- فابينيو يربك حسابات سانتو.. ويطيح بنجم الاتحاد
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن فابينيو يربك حسابات سانتو ويطيح بنجم الاتحاد، بات نادي الاتحاد على أعتاب التعاقد بشكل رسمي مع النجم البرازيلي فابينيو تافاريس، لاعب وسط ليفربول الإنجليزي، لتدعيم صفوفه استعدادًا للموسم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فابينيو يربك حسابات سانتو.
بات نادي الاتحاد على أعتاب التعاقد بشكل رسمي مع النجم البرازيلي فابينيو تافاريس، لاعب وسط ليفربول الإنجليزي، لتدعيم صفوفه استعدادًا للموسم المقبل 2023/2024.
ويستعد الاتحاد للمشاركة في كأس العالم للأندية في النسخة القادمة للعام 2024 التي ستقام في جدة ديسمبر المقبل، عن طريق التعاقدات الجديدة.
سانتو يجبر الاتحاد على التحرك في الميركاتو من جديد !
منافسة شرسة بين الاتحاد والنصر على ضم جوهرة الوحدة
فابينيو يربك حسابات سانتونجح الاتحاد حتى الآن في حسم التعاقد مع 3 لاعبين أجانب، وهم الفرنسي كريم بنزيما ومواطنه نجولو كانتي، بالإضافة إلى البرتغالي جواو فيليبي "جوتا".
بينما على الصعيد المحلي، فقد تعاقد نادي الاتحاد مع صالح العمري جناح نادي أبها، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
طالع أحدث الأخبار المحلية والعالمية مع تطبيق "سعودي سبورت تليجرام"
وصار لدى فريق الاتحاد حاليًا 9 لاعبين أجانب قبل إتمام التعاقد الرسمي مع فابينيو، وبعد انضمام البرازيلي بشكل نهائي، سيصل عددهم إلى 10 لاعبين أجانب.
وسيكون أجانب الاتحاد على النحو الآتي: "مارسيلو جروهي، أحمد حجازي، إيجور كورونادو، طارق حامد، رومارينيو، عبد الرزاق حمد الله، نغولو كانتي، كريم بنزيما، جوتا".
لمتابعة مباريات اليوم دقيقة بدقيقة
الاتحاد يطيح بأحد الثنائي الأجنبيوالمعروف أنه قد تم استبعاد أحمد حجازي من قائمة الاتحاد في النصف الأول من الموسم، بسبب الإصابة بقطع في الرباط الصليبي، على أن يتم قيده في شتاء 2024.
في حين سيكون الشغل الشاغل لدى الجهاز الفني لفريق الاتحاد بقيادة نونو سانتو، هو ضرورة استبعاد لاعب واحد من اللاعبين الأجانب في صفوف الفريق الغربي.
وبعد انضمام نجولو كانتي وفابينيو، سيكون الأقرب للرحيل إما المصري طارق حامد، أو البرازيلي إيجور كورونادو خلال هذا الصيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد على
إقرأ أيضاً:
قرار مفاجئ من بيتكوفيتش يربك استعدادات الجزائر قبل كأس أفريقيا
اتخذ مدرب المنتخب الجزائري فلاديمير بيتكوفيتش خطوة غير متوقعة قبل أيام قليلة من سفر "محاربي الصحراء" إلى المغرب استعدادًا للمشاركة في نهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 التي تنطلق في الفترة بين 21 كانون الأول / ديسمبر و18 كانون الثاني / يناير، وسط ضغط كبير على الجهاز الفني لضبط التحضيرات في وقت ضيق.
وقرر الجهاز الفني إلغاء المباراة الودية الأخيرة التي كانت مقرر لها قبل السفر، وهو قرار اعتبرته دوائر كروية "مفاجئا" نظرا لاحتياج المنتخب لمزيد من الانسجام بعد التغييرات التي شهدتها القائمة خلال الأشهر الماضية، إلا أن بيتكوفيتش رأى أن الظروف الحالية لا تسمح بخوض أي مواجهة تجريبية ذات جدوى.
وأضاف المدير الفني أن القرار يرتبط أساسا بعاملين رئيسيين الأول يعود إلى تأخر التحاق اللاعبين المحترفين في أوروبا، بعد القرار الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي يمنع المنتخبات من استدعائهم قبل 15 كانون الأول / ديسمبر، وهو ما وضع المنتخب أمام فترة تحضير قصيرة للغاية، لا تسمح بتنظيم مباراة ودية عالية المستوى يمكن أن تحقق الفائدة الفنية المرجوة.
أما العامل الثاني فيتمثل في التزامات الاتحاد الأفريقي، الذي يفرض على المنتخبات الوصول إلى بلد الاستضافة قبل خمسة أيام من خوض المباراة الافتتاحية، وبما أن الجزائر ستلعب أولى مبارياتها يوم 24 كانون الأول / ديسمبر أمام السودان ضمن المجموعة الخامسة، فإن المغادرة نحو المغرب ستكون يوم 19 كانون الأول / ديسمبر، ما يقلص أكثر من المساحة الزمنية المتاحة أمام المنتخب.
وأشار الجهاز الفني أنه في ضوء هذه التعقيدات، تقرر الاكتفاء بمعسكر قصير في مركز سيدي موسى بضواحي العاصمة الجزائرية، يمتد أربعة أيام فقط، يتخلله عمل بدني وفني مكثف، على أمل تجهيز اللاعبين قدر الإمكان قبل دخول المنافسة الرسمية، وسيكمل المنتخب باقي استعداداته داخل المغرب بعد وصوله إلى مقر إقامته.
وتكتسب مشاركة الجزائر في النسخة المقبلة أهمية خاصة، إذ يسعى الفريق إلى كسر سلسلة الإخفاقات التي لازمته في آخر مشاركتين، بعدما خرج من دور المجموعات في نسختي الكاميرون وكوت ديفوار، ويعول بيتكوفيتش على إعادة بناء الثقة داخل المجموعة، واستعادة الهوية القتالية التي اشتهر بها المنتخب في أوقات سابقة.
كما تنتظر الجزائر تحديات أخرى بعد البطولة، أبرزها الظهور في كأس العالم 2026، حيث وقع المنتخب في مجموعة قوية تضم الأرجنتين والأردن والنمسا، في اختبار سيحدد ملامح المرحلة المقبلة للمدرب السويسري.