كتب- مصراوي:
قدمت اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس خالص التعازي لأسرة الفقيد الراحل اللواء منير ثابت رئيس اللجنة الأولمبية الأسبق وعضو اللجنة الأولمبية الدولية الأسبق الذي وافته المنية فجر اليوم الأحد، عن عُمر ناهز 88 عاما.
وذكرت اللجنة في بيان: تنعي اللجنة الأولمبية المصرية أحد رجالها المخلصين اللذين عملوا على تطوير الرياضة المصرية خلال فترة توليه رئاسة اللجنة الأولمبية داعين المولى عز وجل أن يتغمد الراحل برحمته ويسكنه فسيح جناته.
وقال بيان نعي الفقيد بحسب اللجنة الأوليمبية: بمزيد من الحزن والأسى ينعي مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برئاسة المهندس ياسر إدريس ومجلس الإدارة وأسرة اللجنة الأولمبية المصرية وفاة اللواء منير ثابت رئيس اللجنة الأولمبية المصرية الأسبق وعضو اللجنة الأولمبية الدولية الأسبق.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 حلمي بكر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان منير ثابت وفاة منير ثابت اللجنة الأولمبية المصرية طوفان الأقصى المزيد اللجنة الأولمبیة المصریة
إقرأ أيضاً:
رئيس اليمن الأسبق يكشف مُلابسات استقالة الشعبي في يونيو 1969
تحدث علي ناصر محمد، رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن أحداث 22 يونيو 1969 وتنحي أول رئيس لليمن بعد الاستقلال، قحطان الشعبي، موضحاً مُلابسات هذا التنحي وتأثيره على مسار الثورة في اليمن.
وقال علي ناصر محمد خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية" إن الشعبي، بعد أن أصدر قراراً جمهورياً بإقالة محمد علي هيثم، وهو وزير الداخلية آنذاك، الذي واجه تضامناً من القيادة العامة للجبهة القومية وكل من لهم موقف من قراره، مما زاد من صعوبة التراجع عن القرار، مضيفا: "كانت هناك لقاءات عديدة تطالب الرئيس الشعبي بالتراجع عن الإقالة، لكنه كان صعباً عليه أن يتراجع بعد أن أعلن قراره".
وأشار إلى أنهم ناقشوا في القيادة العامة خيارات أخرى، موضحاً في مذكراته أنه تم اقتراح تشكيل حكومة جديدة، دون الوزير المقال، الذي وصفه بأنه "رجل متوازن ولا علاقة له بالتطرف اليساري الذي كان سائداً في تلك الفترة"، حيث اتهم زوراً بأنه كان يراقب مكالمات الرئيس.
وأكد علي ناصر محمد أن أحد الحلول المقترحة كان نقل الوزير المقال إلى وزارة أخرى بدلاً من العودة إلى الداخلية، إلا أن هذه الخيارات لم تؤتِ ثمارها، مضيفا: "في النهاية، وبعد تصاعد النقاشات والتوترات والخلافات، اضطر الرئيس الشعبي للخروج عن صمته وإعلان استقالته من إذاعة عدن، حيث تولى الضابط المرافق العسكري حمل نص الاستقالة إلى الإذاعة، وكان واضحاً أن القرار النهائي كان التنحي أو الاستقالة".