أشاد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بصفقة مشروع رأس الحكمة التي أبرمتها الحكومة المصرية مع الإمارات.

إقرأ المزيد "رأس الحكمة".. مصر تكشف عن حجم أول دفعة مالية تلقتها من الإمارات

ورد خلف الحبتور خلال حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتي"، والمذاع على قناة صدى البلد، على سؤال :هل باعت مصر رأس الحكمة للإمارات؟"، قائلا:  "محدش هيشيل الأرض وهيمشي، المستثمر هيفضل موجود مش هيشيل الأرض من مكانها".

وأوضح الحبتور، أنه تحدث مع بعض المسؤولين في مصر عن إمكانية الاستثمار في المطارات والفنادق والقطارات، قائلا: أنا عارف أن الشيء التاريخي هو الأهرامات بس والآثار اللي عمرها 7 آلاف عام، وأنا لا أريدها.

ولفت: مقر وزارة الدفاع البريطانية الذي أدار تشرشل منه الحرب العالمية الثانية تم بيعه، ومطار جاتويك في لندن من أهم مطارات العالم ويديره القطاع الخاص، ومطار هيثرو أيضا كذلك.

وكان المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، قد قال إن الحكومة المصرية تسلمت اليوم 5 مليارات دولار أخرى من الدفعة الأولى لصفقة الشراكة الاستثمارية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، بشأن مشروع تطوير وتنمية مدينة "رأس الحكمة" على الساحل الشمالي الغربي لمصر، وبذلك تكون الدفعة الأولى قد اكتملت بشكل فعلي.

المصدر: صدى البلد

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google رأس الحکمة

إقرأ أيضاً:

حزب الله يوجه رسالة إلى بابا الفاتيكان

وجه حزب الله، السبت، رسالة إلى البابا لاوون الرابع عشر، قبيل وصوله إلى لبنان، في زيارة تستمر لحوالي 3 أيام.

وقال الحزب في الرسالة: "في البدء، نُعرِب عن ترحيبنا الكامل وتقديرنا العالي لمقامكم، وللزيارة التي خصصتم بها لبنان؛ ‏هذا البلد الجميل بما حباه الله من موقعٍ جغرافي، وتنوّع طائفي مُنتظِم، في إطار عيشٍ واحدٍ وتوافقٍ ‏عامٍّ هما سمتان ضروريتان لاستقرار نظامه السياسي وأمنه الوطني".

وتابع: "لقد سبق لِسَلَفِكم الأسبق، البابا يوحنا بولس الثاني، أن اعتبر لبنان "ليس مجرّد وطن، بل رسالة".. ‏وواقع الأمر يُثبت أنّ لبنان، بتكوينه المتنوّع، يمثّل صلة وصل حضاري بين أتباع الرسالتين ‏السماويتين، المسيحيّة والإسلاميّة، وبين أتباع الاتّجاهات الدينيّة والثقافيّة والعلمانيّة في كلّ دول العالم ‏وقارّاته".

وأكمل: المأساة التي شهدتها غزّة في فلسطين المحتلة خلال السنتين الماضيتين، ولا تزال، هي مأساة ‏ناجمةٌ عن إمعان المحتلين الصهاينة بسلب حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه وتقرير مصيره، ‏وعن تنكّر النظام الدولي لاعتماد مقياس العدل والحق لإيجاد حلّ للصراع المستدام في منطقتنا، بين ‏صاحب الأرض والوطن، وبين الغاصب المحتل لهما".

وتابع: "كذلك، فإنّ المعاناة التي يعيشها اللبنانيّون، جرّاء الاحتلال الصهيوني لبعض أرضهم، ومواصلة ‏اعتداءاته عليهم وتهديد أمنهم واستقرارهم في بلدهم؛ طمعًا بالتسلّط على مياههم وأرضهم وثروتهم من ‏الغاز، ومحاولةً منه لفرض إذعانِ وخضوعِ اللبنانيين لشروطه الأمنية والتوسعية والسياسية، التي لا ‏قعر لها ولا نهاية".

وأضاف الحزب في رسالته: "إننا في حزب الله ننتهز فرصة زيارتكم الميمونة إلى بلدنا لبنان.. لنؤكد، من جهتنا، تمسّكنا ‏بالعيش الواحد المشترك، وبالديمقراطية التوافقية، وبالحفاظ على الأمن والاستقرار الداخلي، وبحرصنا ‏على السيادة الوطنية وحمايتها، بالوقوف مع جيشنا وشعبنا لمواجهة أيّ عدوان أو احتلال لأرضنا ‏وبلدنا".

وأكمل:"كما أنّنا نلتزم بحقنا المشروع في رفض التدخل الأجنبي، الذي يريد فرض وصايته على بلدنا ‏وشعبنا، ومصادرة قراره الوطني وصلاحيات سلطاته الدستورية، وإذا كانت عقيدتنا تؤكد أنّ أنصار يسوع المسيح عيسى بن مريم، هم رسلُ محبةٍ وحفظِ حقوقٍ ‏واحترامٍ للإنسان، فإننا نعوّل على مواقف قداستكم في رفض الظلم والعدوان، اللذين يتعرَض لهما وطننا ‏لبنان على أيدي الصهاينة الغزاة وداعميهم".‏

وتمتدّ الزيارة من 30 الشهر الجاري إلى 2 ديسمبر، وتشمل لقاءً رسميا مع الرئيس جوزاف عون، قدّاسًا حاشدًا في وسط بيروت، محطة في مرفأ العاصمة للصلاة عن ضحايا 4 آب، ولقاءات مع المرجعيات الروحية الإسلامية والمسيحية.

مقالات مشابهة

  • افتتاح استاد الاتحاد في سقطرى.. مرحلة جديدة من النهضة الرياضية بدعم إماراتي
  • تراشق اعلامي سعودي إماراتي وسط توتر عسكري غير مسبوق شرقي اليمن
  • لاعب ليفربول السابق يوجه رسالة بعد فوز الريدز
  • بعد أزمة المياه المعدنية.. رسالة رئيس سلامة الغذاء للمصريين
  • بعد أزمة المياه المعدنية.. رئيس سلامة الغذاء يوجه رسالة للمصريين
  • بيان إماراتي عن الهجوم الإسرائيلي على بيت جن السورية
  • حكم ومشروعية أداء الصلاة في الطائرة
  • وفد إماراتي يزور الصين لتعزيز التعاون في التعليم والذكاء الاصطناعي
  • تصعيد إماراتي جديد في شبوة بعد مؤشرات خسارة حضرموت
  • حزب الله يوجه رسالة إلى بابا الفاتيكان