مصطفى بكري ناعيا حلمى بكر: أحد أعمدة الموسيقى في العصر الحديث
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نعى الإعلامي مصطفى بكرى، الموسيقار الكبير حلمي بكر، الذي رحل عن عالمنا مساء اليوم الجمعة بعد صراع طويل مع المرض، قبل نقله إلى العناية المركزة في أحد المستشفيات.
وكتب بكري عبر حسابه علي "x":" رحم الله الفنان الموسيقار حلمي بكر الذي رحل منذ قليل ، بعد صراع شديد مع المرض ، هو واحد من اهم أعمدة الفن الموسيقي في العصر الحديث ، العزاء للأهل وكل محبيه"
أعلنت نقابة المهن الموسيقية وفاة الموسيقار حلمي بكر بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 86 عاما.
وكان الموسيقار حلمي بكر قد نقل لأحد المستشفيات بمحافظة الشرقية بعد تدهور حالته الصحية كما أكد مصدر مقرب من حلمي بكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري ناعيًا النائب الراحل أحمد جعفر: مجلس النواب فقد نائبًا وطنيًا خدومًا ولا نملك إلا الدعاء له
أكد الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن مجلس النواب فقد أحد نوابه المخلصين، بعد الرحيل المفاجئ للنائب أحمد جعفر، عضو مجلس النواب عن دائرة حدائق القبة، الذي كان يستعد لخوض جولة الإعادة لخدمة أبناء دائرته من جديد، مشيرًا إلى أنه كان مثالًا للنائب الوطني الخدوم.
وقال النائب مصطفى بكري، في تدوينة له عبر منصة «إكس»: «فقد مجلس النواب نائبًا وطنيًا خدومًا، إنه النائب أحمد جعفر، عضو مجلس النواب عن حدائق القبة.. أحمد جعفر من الرجال المخلصين، كان محبوبًا من أبناء دائرته».
فقد مجلس النواب نائبا وطنيا خدوما . إنه النائب احمد جعفر عضو مجلس النواب عن حدائق القبه . أحمد جعفر من الرجال المخلصين ، كان محبوبا من أبناء دائرته ، كان ينتظر جولة الاعاده ، ليمارس مجددا دوره الوطني والخدمي ، لكنه رحل فجأه فأحدث رحيله صدمه كبيره لدي كل محبيه . لانملك إلا أن ندعو…
— مصطفى بكري (@BakryMP) December 11, 2025
وأضاف «بكري»، أن الراحل كان ينتظر جولة الإعادة، ليمارس مجددًا دوره الوطني والخدمي، لكنه رحل فجأة فأحدث رحيله صدمة كبيرة لدى كل محبيه»، متابعًا: «لا نملك إلا أن ندعو له بالرحمة والمغفرة».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: قرار الرئيس السيسي بعلاج الفنانين من كبار السن على نفقة الدولة يستحق كل التقدير
مصطفى بكري يدعو إلى المشاركة في الانتخابات: إذا أردت مجلسا يعبر عن طموحاتك.. أدل بصوتك
مصطفى بكري يهاجم ساويرس بعد زيارته للكيان الصهيوني: لقاء القتلة الملوثة أيديهم بالدم «عار وفضيحة»