جنبلاط يراقب: هل يُمهِّد طريق العودة الى الشام؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن جنبلاط يراقب هل يُمهِّد طريق العودة الى الشام؟، جنبلاط يراقب هل يُمهِّد طريق العودة الى الشام؟،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جنبلاط يراقب: هل يُمهِّد طريق العودة الى الشام؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جنبلاط يراقب: هل يُمهِّد طريق العودة الى الشام؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس “الشرع”: الهوية البصرية الجديدة تجسّد وحدة سوريا ورفضها للتقسيم
المناطق_واس
أكد الرئيس أحمد الشرع أن الهوية البصرية الجديدة للجمهورية العربية السورية، التي أُطلقت اليوم، تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحّدة.
وقال الرئيس الشرع في كلمة خلال حفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة في قصر الشعب بدمشق: إنه “في يوم من الأيام، وفي غابر الزمان، وُلدت حكاية مدينة اجتمع فيها معشر من الناس، يُقال إن سيرة أوائل الخلق بدأت فيها، وتكاثر الناس، ولكثرتهم بدأت البشرية تحتاج إلى بناء السلوك المنضبط. زرعوا وصنعوا وبنوها، وهكذا حتى بنوا أول عاصمة عرفتها البشرية، إنها دمشق”.
أخبار قد تهمك البيت الأبيض: ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنهاء عقوبات سوريا ومعاقبة الأسد 30 يونيو 2025 - 9:22 مساءً عملية أمنية سورية – سعودية في حلب وإدلب تُسفر عن ضبط 200 ألف حبة كبتاغون 28 يونيو 2025 - 5:25 مساءًوأضاف: إنه “من يستعرض التاريخ يجد أن الشام بداية حكاية الدنيا ومنتهاها، ويتبيّن له أن ما عشناه في زمن النظام البائد أذلّ حقبة في تاريخ الشام”.
وتابع الرئيس الشرع: “أيها الشعب السوري، إن حكاية الشام تستمر بكم، فيحكي التاريخ أن عصر أفولكم قد ولى، وأن زمان نهضتكم قد حان، ودماؤكم لم تذهب سدى، عذاباتكم لاقت آذانًا مُصغية، وأن هجرتكم قد انقطعت، وسجونكم قد حُلّت، وأن الصبر أورثكم النصر”.
وأشار إلى أن “احتفال اليوم عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة. هوية تستمد سماتها من هذا الطائر الجارح، تستمد منه القوة والعزم والسرعة والإتقان والابتكار في الأداء”.
وأوضح الرئيس الشرع أن “الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحدة. وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء، لا فرقة أو تنازع”.
مؤكدًا أن “الهوية تعبر عن بناء الإنسان السوري، وترمم الهوية السورية التي ألفت الهجرة بحثًا عن الأمن والمستقبل الواعد، فنعيد إليها ثقتها وكرامتها وموقعها الطبيعي في الداخل والخارج”.