تعرّف على أحدث تردد لقناة تن المصرية على نايل سات في مارس 2024 واستمتع بمتابعة برامجها بسهولة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
إليكم تردد قناة “تن” الجديدة على النايل سات، فهي قناة فضائية مصرية تعود إلى رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، وهو من أبرز رجال الأعمال في مصر، تقدم هذه القناة محتوى متنوع على مدار اليوم، وقد حققت شهرة كبيرة نظرا لتميز محتواها وتنوعه، مما جعلها تحظى بنسب مشاهدة عالية، حيث يتفاعل مع محتواها جمهور واسع في جميع أنحاء الوطن العربي، وفي هذا المقال سنتناول تردد قناة تن الجديد على نايل سات إضافة إلى لمحة عنها، فإليكم التفاصيل.
محتوى قناة “تن” الفضائية يتميز بتنوعه الواسع، حيث تقدم القناة مجموعة متنوعة من البرامج التي تغطي جميع جوانب الحياة، تشمل هذه البرامج المجالات الترفيهية، الفنية، السياسية، والاجتماعية، بالإضافة إلى برامج الطبخ وكل ما يهم المرأة المصرية والعربية، قناة “تن” توفر محتواها لجميع أفراد الأسرة العربية، حيث لا تعرض مشاهد غير لائقة غير مناسبة لفئات عمرية معينة، بل تسعى إلى عرض محتوى إعلامي متكامل يدعم قيم المجتمعات العربية دون تعارض معها، وتتميز القناة أيضا بعرض الأفلام والمسلسلات العربية، حيث تقدم أحدث المسلسلات بالإضافة إلى مجموعة من المسلسلات الحصرية، وهذا يعتبر أحد أسباب نجاحها السريع.
معلومات تردد قناة تن الجديد (مارس 2024) على قمر النايل سات
يمكن لمشاهدي قناة تن ومحبيها الاستمتاع ببرامجها عبر ضبط التردد الموضح في السطور التالية.
التردد: 11842
معدل الاستقطاب: عمودي
معامل تصحيح الخطأ: 5\6
معدل الترميز: 27500
من الجدير بالذكر أنه سيظهر اسم قناة تن المصرية على قائمة القنوات في التلفاز بالشكل الآتي: “TEN”.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: أكثر من مليون و100 ألف سفينة مرت بقناة السويس منذ التأميم
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، إن مرور 69 عامًا على تأميم القناة يعكس نجاح الإدارة المصرية في الحفاظ على سيادة هذا الممر العالمي، مشيرًا إلى أن القناة منذ عام 1956 وحتى اليوم شهدت تطورًا لم يحدث منذ افتتاحها في 1869.
وأضاف ربيع، في مداخلة عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن القناة كانت تُدار بالكامل من قبل الأجانب وتعود أرباحها إلى الخارج، قبل أن تستردها الدولة المصرية بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر.
وأوضح أن أكثر من مليون و100 ألف سفينة مرت من القناة منذ التأميم، بعائدات تتجاوز 153 مليار دولار، وهو ما يعكس مدى الاستفادة الاقتصادية المباشرة التي عادت لمصر.
الالتزام بجميع الاتفاقيات الدوليةوأشار إلى أن مصر ظلت ملتزمة بجميع الاتفاقيات الدولية، ومنها اتفاقية القسطنطينية لعام 1888، مع تطوير القناة بما يخدم الملاحة الدولية دون الإخلال بالسيادة الوطنية.