إبراهيم سعيد: مستوى زيزو متراجع بشدة في المباريات الأخيرة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكد إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية السابق ومقدم برنامج 90+، أن أحمد سيد زيزو لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، مستواه متراجع بشدة خلال الفترة الأخيرة.
وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار": "مستوى أحمد سيد زيزو في تراجع شديد خلال الموسم الحالي مع نادي الزمالك".
وأضاف: "هل من العيب أن يجلس أحمد سيد زيزو على دكة البدلاء؟.
وأتم:" زيزو للأسف مستواه متراجع بشدة، أصبح غير سريع ولا يقوم بالتسديد على المرمى، ولابد أن يراجع نفسه من أجل العودة لمستواه".
ويستعد فريق الزمالك لمواجهة أبوسليم الليبي في الجولة الخامسة لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، يوم 25 من فبراير الجاري باستاد "19 مايو 1956" بمدينة عنابة الجزائرية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: نحن في علامات الساعة الأخيرة
أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن البشرية تعيش في أواخر علامات الساعة، مشيرًا إلى أن انتشار الجرائم والأوبئة هو من بين الدلائل التي تشير إلى ذلك.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن النبي استيقظ من نومه ذات مرة فزعا، ودخل على زوجته زينب بنت جحش وهو يقول ‘’لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فُتِحَ اليَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ، وقَالَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ؟، قَالَ: «نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الخَبَثُ».
الخبث هو الزنا
ولفت إلى أن الخبث هو الزنا، ولذلك نؤكد أن كثرة الخبث دليل وعلامة من علامات الساعة، وعلى الجميع الإصلاح، والعمل لليوم الآخر، وأن الأب مسؤول عن أولاده، وكل شخص مسؤول عما هو مسؤول عنه.
وفي وقت سابق أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، أن هناك اختلافا بين العلماء بشأن من تاب أو آمن في لحظات الموت، هل تقبل التوبة أم لا، موضحًا أن توبة فرعون أمر غيبي.
حكم التوبة لحظة الموت من المعاصي
وقال أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، إن هذه القصة محل خلاف، وأنه لا يوجد دليل على أن فرعون آمن قبل الوفاة، لأنه أعلن إيمانه عند الغرق، وأن فرعون لحظة الموت علم بالمعجزة، ولم يُصر على الكفر مثل أبو جهل، وقال "آمنت بما آمنت به بنو إسرائيل".