لو كان عندك أمل إنها ترجع.. هل تودع نوكيا مستخدميها للأبد(القصة الكاملة)
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تتخذ شركة HMD نهجًا جديدًا من خلال إطلاق هواتفها الذكية التي تحمل علامتها التجارية الخاصة في وقت لاحق من هذا العام، وتحديدًا في شهر يوليو، وذلك بعد أن كانت شركة HMD تطلق هواتف العلامة التجارية نوكيا Nokia.
وبحسب ما ذكره موقع “جي إس إم آرينا” التقني، يركز الهاتفان المقرر إطلاقهما، على الاستدامة، مع التركيز على استبدال الشاشة بسهولة، حيث أشارت HMD إلى أن هدفها لعام 2024، هو زيادة محفظتها من الأجهزة القابلة للإصلاح.
ولا تظهر الصورتان الكثير من المعلومات، بخلاف شعار HMD الواضح، ولكنها تشيران إلى أن الهاتفين سيتوفران باللونين الأسود والوردي.
ويتميز الهاتف الوردي، بلمسة نهائية، تشبه الساتان، ويمكن إلقاء نظرة على الكاميرا الخاصة به.
ولم تقدم شركة HMD أي مواصفات حتى الآن، ولكن يشير خبراء موقع نوكيا موب Nokiamob إلى أن هذا الجهاز قد يُسمى Fusion أو Legend وأنه يتميز بكاميرا رئيسية بدقة 108 ميجابكسل.
ولا توجد لدينا أي معلومات أخرى حتى الآن للعمل عليها، لكننا نأمل أن تشارك HMD بمزيد من التفاصيل قريبًا وحول مستقبل نوكيا قريبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوكيا أرخص هاتف نوكيا
إقرأ أيضاً:
مخزية ودنيئة.. إيران ترد على إشادة أمين عام الناتو بالضربات الأميركية
وصفت إيران، اليوم الأربعاء، رسالة الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، التي أشاد فيها بالاستهداف الأميركي لمواقعها النووية، بأنها "مخزية ودنيئة وغير مسؤولة".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي -في منشور على موقع إكس- إنه "أمر مُخز ودنيء وغير مسؤول أن يُهنئ الأمين العام لحلف الناتو على عمل عدواني إجرامي ضد دولة ذات سيادة"، واعتبر أن "من يدعم جريمة يُعتبر متواطئا".
وأمس الثلاثاء، أشاد روته، في رسالة مُفعمة بالحماس للرئيس دونالد ترامب، قبل قمة الناتو، بما وصفه بـ"إجرائه الحاسم" في إيران، بعد أيام من شن الولايات المتحدة ضربات غير مسبوقة على منشآتها النووية.
وقال روته إن هذه الخطوة "استثنائية حقا، ولم يجرؤ أحد على القيام بها. إنها تجعلنا أكثر أمانا".
واستهدفت الضربات الأميركية الأحد الماضي مواقع رئيسية في فوردو وأصفهان ونطنز، وجاءت بعد 10 أيام من شن إسرائيل حملة قصف واسعة النطاق على إيران.
واستهدف الهجوم الإسرائيلي في 13 يونيو/حزيران منشآت نووية إيرانية، وأسفر عن مقتل كبار القادة العسكريين وعلماء نوويين.
وردت إيران بموجات من الضربات الصاروخية قبل سريان وقف إطلاق النار أمس الثلاثاء.
وقال ترامب إن الضربات الأميركية "قضت" على القدرات النووية الإيرانية، وأصر اليوم الأربعاء على أن الضربات أعادت البرنامج النووي للبلاد "عقودا".
وأثارت معلومات استخباراتية أميركية مسربة شكوكا حول الأضرار التي سببتها الضربات الأميركية، قائلة إنها أعادت البرنامج النووي لطهران بضعة أشهر فقط.
ولم يكشف المسؤولون الإيرانيون بعد عن الحجم الدقيق للأضرار الناجمة عن الضربات الأميركية والإسرائيلية على المواقع.
وفي مقابلة مع قناة الجزيرة الإنجليزية، قال بقائي إنها "تضررت بشدة".