أبو السعود يحصد فضية كأس العالم للجمباز
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
#سواليف
توج لاعب المنتخب الوطني للجمباز، أحمد أبو السعود، مساء اليوم السبت، بالميدالية الفضية، على جهاز حصان المقابض، وذلك خلال مشاركته في الجولة الثانية من سلسلة كأس العالم والمقامة في مدينة كوتبوس الألمانية وهي إحدى البطولات المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة (باريس ٢٠٢٤).
وتمكن أحمد أبو السعود في تحقيق المركز الثاني والميدالية الفضية بعد أن حصل على ١٥.
ورفع “أبو السعود” نقاطه التصنيفة في جولات كأس العالم إلى ٥٥ نقطة في صدارة اللاعبين المتنافسين على التأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة (باريس ٢٠٢٤) ومعززاً حظوظه في التأهل الأولمبي مع بقاء جولتين على النهاية واللتان ستقامان في العاصمة الأذرية باكو (من ٧ إلى ١٠ مارس المقبل) والعاصمة القطرية الدوحة (من ١٧ إلى ٢٠ أبريل المقبل).
مقالات ذات صلة لاعبات المنتخب الأيرلندي يدرن ظهورهن أثناء عزف نشيد الاحتلال / شاهد 2024/02/24وتجدر الإشارة إلى أن اللاعبان اللذان سيجمعان أكبر عدد من النقاط في جولات كأس العالم سيتأهلان إلى الألعاب الأولمبية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف کأس العالم أبو السعود
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء يحذر من مراهنات الألعاب الإلكترونية: يجب مراقبة الأبناء
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن سؤال سيدة تقول فيه: «ابني كان بيلعب لعبة إلكترونية وخسر كل فلوسه، فساعدناه وسددنا جزء كبير من المبلغ.. هل هنؤجر في الدنيا والآخرة؟».
ما حكم المراهنات في الألعاب الإلكترونية؟وأوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الثلاثاء، أن مساعدة الوالدين للابن في مثل هذه المواقف جائز ومقبول، فالوالدان سيؤجران بإذن الله على فك الورطة التي وقع فيها الابن، بشرط أن يكون ذلك تصحيحًا لسوء تصرفه وليس تشجيعًا له على تكرار الأمر.
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن هذه الألعاب الإلكترونية والمراهنات ليست طريقًا لكسب المال الحلال، فالكسب الصحيح يكون بالجد والعمل والتجارة الحلال، وليس بالمقامرة أو اللعب على الحظ، مؤكدًا أن الانشغال بهذه الألعاب يؤدي إلى الكسل وترك العمل والإنتاج والتقدم، ولا تبنى الأمم أو الأوطان بالجلوس على الألعاب فقط.
ودعا أمين الفتوى في دار الإفتاء جميع الآباء إلى متابعة أبنائهم فيما يقومون به على الهواتف والمواقع والألعاب الإلكترونية، وعدم الاكتفاء بفك أزماتهم بعد وقوعها، لأن الوقاية خير من العلاج، وضبط الأبناء بالتربية والمتابعة يحميهم من الانحراف والمكاسب الحرام.
حكم المراهنات في الإسلاموكان الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أكد أن القمار محرم في الإسلام لما فيه من ظلم ومخاطرة، مستشهداً بقوله تعالى: "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة". وأوضح أن القمار يؤدي إلى الإدمان وخراب البيوت، حيث خسر العديد من الأشخاص ممتلكاتهم وانتهى بهم الأمر إلى السجن بسبب ذلك.
وخلال تصريحات سابقة، أشار الدكتور علي جمعة إلى أن الفضاء السيبراني أدخل أشكالاً جديدة من القمار، مثل الألعاب الإلكترونية، الدردشة، المسابقات، والمراهنات، التي أصبحت تستغل شهوات النفس ودوافع الانتقام، فضلاً عن جوانب ثقافية واقتصادية.
وفيما يتعلق بـ المراهنات على المباريات الرياضية، أوضح أن الرياضة في حد ذاتها مباحة، ولكن المراهنات عليها غير جائزة شرعاً، مؤكداً أن “اللعب على المشاريب” يدخل في دائرة الحرام.