الاستخبارات تحكم قبضتها على متهمين أحرقا دار مواطنة وهددا شقيقتها ببغداد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
بعد قيامهم بحـ.ـرق دار مواطنة وتهديد شقيقتها برمي قناني المولـ.ـوتوف على دارها في بغداد جانب الرصافة ..
يقعوا في قبضة وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية
========================
تواصل مفارز وكالة الاستخبارات جهودها الرامية للقضاء على العناصر الارهـ.ـابية والخارجين عن القانون للحفاظ على أمن المجتمع .
تمكنت مفارز الوكالة ( مديرية استخبارات الشرطة الاتحادية) بجهود استثنائية ومتابعة ميدانية من إلقاء القبض على المتهمين الذين قاموا بحـ.ـرق دار مواطنة وتهديد دار شقيقتها برمي قناني المولـ.ـوتوف، كما ضبطت معهم العجلة نوع لاندكروزر سوداء اللون التي كانوا يستقلّونها اثناء تنفيذهم لعملياتهم الارهـ.ـابية في بغداد جانب الرصافة.
ولدى التحقيق معهم اعترفوا صراحة قيامهم بحـ.ـرق الدار ورمي قناني المولـ.ـوتوف.
أُحيلوا الى الجهات المختصة لينالوا جزاءهم العادل.
كما تدعوا وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية المواطنين الكرام بضرورة الابلاغ عن الخارجين عن القانون من خلال الاتصال على الخط الساخن المجاني (١٤٤) شاكرين تعاونكم معنا .
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
السجن 14 عاما لرئيس الاستخبارات الباكستاني السابق
قضت محكمة عسكرية بالسجن 14 عاما على الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الباكستاني فايز حميد، بحسب ما أعلن الجيش، في حكم غير مسبوق بحق ضابط متقاعد.
وشغل فايز حميد منصب رئيس الاستخبارات خلال ولاية رئيس الوزراء السابق المسجون حاليا عمران خان.
وأفاد جهاز الإعلام في الجيش الباكستاني، أن حميد قد أدين بتهم انتهاك أسرار الدولة، وإساءة استخدام سلطته، و"الانخراط في أنشطة سياسية"، و"إلحاق ضرر غير مبرر لأشخاص".
ويُعدّ جهاز الاستخبارات ثاني أقوى مؤسسة في الجيش الباكستاني.
وقال الجيش في البيان "بعد إجراءات قانونية مطوّلة وشاقة، أدانت المحكمة حميد بكل التهم وحكمت عليه بالسجن 14 عاما مع الأشغال الشاقة، وقد صدر الحكم اليوم".
وكان حميد من أبرز مؤيدي عمران خان الذي أُطيح من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في عام 2022، بعدما فقد دعم الجيش.
وبعد أشهر عدة، تقاعد حميد الذي كان يُعتبر مرشحا محتملا لمنصب رئيس الأركان. واتُّهم لاحقا بـ"مخالفات متعددة" لقانون الجيش الباكستاني، وجُرّد من كل رتبه.
ويّذكر أن حميد رحب بعودة طالبان للحكم في أفغانستان عام 2021، وبادر إلى زيارة كابل بمجرد اكتمال انسحاب القوات الدولية منها في أغسطس/آب من ذات العام.