#سواليف

زعم مسؤول متقاعد من الخدمة الوطنية للاستخبارات في #كوريا_الجنوبية، أن #كيم_جونغ أون زعيم #كوريا_الشمالية، لديه #ابن_سري، لكنه يشعر بالحرج من إظهاره علنًا لأنه “ليس سمينًا بما فيه الكفاية”.

وزعم المسؤول المدعو تشوي سو-يونغ أن “المظهر الجسدي غير الجذاب للصبي يبدو أنه قد أثنى كيم عن الكشف عن ابنه علنًا”.

وأضاف لصحيفة كوريا تايمز: “على عكس والده، أو أخته التي تبدو سمينة، يُقال إن ابن كيم شاحب ونحيف”.كما نقلت thesun البريطانية

مقالات ذات صلة الصين.. اصطدام ناقلة حاويات بجسر وسقوط حافلة في النهر / شاهد 2024/02/23

وقال: “سمعت أن ابنه لا يشبه جده العظيم، كيم إيل-سونغ، على الإطلاق”.

بالنسبة لقادة كوريا الشمالية، يُعتقد أن التشابه مع كيم إيل-سونغ – مؤسس الأمة البدين – هو صفة يجب امتلاكها.

تم اتهام الزعيم الحالي بالترويج لتشابهه مع كيم إيل-سونغ، جده، في محاولة لتعزيز شرعيته الخاصة.

وقد يكون هناك المزيد من قادة كوريا الشمالية البدينين في المستقبل، مثل ابنة كيم جونغ أون “السمينة”، كيم جو-آي التي ولدت وترعرعت لتتولى على الأرجح حكمه على كوريا الشمالية.

جو-آي، التي تعلمت في المنزل وتحب الخيول ومهووسة بالتزلج، ظهرت لأول مرة على الساحة في نهاية عام 2022، وهي تمشي ممسكة بيد والدها لمشاهدة اختبار صاروخ باليستي بسعادة.

بينما لا توجد صور للابن السري الغامض، هناك صور لكيم جونغ أون الشاب عندما كان وريثًا لقيادة كوريا الشمالية.

نشرت مجموعة صغيرة من الصور يظهر فيها الزعيم النحيل قبل أن يزداد حجمًا إلى حجمه الحالي.

لكن الخبراء يعتقدون أننا يمكن أن نتخيله ببساطة من خلال النظر إلى كيم جونغ أون الأصغر سنًا – الذي كان نحيفًا في السابق.

تعتقد الخدمة الوطنية للاستخبارات في كوريا الجنوبية، أن كيم جونغ أون لديه ثلاثة أطفال، الابن هو الأكبر، يليه كيم جو-آي، ثم طفل بجنس غير معروف.

يتفق “تشوي” على أن الأكبر هو ابن، لكنه يعتقد أن كيم جونغ أونغ لديه فقط طفلين شرعيين – هذا الابن غير المسمى وكيم جو-آي – بالإضافة إلى طفلين وُلدا خارج إطار الزواج.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كوريا الجنوبية كيم جونغ كوريا الشمالية کوریا الشمالیة کیم جونغ أون

إقرأ أيضاً:

ما الذي حدث في إيران ؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟

‼️ما الذي حدث في إيران؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟
✍???? تحليل استخباراتي استراتيجي عسكري
نقيب محمد عبدالرحمن هاشم
استيقظت طهران على صدى ضربات جوية خاطفة استهدفت مواقع عسكرية وصناعية من بينها منشآت حساسة ذات طابع نووي. لم تُسمع أصوات المضادات لم تُرَ صواريخ الاعتراض ولم تخرج طائرات الدفاع الجوي. وكأنّ السماء تم اختراقها لا على مستوى الطيران بل على مستوى “الوعي العسكري نفسه”.
فما الذي جرى؟ وكيف عبر الطيران الإسرائيلي إلى قلب العمق الإيراني بهذه السهولة؟ ولماذا لم ترد الدفاعات الصاروخية الإيرانية المعروفة بقوتها وتعدّد طبقاتها؟
✴ أولًا: الحرب السيبرانية – المعركة التي لا تُرى
ما لم يُرَ على شاشات الرادار رُبما كان قد تم تعطيله قبل ساعات من الهجوم أو حتى أيام. الحرب لم تبدأ بالصواريخ بل بدأت بـ”نقرة” على لوحة مفاتيح.
الهجوم الجوي الإسرائيلي كان مسبوقًا باختراق إلكتروني واسع النطاق تم فيه تعطيل شبكة الاتصالات العسكرية وأنظمة القيادة والسيطرة بل وربما تم حقن “بيانات زائفة” داخل النظام الإيراني نفسه لتبدو الأجواء هادئة بينما كانت الطائرات الشبحية تحلّق على ارتفاع منخفض في قلب الأجواء الإيرانية.
هذه هي الحرب الهجينة بكل تجلياتها: مزيج بين اختراق سيبراني وتخدير استخباراتي وتشويش على الرادارات وتنسيق دقيق بين وحدات الحرب الإلكترونية والطيران القتالي.
✴ ثانيًا: الشبحية تضرب في صمت
المقاتلات التي استخدمتها إسرائيل وعلى رأسها F-35I “أدير”، لا تُرى بالرادارات التقليدية خصوصًا إذا كانت تلك الرادارات معطلة أو مشوشة إلكترونيًا. هذه الطائرات صمّمت لقتل العدو دون أن تُشاهَد. ومع وجود منظومات إطلاق صواريخ بعيدة المدى، لم تكن الطائرات نفسها بحاجة حتى للدخول إلى عمق الدفاعات بل نفّذت الهجوم من مدى آمن بعد أن تم تمهيد الطريق سيبرانيًا.
✴ ثالثًا: ثغرات في منظومة الدفاع الإيراني
إيران على الرغم من امتلاكها منظومات مثل S-300 و”باور 373” تعاني من خلل هيكلي في التكامل بين عناصرها. فالرادار في جهة وقاذفات الصواريخ في جهة وقيادة التحكم في جهة ثالثة. هذه ليست شبكة موحّدة بل “أدوات منفصلة”. ولذلك فعندما ضُرب مركز القيادة والسيطرة أو شُوش عليه تعطّلت كل المنظومة وكأنها لم تكن.
كما أن غياب التنسيق الفوري بين الرصد والتحليل، والقرار، والرد يجعل الاستجابة لأي تهديد في إيران بطيئة، باردة، أو حتى مشلولة بالكامل.
✴ رابعًا: التخدير الاستخباراتي
الأخطر من الضربات ذاتها هو ما سبقها من تخدير استخباراتي. فإسرائيل راقبت لسنوات زرعت عملاء شنّت هجمات سيبرانية تجريبية واختبرت الدفاعات وحرّكت أهدافًا وهمية حتى باتت تعرف متى يكون النظام في أضعف لحظاته.
في يوم الضربة ربما كانت القيادة في وضع غير جاهز مشغولة بتهديدات أخرى أو ضحية “تشتيت استراتيجي” أعدّ بعناية.
✴ خلاصة المشهد:
إيران لم تُضرب فقط بصاروخ بل ضُربت أولًا بالعتمة المعلوماتية بالعجز بعدم القدرة على الرؤية. ضُربت وهي لا تدري أنها ضُربت. وهذا هو تعريف الضربة الذكية في الحروب الحديثة.
الهجوم الإسرائيلي كان بمثابة عرض ناري لأعلى مستويات التكامل بين الاستخبارات، والسيبرانية والطيران الشبحي. أما غياب المضادات فكان علامة على فشل المنظومة لا نقصًا في المعدّات.
ففي عالم الحرب الحديثة لا يكفي أن تملك الصواريخ… إن لم تملك القدرة على رؤيتها قادمة.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل | ترامب: الرئيس الروسي يشعر مثلي أن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران ينبغي أن تنتهي
  • 12 دولة رفضت وقف إطلاق النار في غزة .. ما هم ولماذا فعلوا ذلك؟
  • زعيم كوريا الشمالية يطالب بالتوسع بإنتاج قذائف جديدة للحرب الحديثة.. صور
  • زعيم كوريا الشمالية يدعو لإنتاج قذائف مدفعية جديدة للحرب الحديثة
  • رغم الانتكاسات.. كوريا الشمالية تواصل تطوير أسطولها «البحري العسكري»
  • الموساد يضرب عمق إيران: تاريخ من العمليات الإسرائيلية السريّة ضد الجمهورية الإسلامية
  • ما الذي حدث في إيران ؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟
  • زعيم كورية الشمالية يدشن مدمرة جديدة.. ويأمر ببناء مدمرتين إضافيتين
  • خطوة سلام بين الجارتين.. سيول توقف بث الدعاية المناهضة لـ«كوريا الشمالية»
  • رحيل مفاجئ للنجم الكوري كيم جونغ سوك وسط تساؤلات وغموض