تفاصيل رحلة علاج الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل في مصر.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشف الدكتور يحيى راضي، رئيس قسم العظام بمعهد ناصر، تفاصيل علاج حالة الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل، الذي ناشد الرئيس السيسي، بالعلاج في مصر، بعد إصابته في القدم، جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مبينا أنه تم التعامل مع حالة الطفل عبدالله وفقا لتوجيهات القيادة السياسية.
عاجل | زوجة حلمي بكر تكشف الستار عن حقائق صادمة وتعلق: "أشقاء زوجي أطلقوا عليا النار وهاجموا على منزلي" هل يؤثر تراجع الدولار على أسعار السجائر في مصر؟وأضاف رئيس قسم العظام بمعهد ناصر، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة صدى البلد، أن الطفل الفلسطيني كان يعاني من فقدان ثلثي أنسجة قدمه، مبينا أن الطفل عبدالله تعرض لإصابات أخرى بخلاف قدمه جراء القصف بقطاع غزة.
وشدد رئيس قسم العظام بمعهد ناصر، على أنه تم تقديم كافة الرعايا الصحية اللازمة للطفل عبدالله كحيل، مشيرا إلى أنه تم عمل الجراحة اللازمة للطفل، وإجراء عملية استعادة الأنسجة في القدم من الساعة 8 صباحا وحتى تمام الساعة السادسة مساء.
ولفت الدكتور يحيى راضي، أنه تم إجراء عملية تجميل لساق الطفل الفلسطيني، مشيرا إلى أن رحلة العلاج للطفل لازالت طويلة إلا أن مرحلة الخطر تم تخطيها، ورحلة علاجه مستمرة في مصر.
ووجه رئيس قسم العظام بمعهد ناصر، الشكر إلى الرئيس السيسي، على تحويل معهد ناصر إلى مدينة طيبة، لافتا إلى أن العمل داخل المعهد يتم بروح عالية وفريق واحد وعلى قلب رجل واحد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبدالله كحيل قناة صدى البلد الطفل الفلسطینی أنه تم
إقرأ أيضاً:
23 يوما من التعذ.يب داخل مصحة في الطالبية.. تفاصيل وفاة شاب وإلقاء جثته بالشارع
شهدت منطقة الطالبية بمحافظة الجيزة واقعة مأساوية بعد وفاة شاب كان يتلقى علاجًا من إدمان خفيف داخل إحدى مصحات علاج الإدمان بالمنطقة.
وقال، باسم الخواجة دفاع أسرة الضحية، أن الشاب كان يعالج داخل المصحة منذ حوالي 23 يومًا، وكانت المصحة تفرض عليهم دفع 5 آلاف جنيه شهريًا، بالإضافة إلى مصاريف أخرى وصلت إلى نحو 10 آلاف جنيه.
وأضاف، أن الشاب تعرض لتعذيب وضرب من قبل ما يقرب من 8 مشرفين داخل المصحة، مما أدى إلى إصابته بكدمات حول عينيه وخدوش في وجهه وكدمات في ذراعيه.
وفي مفاجأة صادمة، تلقت الأسرة اتصالًا من إدارة المصحة تخبرهم بوفاة ابنهم، قبل أن يعثروا عليه مرميًا على رصيف الطريق الدائري، في ظروف غامضة ومؤلمة.
وتبين أن المصحة مغلقة عند وصول الأسرة، وأن العاملين بها قد هربوا، مما أثار الشكوك حول نوايا التستر على الحادث.
وأكد، أن شاهد عيان يبلغ من العمر 18 عامًا أكد تعرض الفقيد للضرب على يد 8 أشخاص داخل المصحة، وأنه تعرض للضرب أيضًا عندما حاول التدخل.
وطالب، محامي الأسرة، وزارة الصحة والجهات المختصة بفتح تحقيق عاجل في الحادثة، وإغلاق جميع المصحات غير الملتزمة بالمعايير القانونية، لضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي.