حضري ساندوتش الدجاج بصوص الليمون علي خطى المطاعم وتمتعي بمذاق لذيذ
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
ساندوتش الدجاج بصوص الليمون من الوصفات اللذيذة التي انتشرت في الآونه الأخيرة في المطاعم، فيفضله الكثير كوجبة غذاء مميزة غير تقليدية، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره في المنزل بالخطوات.
المقادير
- صدر الدجاج : كيلو (مغسول ومقطع مكعبات)
- الزبدة : 50 غم
- الثوم : 2 ملعقة كبيرة (مهروس)
- كزبرة خضراء : 3 ملاعق كبيرة (مفرومة)
- عصير الليمون : 2 حبة (حامض)
- مرق دجاج : 2 ملعقة كبيرة
- دقيق : ملعقة كبيرة
- زيت الذرة : حسب الحاجة (للقلي)
- دقيق : حسب الحاجة (لتغليف الدجاج)
- ملح : رشّة
- فلفل أسود : رشّة
- الخبز : حسب الحاجة
طريقة التحضير
اعصري عصرة ليمون على قطع الدجاج وتبليها بالملح والفلفل الأسود، ثم غلّفي القطع بالدقيق.
سخني الزيت في قدر على النار، واقلي قطع الدجاج حتى تصبح ذهبية اللون، ثم صفّيها من الزيت وضعيها في طبق بايركس.
ذوّبي الزبدة في مقلاة على نار هادئة، ثم أضيفي الثوم وقلبيه حتى تفوح رائحته، ثم أضيفي الكزبرة وقلبي لمدة دقيقة.
أضيفي عصير الليمون الحامض، ثم أضيفي ملعقة الدقيق وحركي الخليط حتى يمتزج.
اسكبي مرق الدجاج واتركي الصلصة حتى تغلي، ثم اسكبيها فوق قطع الدجاج في البايركس.
أدخلي طبق الدجاج إلى فرن على نار هادئة لحوالي 15-20 دقيقة حتى ينضج تماماً.
احشي الخبز بخليط الدجاج وقدميه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساندوتش الدجاج
إقرأ أيضاً:
فوائد مذهلة لإضافة الليمون في النظام الغذائي
يعتبر الليمون من أهم المصادر الغنية بفيتامين C وحمض الفوليك، وهما عنصران أساسيان لتعزيز الجهاز المناعي، وتساهم العناصر الغذائية الموجودة في الحمضيات بوجه عام في مقاومة الإجهاد التأكسدي وتقليل الالتهابات.
بحسب ما أوردته مجلة Very Well Health، يلعب النظام الغذائي دورا هاما كعامل خطر رئيسي للإصابة بالجلطة الدماغية، إلا أن إجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة يمكنه تقليل هذا الخطر بنسبة تصل إلى 80%. وأكدت الدراسات أن مركبات الفلافونويد المتوفرة في الحمضيات تسهم في خفض خطر الإصابة بالجلطة الدماغية الإقفارية لدى النساء، كما أنها ترتبط بشكل عام بانخفاض معدلات الإصابة بقصور القلب وأمراض القلب التاجية.
أيضا، لمركبات الفلافونويد ومستخلص قشر الليمون المائي قدرة على خفض ضغط الدم المرتفع، حيث أظهرت الأبحاث وجود علاقة عكسية بين استهلاك الليمون وضغط الدم الانقباضي. إضافة إلى ذلك، تحسن هذه المركبات صحة البكتيريا المفيدة في الأمعاء، مما يعزز الوقاية من أمراض القلب.
يتميز الليمون أيضا بدوره في تعزيز امتصاص الحديد بفضل غناه بفيتامين C. فعند تناوله مع أطعمة تحتوي على الحديد، يعزز هذا الامتصاص بشكل كبير، حتى إذا تم تناول فيتامين C وحده.
كما تشير الدراسات إلى أن الإكثار من استهلاك الحمضيات يساهم في تقليل خطر الإصابة بالربو. وتناول الفواكه والخضراوات بشكل يومي يقلل من احتمالات ظهور أعراض الربو ونوبات الشخير. علاوة على ذلك، تساعد عصائر الحمضيات على حماية الخلايا، وتقليل التجاعيد الجلدية، وزيادة إنتاج الكولاجين. ويساهم عصير الليمون في تعزيز الشعور بالشبع، حيث تبين أن إضافته ترفع من محتوى المعدة بنسبة تصل إلى 1.5 مرة مقارنة بالماء، مما يقلل الإحساس بالجوع. أما ماء الليمون فيتميز بفائدته في ترطيب الجسم والمساهمة في تقليل استهلاك المشروبات السكرية، رغم أنه أقل تركيزا مقارنة باستخدام الليمون مباشرة.
ومع كل هذه الفوائد، يُوصى الأشخاص الذين يعانون من الارتجاع المعدي المريئي، أو ارتفاع حموضة المعدة، أو حساسية للحمضيات، أو تقرحات الفم بتوخي الحذر عند تناولهم لليمون لتجنب أي آثار جانبية سلبية قد تحدث.