لايعدو شيخ الأمين عندي سوى أنه شخصُ ريائيُ شوفانيُ دينه شفاف حوله رٍعاع خٍفاف صدقوه كصدىً يُخرٍج كلمات الأحاديث والآيات ،، هذا الكائن له دينُ إسمه دين الراديكاليه الفوضويه ظاهره التقوى وباطنه قوسُ من قُزح يُريد بالناس إنصرافية قضاياهم الدنيويه عن تأصيل الشي ومرجعيته لذلك تراه يمدح ويمرح يرقُص ويغني يعطي ويفضح يجود ويفصٍح ينادي بدين ليس له علاقة بحياة الناس !! فهو دينُ تُريده منظمات الشر لاعصبية لا تأصيل لا مرجعية لا إستناد في كل أمر له علاقة بالسياسة !!

هنالك منظمات لاتريد للإسلام السياسي موطئ ولا للسلفية سًلف ولاتحب الصوفيه الملتزمه ،، والأمثل عندها دين شيخ الأمين لأنه دين الفراغ الذي لايملأ حياة الناس من حيث الحكم وقضايا الإجتماع !! لذلك سقط الأمين عندما سقط مشروع الإمارات !!

ول بيدافعوا عنو التقزميون عايزين تقزوه مع الشيوخ !! إنتو ماعندكم دين ولا شنو ؟
كان للأكل الأكلوا لي ناس أبروف والملازمين الصحيح تسألو نفسكم هو جابو من وين والبلد كلها محاصره ؟ ياناس ماتخافوا الله

✍️ تبيان توفيق الماحي أكد

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

جماعات الهيكل تتحضر للعدوان الأكبر على الأقصى خلال الأعياد اليهودية

#سواليف

تواصل #منظمات_الهيكل منذ أكثر من 10 أيام الحشد والتعبئة للاقتحامات والاعتداءات المكثفة على #المسجد_الأقصى، ضمن ما يعرف بموسم #الأعياد_اليهودية، الذي يعد محطة العدوان الأعتى الذي يتعرض له الأقصى على مدار العام.

وتتحضر تلك المنظمات، الثلاثاء، للاقتحامات والتدنيس للمسجد الأقصى، ضمن ما يعرق بـ “ #عيد_العرش ” والذي يعد أخطر الأعياد ضمن موسم الأعياد اليهودية.

تواصل منظمات الهيكل منذ أكثر من 10 أيام الحشد والتعبئة للاقتحامات والاعتداءات المكثفة على المسجد الأقصى، ضمن ما يعرف بموسم الأعياد اليهودية، الذي يعد محطة العدوان الأعتى الذي يتعرض له الأقصى على مدار العام.

مقالات ذات صلة نتنياهو: نهاية الحرب بغزة قريبة وإسرائيل حطمت حماس لكن لم تهزمها 2025/10/07

وتتحضر تلك المنظمات، الثلاثاء، للاقتحامات والتدنيس للمسجد الأقصى، ضمن ما يعرق بـ “عيد العرش” والذي يعد أخطر الأعياد ضمن موسم الأعياد اليهودية.

ويؤكد الباحث المختص بشؤون القدس زياد ابحيص أنّ منظمات الهيكل تتحضر خلال “عيد العرش” للاقتحام العددي الأكبر للمسجد الأقصى خلال “الأعياد اليهودية”.

وقال ابحيص: “يمتد عيد العرش لمدة 7 أيام تتواصل خلالها الاقتحامات للمسجد الأقصى باستثناء يومي الجمعة والسبت، وقد تسعى منظمات الهيكل لاقتحام المسجد الأقصى في يوم الجمعة، في سياق محاولات خلق واقع تهويدي في المسجد”.

وأضاف ابحيص: “سنرى في المسجد الأقصى مشهداً غير مسبوقاً يتمثل برفع القربان والرقص فيه خلال مجموعات وحلقات من المستوطنين، كما كنا نشاهد ذلك في المسجد الإبراهيمي، ويعد عيد العرش من أهم الأعياد اجتماعياً عند اليهود ولذلك سيكون المستوطنون حريصين على نقل طقوس وعادات هذا العيد لداخل باحات المسجد الأقصى بحراسة وتأمين كامل من شرطة الاحتلال”.

وتابع ابحيص القول: “في هذا العام أعلنت منظمات الهيكل عن العديد من التسهيلات لمقتحمي الأقصى، والتي شملت توفير المواصلات والمرطبات والوجبات المجانية والمرشدين، كما أظهرت العديد من المنشورات التي نشرتها منظمات الهيكل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يتوقف الأمر عن ذلك إذ أطلقت منظمة (بيدينو) وهي إحدى منظمات الهيكل حملة تحت عنوان (راية مقدسة لكل جندي) لتوزيع الأعلام الصهيونية على جنود الاحتلال المتواجدين في محيط الأقصى خلال الاقتحامات تأكيداً على رؤية الصهيونية الدينية ومنظمات الهيكل للحرب المتواصلة كحرب حسمٍ على كل الجبهات، تنظر فيها إلى تهويد #الأقصى كخطٍّ موازٍ للإبادة في غزة”.

وعن طبيعة الاستعدادات الإسرائيلية لتدنيس البلدة القديمة والأقصى عشية “عيد العرش” من داخل القدس، أشارت الصحفية المقدسية سماح دويك إلى أنّ شرطة الاحتلال قد بدأت استعدادها مع بدأ الأعياد اليهودية واوعزت للشرطة وسائر طواقم الشرطة بهذه التعزيزات لتأمين اقتحامات المستوطنين وتفادياً لوقوع اي احداث أمنية في القدس.

وقالت دويك: “منذ الجمعة بدأت الشرطة في التضييق بشكل اكبر على المصلين وخاصة عبد باب حطة والأسباط، بالتزامن مع انتشار كبير على مداخل البلدة القديمة وفي البلدة القديمة لتامين وصول المقتحمين لحائط البراق وللمسجد الاقصى بأمان”.

وأضاف دويك: “أعلن وزير الأمن الداخلي لدى الاحتلال (إيتمار بن غفير) عن زيادة عدد ساعات اقتحام الأقصى خلال (عيد العرش) لتصل إلى 6 ساعات، ومن المتوقع أن يتواصل تواجد المستوطنين على مدى أسبوع في محيط عدد من أبواب الأقصى المؤدية للبلدة القديمة مثل: باب الحديد، وباب القطانين، وباب السلسلة، وباب الأسباط، وباب حطة، وباب الملك فيصل، ما قد يؤدي لتصاعد اعتداءات المستوطنين علـى المقدسيين في البلدة القديمة”.

والجدير بالذكر أنّ يوم غد الثلاثاء هو الذكرى السنوية الثانية لمعركة طوفان الأقصى والتي فجرتها المقاومة الفلسطينية خلال موسم الأعياد اليهودية، وتحديداً اليوم الأخير في “عيد العرش” والذي يعرف بـ “سمحات توراة” بالعبري، والذي يتم الاحتفال خلاله بنزول التوراة وفق المعتقد اليهودي، وجاءت عملية الطوفان بعد تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية تجاه الأقصى.

مقالات مشابهة

  • رئيس المجلس الأعلى للدولة يستقبل رئيس مفوضية المجتمع المدني
  • هشام ماجد: عندي فوبيا من العجز وبتمنى أكون لاعب كرة
  • كان عندي 17 سنة.. إلهام شاهين تستعرض ذكرياتها بأكاديمية الفنون
  • الأمين على حق
  • الأمم المتحدة تدين حملة الاعتقالات الحوثية المستمرة لموظفي منظمات أممية في صنعاء
  • منظمات حقوقية: مهرجان الرياض للكوميديا يُغطي على انتهاكات السلطة
  • في حضرة الصمت
  • فستان شفاف ..بسمه بوسيل تستعرض أناقتها على إنستجرام
  • الأمين العام للأمم المتحدة يجدد دعوته لتحقيق السلام في غزة
  • جماعات الهيكل تتحضر للعدوان الأكبر على الأقصى خلال الأعياد اليهودية