المكتب الإعلامي بغزة ينشر تحديثا لأهم إحصائيات الحرب منذ قرار محكمة العدل الدولية في 26 يناير
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
#سواليف
نشر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة تحديثا لأهم #إحصائيات #الحرب التي تشنها #إسرائيل على قطاع #غزة منذ قرار #محكمة_العدل_الدولية في 26 يناير حتى 26 فبراير 2024.
وقال المكتب “بعد 30 يوما من حرب الإبادة الجماعية، ارتكب الجيش الإسرائيلي 375 مجزرة”.
وأضاف أنه وفي الفترة من 26 يناير إلى 26 فبراير قتل 3525 فلسطينيا، من بينهم 1720 طفلا و1130 امرأة.
وأفاد بأن عنصرا من الطواقم الطبية واثنين من الدفاع المدني قتلوا خلال تلك المدة.
وبخصوص عدد الصحفيين الذي قتلوا منذ 26 يناير، ذكر المكتب الحكومي أن 12 صحفيا لقوا مصرعهم في الحرب الإسرائيلية المتواصل على القطاع.
وأوضح المكتب أن 11000 جريح مازالوا بحاجة للسفر للعلاج، و10000 مريض سرطان لازالوا يواجهون خطر الموت.
وأكد في السياق أن مليوني نازح لازالوا يعيشون حياة صعبة وقاسية في القطاع.
هذا وتواصل القوات الإسرائيلية قصف القطاع، كما تستمر الاشتباكات على أكثر من محور، مع دخول الحرب على غزة يومها الـ142 في ظل وضع إنساني كارثي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إحصائيات الحرب إسرائيل غزة محكمة العدل الدولية
إقرأ أيضاً:
فرق الطوارئ الدولية بغزة تقدم 1.4 مليون استشارة طبية العام الحالي
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة إسرائيل تواصل التوغل في رفح الأمم المتحدة تدعو إلى "وقف التصعيد" في المنطقةأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» أن فرق الطوارئ الطبية الموجودة في المستشفيات بجميع أنحاء قطاع غزة قدمت أكثر من 1.4 مليون استشارة طبية حتى الآن العام الحالي، في حين يستمر نقص الإمدادات الطبية في التصاعد.
وأشارت «أوتشا» إلى أنه «حتى الأحد الماضي، لا يزال 15 فريقاً طبياً طارئاً يدعم العاملين الصحيين المحليين، بما في ذلك ثلاثة في شمال غزة، ومع ذلك، وبسبب العقبات التي تعيق دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، فإن تراكم الإمدادات والمعدات الصحية التي تنتظر الدخول يستمر في النمو».
وفي مؤتمر صحفي في نيويورك مساء أمس الأول، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن المرافق الصحية داخل قطاع غزة تواجه نقصاً حاداً في الإمدادات بشكل متزايد، مشيراً إلى أن مرافق الرعاية الصحية العامة في جنوب غزة تبلغ عن نقص يزيد عن 70 في المائة في المواد الطبية الحرجة.
وفي الوقت نفسه، تستمر قائمة المرضى المصابين بأمراض خطيرة والجرحى الذين ينتظرون الإجلاء الطبي من القطاع في التزايد بشكل يومي بسبب عدم وجود آلية إحالة منهجية، وفقاً لدوجاريك.
وقال: «حتى 12 سبتمبر، من بين أكثر من 14000 مريض تم طلب الإجلاء الطبي لهم منذ أكتوبر 2023، تمكن ما يزيد قليلا عن 5000 شخص - أو 35 في المائة فقط - من الإجلاء بنجاح خارج قطاع غزة عبر معبر رفح، ولم تسمح السلطات الإسرائيلية الا لـ 219 مريضاً بمغادرة غزة عبر معبر كرم أبوسالم».
من ناحية أخرى، أفاد العاملون الإنسانيون على الأرض بعدم قدرتهم على استيراد مواد كافية لتوفير الحماية الكافية من الرياح أو الأمطار أو الفيضانات مع اقتراب فصل الشتاء الثاني منذ بداية الحرب، وذلك بسبب قيود الوصول.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة: «أنهى الشركاء الإنسانيون أيضا رسم الخرائط الأولية لمواقع النزوح التي قد تواجه الفيضانات خلال موسم الشتاء القادم، ويُعتقد أن 38 موقعاً مؤقتاً و13 موقعاً متفرقاً في محافظات خان يونس ودير البلح والشمال من المرجح أن تشهد فيضانات بدرجات متفاوتة من الشدة».