بعد نجاح «الحريفة».. كزبرة يوجه رسالة لصناع الفيلم
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
وجه الفنان كزبرة، رسالة شكر لصناع فيلم «الحريفة» من بطولة الفنان نور النبوي، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الفيلم منذ طرحه في السينمات.
كزبرة يوجه رسالة لصناع الحريفةشارك كزبرة عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مجموعة صور من كواليس العمل، وعلق: «من صغري كان نفسي أخد فرصة تمثيل وكانت بتتاخر عشان ربنا شايلي الأحسن والأفضل ليا والحمد لله الفرصة جت والحمدلله بتوفيق ربنا الواحد، كان قدها وأول فيلم ليا بقي من أعلي إيرادات السينما المصرية والفضل بعد ربنا يرجع للناس الي دخلت الفيلم أنا بشكر كل واحد فيكم من كل قلبي، ويارب نفضل دايما عند حسن ظنكم وثانيا انا بشكر استاذ طارق الجنايني، صاحب الفضل عليا بعد ربنا علي انه شاف فيا موهبة ودعمني من كل قلبه وتاني حاجة علي المخاطرة الكبيرة وثقته في شباب لسه طالعة واغلبيتهم كان اول مرة يمثل بجد انت افضل واشطر الناس الي شوفتها وتستاهل الخير كله وطبعا بشكر استاذ روؤف السيد المخرج العبقري الي قدر يطلع من كل واحد فينا احسن ماعنده ومعاملته لينا وان قدر يحتوينا ويثق في موهبتنا».
A post shared by أحمد بحر - Kozbara (@kozbaara)
وتابع: «وطبعا بشكر اخويا وحبيبي أستاد إياد صالح القلم الجارح على الفيلم الحقيقي والورق الجميل اللي يعيش مع الناس والرسالة الحلوة اللي وصلتها من الفيلم وطبعا أي حد اشتغل في الفيلم أنا بشكره من كل قلبي واخيرا اخواتي الحريفة انا طبعا مهما اتكلم مش هعرف اعبر عن حبي ليكم وهفضل طول عمري فخور اني اشتغلت معاكم وفخور ان النجاح ده انا شوفته معاكم انتوا وليا الشرف اني كنت جزء بسيط من العمل ده واخيرا استنوا الجزء التاني».
قصة فيلم الحريفةوتدور أحداث فيلم الحريفة، حول ماجد «نور النبوي» الذي تجبره الظروف على ترك حياته التي اعتاد عليها، والانتقال من مدرسته الخاصة إلى مدرسة حكومية، فيكتسب بمرور الوقت احترام زملائه بسبب مهارته الكبيرة في كرة القدم، وينضم إلى فريق المدرسة في مسابقة على أمل الفوز بجائزة كبرى.
وفيلم الحريفة، من بطولة نور إيهاب، أحمد غزي، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني المهرجانات كزبرة، ونجم الكرة المصرية السابق أحمد حسام ميدو، وهو من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج TVision.
اقرأ أيضاًفيلم «الحريفة» يواصل الصدارة في شباك التذاكر بـ 50 مليون جنيه (صور)
رغم منافسة «أبو نسب».. محمد إمام يوجه رسالة إلى أبطال فيلم «الحريفة»
بعد نجاح «الحريفة».. أحمد غزي يوجه رسالة للجمهور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كزبرة فيلم الحريفة نجوم فيلم الحريفة ابطال فيلم الحريفة فيلم الحريفة نور النبوي الحريفة نور النبوي أبطال فيلم الحريفة فيلم الحريفة احمد حسام ميدو أحداث فيلم الحريفة الحريفة فيلم الحريفة 2024 فيلم الحريفة كزبرة نور خالد النبوي فيلم الحريفة الحريفة فيلم اغنية فيلم الحريفة فیلم الحریفة یوجه رسالة
إقرأ أيضاً:
لا تخافوا.. وزير الشباب يوجه رسالة للسباحين واللاعبين
علق وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، على واقعة السباح يوسف محمد وبيان النيابة الذي أشار إلى عدم تطبيق الكود الطبي، قائلاً: واقعة السباح يوسف محمد تسلط الضوء على كيفية التعامل مع مثل هذه الحالات لمعرفة الأسباب وكيفية التعامل معها، وكيف سيكون المستقبل حتى لا يخاف الناس على أولادهم.
وتابع خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الصورة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار: المحاسبة أيضًا منوطة بنا جميعًا كوزارة وكإعلام، بأن نقوم بدورنا في هذا الصدد لتسليط الضوء حال وجود إهمال، وأن تتم المحاسبة.
وأوضح: أولًا، منذ حادثة أحمد رفعت لم يكن هناك إلزام بالعناية بالجانب الطبي، ورأينا حوادث في العالم لها نسب قد تحدث لأي سبب من الأسباب، وهو ما دفعنا للاهتمام بالجانب الطبي عبر الكشف الإلزامي لكل من يمارس الرياضة. ولهذا استعنا بأكبر الأطباء في القصر العيني، خصوصًا تخصص القلب، لأن معظم الحالات فسيولوجيًا تحدث بسبب الموت المفاجئ مهما كانت الأسباب، سواء العيب الخلقي أو ما يُعرف بالقلب الرياضي، حيث قد يحدث التوقف القلبي بعد ممارسة الرياضة، أو لأسباب أخرى تتعلق بزيادة الحمل التدريبي أو غيره.
وأردف: كل الأسباب يمكن تناولها علميًا والتعامل معها ومع مسبباتها، إلا سبب وفاة واحد لا يمكن التهاون فيه، وهو الوفاة بسبب الإهمال. وهذه قصة أخرى. وبناء على ذلك جعلنا الكشف الطبي بكامل مشتملاته شرطًا أساسيًا لكل من يمارس الرياضة، ومن سيدخل بطولة يجب أن يخضع له وأن يكون له ملف طبي، وأن يتم تدريب العاملين بشكل كبير، خصوصًا على جهاز الإنعاش القلبي سي بي آر، ثم إجراءات الحفاظ على الحياة المعروفة، إلى أن ظهر الجهاز الجديد الخاص بالإنعاش الأوتوماتيكي الذي يعمل وفق وجود نبضات قلبية من عدمه؛ فإذا وُجدت لا يعمل، وإذا غابت يعمل على الإنعاش حتى تعود.
وواصل: قمنا بتعميمه عبر وزارة الصحة وألزمنا وجوده في كل الأحوال. لافتًا إلى أن الجهاز كان موجودًا في الواقعة، قائلاً: من واقع تحقيقات النيابة، أول ما ننظر إليه في حالة يوسف محمد هو وجود هيئة الإسعاف، وكانت موجودة، ووزارة الصحة هي من أحضرت الجهاز ودربت العاملين عليه، والمسعفون مدربون عليه، والاتحاد المعني بالتنظيم من المفترض أن يوجد معه طبيب حالات حرجة، وهذا كان موجودًا أيضًا.
وأضاف، أن المقومات ككود موجودة، وعربة الإسعاف متوافرة، لكن المشكلة أنه بالرغم من كل ذلك، مكث يوسف في القاع ثلاث دقائق وأربعًا وثلاثين ثانية، أياً كانت الأسباب، فقد حدث فقدان للوعي، وعند خروجه قام المنقذ بإحضاره والبدء في التدليك اليدوي، وجميع العناصر كانت متوافرة.
ولفت إلى أن واقعة الإهمال تمثلت في وقائع إجرائية، قائلاً: من المفترض على كل مدرب أن يتفقد اللاعبين أو السباحين عند خروجهم من الحارة، بالإضافة إلى أن أعين الحكام يجب أن تكون يقظة لرصد أي غياب، ولو كانت الملاحظة أسرع لكان قد تم الإنقاذ مع توافر مقومات الكود الطبي، وبالتالي هناك خطأ ما، وهو ما تتم المحاسبة عليه الآن.
ووجه رسالة للسباحين ولكل اللاعبين في مختلف الألعاب، قائلاً: لا تخافوا، فالرياضة في أساسها حفاظ على الحياة واستمرار للصحة.