مجموعة TWG Tea الرمضانية تسلط الضوء على خلطات الشاي الحصرية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تحتفي TWG Tea، علامة الشاي الفاخر الأرقى في العالم، بإقبال شهر رمضان المبارك عب تقديم مجموعة فاخرة تعكس دفء وطابع هذا الشهر الفضيل. وباعتبارنا رفيقك الدائم طوال رحلتك خلال شهر رمضان المبارك، نكرّم هذا الشهر الكريم، بمجموعة من أنواع الشاي الفاخرة وخلطات الشاي الحصرية، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الإكسسوارات الأنيقة والخالدة التي تضفي رونقًا خاصًا على مائدة الإفطار.
كبداية مشرقة لوجبة الإفطار، يعتبر الشاي المغربي بالنعناع تجسيدًا حقيقيًا لكرم الضيافة، ممزوجًا بشكل مثالي مع النعناع الصحراوي اللطيف والقوي، ليضفي لمسة ملهمة من السكينة والوفرة مع كل رشفة. فنجانٌ منعشٌ من الرضا لاختتام يوم طويل من الصيام، فيما تستمتع بأمسية صفاء مع الأحبة. في موسم التأمل الهادئ، تكون أول رشفة عند الإفطار، أي عند كسر الصيام، كالواحة الخضراء في وسط الصحراء. ويعتبر شاي الصحراء المغربية رحلة تخاطب الحواس، وهو مزيج يحيطه الغموض ولكنه مثالي لهذا الشهر الفضيل. انقل ضيوفك إلى عالم الفخامة مع هذا المزيج الرائع من اللوز المر وزهور البرتقال البرية التي تنشر عطرًا لا ينسى في أمسيات رمضان.
اكتشف نوع شاي يزخر بالحكايات الخفية بينما تجتمعون على مائدة الإفطار، يعود بكم في الذاكرة إلى الليالي العربية التقليدية. شاي الإسكندرية، الذي يتميز بعطر رقيق وبنكهة النعناع النادرة وزهور الذرة المتوسطية، يكشف النقاب عن جمال ونعم رمضان اللامتناهية. عانق نداء شهر رمضان الذي ينعكس في فنجان، مع شاي مراكش بالنعناع، الذي ينتج عنه فنجانًا مفعم بالنقاء وبطابع يعكس دفء هذا الشهر. مزيج خالي من اللثيين بنفحات نقية وطازجة مثالي للسحور أو وجبة الفجر قبل الصيام.
وفيما تتحضر للصيام أثناء النهار، فإن الرشفة الأخيرة في خلال السحور تنعش الروح والجسم وتنشطهما. فالشاي هو تذكير بالأمل في رمضان، أي أن الصيام، على الرغم من كونه أمرٌ شخصي إلا أنه جماعي أيضًا، فهو ليس برحلة منفردة تقومها بنفسك. فالشاي، يمثل بداية طقوس رمضان ونهايتها، ويمكن لعشاق الشاي دائمًا أن يقولوا وبكل سرور، أن “كوب الشاي هذا، يشاركني فيه الكثيرون”.
إبريق شاي أمير المطلي بالذهب
هذه التحفة الفنية هي نسخة طبق الأصل من إبريق الشاي الذي صنع في القرن التاسع عشر، والموجود في متحف فيكتوريا وألبرت في لندن. يتميز إبريق الشاي أمير، وهو قطعة منحوتة لتزيين مائدة الإفطار، بزخارف تتسم بطابع شرقي ويلمح إلى سحر ثقافة الشرق الأوسط – ولا يكشف فقط عن تطور التصميم الأصلي، إنما يكشف أيضًا عن براعة جيل من الحرفيين. يُستخدم الذهب على مر التاريخ كأقدس الأواني لتقديم أجود أنواع النبيذ والشاي، وهو مظهر من مظاهر التمجيد والإجلال.
إبريق شاي صحارى المطلي بالذهب
عرض مثير للحرفية، صمم إبريق شاي صحارى بدقة بأنامل فنان حرفي واحدٍ، مما تتطلب أسابيع من التفاني. ومع وجود عدد قليل من هذه القطع في العالم، يحيط الكثير من الغموض إبريق الشاي المذهل هذا، المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا، حيث شكّل الجسم على شكل ثعبان مذهب يرمز للحكمة والخلود والولادة. وتذكيرًا بعيون الثعبان الآسرة، تستحضر العيون المصممة بأحجار الكريستال من شواروفسكي، نغمات الناي المدوية لساحر الثعابين. وعلى الرغم من أن الذهب ثمين مثل الشاي الذي ينقع بداخله، إلا أنه رمزٌ للخلود، مما يجعله القطعة المثالية لتحتضن أجود نوع من أنواع الشاي وأكثرها استثنائية.
فنجان شاي وصحن زجاجي اسطنبول
احتفالًا بعظمة ثقافة الشاي في الشرق الأوسط، يتميز فنجان وصحن شاي اسطنبول بزخارف رائعة مطلية بالذهب. القطعة المثالية لتقديم الشاي الأخضر بالنعناع. ارسم الابتسامة على وجه من تحب مع الهدايا التي تقيم الروابط وتعزز الألفة وتستحضر الجمال العميق لشهر رمضان المبارك.
الشاي المغربي بالنعناع، والشاي الصحراوي المغربي، وشاي الإسكندرية من مجموعة شاي الهوت كوتور، بسعر 172 درهماً إماراتياً لكل منها (100 جرام). الشاي المغربي بالنعناع وشاي مراكش بالنعناع من مجموعة أكياس الشاي القطنية، 109 درهمًا إماراتيًا (15 كيس شاي لكل منهما). إبريق شاي أمير مطلي بالذهب (700 مل)، بسعر 19,561 درهم إماراتي. إبريق شاي صحارى مطلي بالذهب (600 مل)، بسعر 18,406 درهم إماراتي. فنجان شاي وصحن زجاجي اسطنبول، بسعر 68 درهماً إماراتياً. متوفر في جميع صالونات ومحلات TWG Tea في دبي وعلى موقع TWGTea.com.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: هذا الشهر إبریق شای
إقرأ أيضاً:
براءة اختراع من أبل تقرب آيفون من عين الإنسان وكاميرات السينما
حصلت شركة أبل Apple، مؤخرا على براءة اختراع جديدة قد تحدث نقلة نوعية في تقنيات التصوير بالهواتف الذكية.
تتعلق البراءة بمستشعر صور متطور قادر على التقاط مدى ديناميكي يصل إلى 20 درجة "Stop"، وهي قدرة تقارب ما تستطيع العين البشرية إدراكه من تباينات الضوء، بل وتفوق حتى بعض كاميرات السينما الاحترافية.
لفهم هذا الرقم، يجدر توضيح أن مصطلح "Stop" يستخدم لقياس قدرة المستشعر أو العدسة على جمع الضوء، وكلما زادت عدد "Stops"، زاد المدى الديناميكي الذي يمكن للمستشعر التقاطه، وهو ما يترجم إلى صور أكثر وضوحا وواقعية في ظروف الإضاءة المتباينة.
بينما تقتصر الكاميرات الاحترافية كاملة الإطار عادة على مدى ديناميكي يتراوح بين 13 و14 Stop، فإن مستشعر آبل الجديد يستهدف 20 Stop، وهو ما يقترب من نطاق العين البشرية، ويعد إنجازا غير مسبوق في عالم التصوير المحمول.
مستشعر مكدس بتقنيات متعددة الطبقاتتحمل البراءة اسم “مستشعر صور بمكدسات بيكسل ذات مدى ديناميكي عال وضوضاء منخفضة”، وقد تم رصدها لأول مرة من قبل مجلة Y.M.Cinema.
وتصف أبل في البراءة تصميما جديدا لمستشعر يعتمد على بنية "مكدسة" مكونة من طبقتين، الأولى مسؤولة عن التقاط الضوء sensor die، والثانية مخصصة لمعالجة الإشارات والبيانات logic die.
يتيح هذا النهج دمج تقنيات متقدمة في وحدة كاميرا نحيفة، مناسبة لأجهزة مثل آيفون وحتى نظارات الواقع المعزز والافتراضي Vision Pro.
التقاط الضوء على ثلاث مستويات ومعالجة ضوضاء متقدمةمن أبرز ما ورد في البراءة استخدام تقنية تدعى مكثف التكامل الجانبي للتدفق الزائد LOFIC، والتي تتيح لكل بكسل تخزين الضوء ومعالجته عبر ثلاث مستويات مختلفة.
وهذا يعني أن الكاميرا يمكنها التقاط تفاصيل واضحة في صور تحتوي على تباينات إضاءة شديدة، مثل غرفة مظلمة بها نافذة مضيئة، دون أن تفقد أي جزء من التفاصيل في الظل أو الضوء.
كما يبرز المستشعر بتقنية ذكية لإلغاء الضوضاء، إذ يحتوي كل بكسل على دائرة مدمجة لاكتشاف الضوضاء والتخلص منها في الوقت الفعلي، ما ينتج صورا أوضح ونظيفة حتى في ظروف الإضاءة الصعبة.
إذا نجحت أبل في دمج هذا المستشعر في الجيل القادم من أجهزة آيفون أو حتى في إصدار مستقبلي من Vision Pro، فقد يتمكن المستخدمون من تصوير مقاطع فيديو HDR سينمائية، والتقاط ألوان واقعية وتفاصيل دقيقة بجودة تضاهي الكاميرات الاحترافية وكل ذلك باستخدام هاتف ذكي فقط.
لكن من المهم التذكير بأن هذه التقنية لا تزال ضمن براءة اختراع، وهو ما يعني أنها قد لا ترى النور فعليا، فشركة آبل تسجل مئات البراءات سنويا، والكثير منها لا يتم تطبيقه في المنتجات النهائية.
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف