الدوري الإسباني.. ريال مدريد ينهار أمام فالنسيا في الشوط الأول
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
انهار فريق ريال مدريد، أمام مضيفه فالنسيا في الشوط الأول من المباراة، التي تجمع بينهما حاليًا على ملعب الميستايا، ضمن منافسات الجولة 27 من بطولة الدوري الإسباني.
تقدم فالنسيا على الريال بهدفين مقابل هدف في الشوط الأول، وذلك عن طريق هوجو دورو ورومان باريمتشوك في الدقيقتين 27 و30 على الترتيب.
لم يظهر الملكي بالشكل المطلوب في شوط اللقاء الأول، لينهار في 3 دقائق باستقباله هدفين من فريق الخفافيش على ملعب ووسط أنظار جماهير الأخير.
قلص البرازيلي فينيسيوس جونيور، الفارق للميرينجي بتسجيله هدف في الوقت بدل من الضائع، وتحديدًا في الدقيقة 45+6، لينتهي الشوط الأول بنتيجة 2-1 لصالح فالنسيا.
يتصدر ريال مدريد، جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 65 نقطة، بفارق 6 نقاط عن جيرونا الوصيف، بينما يأتي فالنسيا تاسعًا بـ36 نقطة.
بدأ ريال مدريد، المباراة بالتشكيل التالي.
حراسة المرمى: أندريه لونين
خط الدفاع: داني كارفخال - أوريلين تشواميني - أنطونيو روديجير - فيرلاند ميندي
خط الوسط: إدواردو كامافينجا - توني كروس - فيديريكو فالفيردي - جود بيلينجهام
وفي الهجوم: فينيسيوس جونيور - رودريجو جوس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ريال مدريد فالنسيا الدوري الإسباني مباراة ريال مدريد ضد فالنسيا اخبار ريال مدريد الشوط الأول ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟