء أن القلق والتوتر المستمرين يؤثران سلبًا على الذاكرة، بينما تساعد الروائح المهدئة مثل اللافندر في تحقيق توازن نفسي ينعكس إيجابيًا على الأداء الذهني.
ونصح الخبراء باستخدام الزيوت العطرية الطبيعية باعتدال، سواء من خلال أجهزة نشر الروائح أو بوضع قطرات قليلة على منديل واستنشاقها لبضع دقائق. كما يمكن الاستفادة من هذه الروائح أثناء الدراسة أو العمل أو حتى قبل النوم، مع الحرص على اختيار أنواع طبيعية وتجنب المنتجات الصناعية القوية.
وأكد الأطباء أن العلاج بالروائح لا يُعد بديلًا للعلاج الطبي في حالات الاضطرابات العصبية أو فقدان الذاكرة، لكنه وسيلة مساعدة يمكن أن تعزز صحة المخ عند دمجها مع نمط حياة صحي يشمل التغذية السليمة، والنوم الجيد، والنشاط البدني المنتظم.