اقتصاد انخفاض الدين الخارجي الروسي إلى 354.8 مليار دولار
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن انخفاض الدين الخارجي الروسي إلى 354.8 مليار دولار، انخفض الدين الخارجي الروسي إلى أدنى مستوى في تاريخه، ليبلغ 354.8 مليار دولار، وأظهرت بيانات للبنك المركزي الروسي أن الدين الخارجي لروسيا انخفض .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انخفاض الدين الخارجي الروسي إلى 354.
انخفض الدين الخارجي الروسي إلى أدنى مستوى في تاريخه، ليبلغ 354.8 مليار دولار، وأظهرت بيانات للبنك المركزي الروسي أن الدين الخارجي لروسيا انخفض منذ بداية عام 2023 بمقدار 25.9 مليار دولار وبحلول 1 أبريل 2023 بلغ 354.8 مليار دولار .
من جهة أخرى ارتفع سعر صرف العملة الروسية ( الروبل) أمام الدولار الأمريكي واليورو الأوروبي في تعاملات بورصة موسكو اليوم.
وبحلول الساعة 15.30 بتوقيت العاصمة الروسية موسكو، ارتفع سعر صرف الروبل مقابل الدولار بواقع 35 كوبيكا ليصل إلى 90.85، وانخفض سعر صرف العملة الأوروبية الموحدة (اليورو) بواقع 61 كوبيك ليبلغ 101.83 روبل ( الروبل = 100 كوبيك ).
وفي سوق الأسهم، ارتفع مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالروبل MICEX في وقت سابق ووفقا لبيانات بورصة موسكو، بنسبة 0.93% إلى 2944.72 نقطة، كما ارتفع مؤشر الأسهم المقومة بالدولار بنسبة 1.30% إلى 1022.92 نقطة.
ويأتي ارتفاع الروبل مقابل الدولار واليورو نتيجة إعلان البنك المركزي الروسي المفاجئ في اجتماعه اليوم، عن رفع سعر الفائدة بواقع 100 نقطة أساس مرة واحدة إلى 8.5% سنويا .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة للمقبلين على الزواج .. انخفاض أسعار الذهب اليوم في مصر
شهد سعر الذهب تقلبات ملحوظة اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025، مع تراجع المعدن النفيس عن أعلى مستوى له في نحو أسبوع، بعد أن خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بشكل متفاوت.
وهذه التحركات أثارت حالة من عدم اليقين بين المستثمرين بشأن وتيرة التيسير النقدي خلال العام المقبل، بينما سجلت الفضة مستويات قياسية جديدة، ما يوضح التفاعل الكبير بين أسعار المعادن النفيسة والسياسات المالية العالمية.
لطالما اعتُبر الذهب ملاذًا آمنًا للمستثمرين، خاصة في فترات عدم اليقين الاقتصادي والسياسي. فهو من الأصول غير المدرة للدخل التي تمثل حماية ضد التضخم وتقلبات العملات، ويحتفظ بقيمته على المدى الطويل. وفي ظل توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، يميل الذهب إلى الارتفاع لأنه يقلل من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ به مقارنة بالأصول المدرة للفائدة.
التحركات الأخيرة في سوق الذهبشهدت المعاملات الفورية اليوم انخفاض سعر الذهب بنسبة 0.2% ليصل إلى 4221.49 دولار للأونصة، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 5 ديسمبر في وقت سابق من الجلسة. بينما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي تسليم فبراير بنسبة 0.6% إلى 4249.70 دولار للأونصة.
وأوضح تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة KCM Trade، أن الذهب لم يتمكن من مواصلة التقدم، مشيرًا إلى أن رسالة الاحتياطي الفيدرالي كانت واضحة بأن أي تخفيضات مستقبلية في أسعار الفائدة قد تكون قليلة ومتباعدة.
خفض الاحتياطي الفيدرالي، الأربعاء، سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في تصويت منقسم، لكنه أشار إلى أن تكاليف الاقتراض قد لا تنخفض أكثر في الوقت الحالي. وأوضح صناع السياسة أن خفض أسعار الفائدة الإضافي قد يتم فقط بعد ظهور مؤشرات واضحة على تباطؤ سوق العمل وتراجع التضخم. وقد امتنع رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عن تقديم أي توجيهات حول توقيت أي تخفيضات إضافية، ما زاد من حالة عدم اليقين لدى المستثمرين.
التوقعات المستقبليةيراقب المستثمرون عن كثب بيانات الوظائف والتضخم الأمريكية لشهر نوفمبر، بالإضافة إلى تقرير النمو الاقتصادي للربع الثالث، لتقييم الاتجاه المستقبلي لأسعار الذهب. وغالبًا ما تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم الأصول غير المدرة للدخل مثل الذهب، وهو ما يجعل التوقعات القادمة حاسمة لتحديد اتجاه السوق في الأشهر المقبلة.
أداء المعادن النفيسة الأخرىسجلت الفضة ارتفاعًا بنسبة 0.8% لتصل إلى 62.25 دولار للأونصة بعد أن سجلت مستوى قياسيًا عند 62.88 دولار. ويعزى هذا المكسب الكبير منذ بداية العام إلى الطلب الصناعي القوي وانخفاض المخزونات وإدراجها ضمن قائمة المعادن الحيوية الأمريكية.
كما ارتفع البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 1660.50 دولار، بينما انخفض البلاديوم بنسبة 0.2% ليصل إلى 1479.70 دولار، في حين حافظت المعادن على دورها كأدوات تحوط للمستثمرين.
ويبقى الذهب في صدارة الخيارات الاستثمارية الآمنة في ظل التقلبات الاقتصادية والسياسات النقدية المتغيرة، حيث يمثل حماية حقيقية للمستثمرين ضد المخاطر التضخمية والسياسية. ورغم تراجع السعر مؤقتًا اليوم، فإن الطلب على المعدن النفيس يعكس أهميته المستمرة كملاذ آمن طويل الأجل.