استعدادات المملكة لشهر رمضان.. تفاصيل المواعيد والاستعدادات
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بات الانتظار مستمرًا لشهر رمضان المبارك، الذي يقترب بسرعة، والذي يحمل معه الخير والبركات للمسلمين.
اسعار ياميش رمضان اليوم الجمعة 23-2-2024 في اسواق الدقهلية معارض اهلا رمضان 2024 في أسوانيترقب الكثيرون في المملكة العربية السعودية بفارغ الصبر موعد أول يوم في هذا الشهر الكريم، حيث تعتبر هذه البلاد من الدول الرائدة التي ينتظرها المسلمون لتحديد مواعيد الشهر الفضيل.
تاريخ اول يوم من رمضان في السعودية يأخذ أهمية خاصة، فالمملكة هي الأرض التي نزل فيها الإسلام وعاش فيها الرسول صلى الله عليه وسلم. يتطلع الكثيرون إلى أداء مناسك العمرة خلال هذا الشهر المقدس، وتكون المملكة على أتم الاستعداد لاستقبال المعتمرين الذين يسعون لقضاء رمضان في الحرمين الشريفين.
وفقًا للبحوث الفلكية، من المتوقع أن يكون أول يوم من شهر رمضان المبارك يوم الأحد، الموافق 10 مارس، حتى مساء الثلاثاء 9 أبريل، ومع أهمية هذه التوقعات، يجب أن يُؤكد موعد حلول الشهر الكريم من قبل علماء الدين من خلال عمل الرؤية الشرعية.
تعكس استعدادات المملكة لشهر رمضان حرصها على استقبال هذا الشهر الكريم بكل جاهزية. يتحضر الأهالي أيضًا لاستقبال الشهر الفضيل من خلال تحضير الطعام وتزيين المنازل، والتجهيز لتنظيم الولائم ودعوة الأقارب للمشاركة في هذا الشهر المبارك.
تجهيزات المملكة تتسم بتوفير كل ما يلزم لاستقبال المعتمرين الذين يرغبون في زيارة الكعبة والمدينة المنورة، مع توفير الراحة للمواطنين. يستغل المسلمون هذا الشهر الكريم للتقرب من الله بتقديم الصدقات وأداء الصلوات والتوجه لأداء مناسك العمرة، حيث يعتبر شهر رمضان وقتًا مثاليًا للقيام بالأعمال الخيرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواعيد رمضان رمضان رمضان في السعودية الشهر الکریم هذا الشهر
إقرأ أيضاً:
استقرار معنويات المستهلكين الأمريكيين في أكتوبر رغم استمرار مخاوف سوق العمل
استقرت ثقة المستهلكين الأمريكيين في أكتوبر بعد تجاهل الأسر الإغلاق الجزئي للحكومة على ما يبدو، على الرغم من استمرار المخاوف المحيطة بسوق العمل والتضخم.
وأظهرت استطلاعات رأي للمستهلكين أجرتها "جامعة ميشيغان" اليوم الجمعة أن مؤشر ثقة المستهلكين لم يشهد تغيراً يُذكر عند 55.0 خلال الشهر الجاري، مقارنة بقراءته النهائية البالغة 55.1 في سبتمبر/أيلول.
وقالت جوان هسو، مديرة استطلاعات رأي المستهلكين، في بيان: "بشكل عام، لا تشهد توقعات المستهلكين للاقتصاد تغييرات تُذكر عن الشهر الماضي. ولا تزال القضايا المالية، مثل ارتفاع الأسعار وتراجع فرص العمل، على رأس اهتمامات المستهلكين".
وأضافت: "وفي الوقت الراهن، لا يتوقع المستهلكون تحسناً ملموساً في هذه العوامل. وفي الوقت ذاته، تكشف المقابلات عن أدلة قليلة على أن الإغلاق المستمر للحكومة الاتحادية أثر على آراء المستهلكين للاقتصاد حتى الآن".
الإغلاق الحكومي دخل الآن أسبوعه الثاني
وتسبب الإغلاق الحكومي، الذي دخل الآن أسبوعه الثاني، في عرقلة خدمات عامة وتأخير رحلات جوية وفصل مؤقت لمئات الآلاف من الموظفين الاتحاديين، مع تأثر المتعاقدين أيضاً، إذ جرى تسريح الآلاف منهم، بحسب الاسواق العربية.
وتراجع مؤشر توقعات المستهلكين للتضخم خلال العام المقبل، الذي أجراه المسح، 4.6% خلال الشهر الجاري مقارنة مع 4.7% في سبتمبر/أيلول وهو لا يزال مرتفعاً. وظلت توقعات المستهلكين للتضخم خلال السنوات الخمس المقبلة ثابتة عند 3.7%.