دعونا نغوص في شخصية رائد الأعمال العراقي الاستثنائي الذي يواجه المحكمة. نتطلع إلى بعض الحقائق حول شخص غير مناظر التكنولوجيا المالية في العراق للأفضل.

بهاء عبد الهادي: عامل تغيير إيجابي في العراق.

من النادر أن يتداخل عالما الأعمال والأعمال الخيرية، ولكن بهاء عبد الهادي يبرز كشعلة أمل وتقدم. لقد ترك جهوده اللامتناهية أثرًا لا يمحى في العراق، مما أثر على حياة الملايين وعلى تعزيز روح المرونة والابتكار.

تستحق سيرة بهاء عبد الهادي أن تُفهم، وسنستكشف أيضًا كيف أن عمله قد غيّر النسيج الاجتماعي والاقتصادي في العراق للأفضل.

حياة بهاء عبد الهادي المبكرة وروح الريادة.

 بدأت رحلة بهاء عبد الهادي المعموري في قلب العراق، حيث وُلد وترعرع في بغداد. أثناء سنواته التكوينية، غرس شعورًا قويًا بالعزيمة والمرونة، وهي صفات ستحدد لاحقًا مساعيه الريادية. بعد إكمال تعليمه من جامعة البغداد، بدأ بهاء في مجال الأعمال بهدف تحديث قطاع الدفع الإلكتروني في العراق. في عام 2007 أسس مجموعة البطاقة الذكية الدولية، وهي مشروع بنى أساسًا لنجاحه المستقبلي.  

رؤية ريادية كرجل أعمال.

 بفضل رؤيته الريادية كرجل أعمال، أظهر بهاء عبد الهادي رؤية استثنائية وابتكارًا. بقيادته، قاد مجموعة ISC في تطوير بطاقة Qi، وهي حلاً للدفع الإلكتروني قلب المشهد المصرفي في العراق. من خلال بطاقة Qi، حصلت الملايين من العراقيين على الوصول إلى خدمات مالية آمنة وفعالة، مما يمكنهم المشاركة بشكل أكبر في الاقتصاد. دفعت رؤية بهاء الريادية ليس فقط الابتكار التكنولوجي، ولكن أيضًا خلق وظائف وفرص اقتصادية للعديد من الأفراد في جميع أنحاء البلاد.

الجهود الخيرية بعيدًا عن كونه رجل أعمال، يشتهر بهاء عبد الحسين بالعمل الذي قام به من أجل المجتمع. هناك العديد من الأمثلة على المشاريع التي أطلقها بهدف رفع مستوى الأقل حظًا في المجتمع العراقي. من دعم دور الأيتام والمؤسسات التعليمية إلى تقديم خدمات الرعاية الصحية للمحتاجين، كانت سخاؤه له تأثيرًا عميقًا على حياة العديدين. بعقل يرغب في مشاركة نجاحه مع مجتمعه، تعكس أفعاله إيمانه العميق بأهمية المسؤولية الاجتماعية وتطوير المجتمع.

مسؤولية النجاح يحتل الأفراد الناجحون موقعًا فريدًا من نوعه من الامتياز والتأثير داخل المجتمع، حيث يستفيدون غالبًا من الفرص والموارد المتاحة لهم. مع هذا الامتياز يأتي مسؤولية اجتماعية عميقة للمساهمة في خدمة المجتمع والمساهمة في الصالح العام. كقادة في مجالاتهم المختلفة، يمتلك الأفراد الناجحون الوسائل والقدرة على تحقيق تغيير معنوي، سواء من خلال الأعمال الخيرية أو الدعوة أو المشاركة المجتمعية.

من خلال استغلال مواردهم وخبراتهم، يمكنهم التصدي للتحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية الملحة، مما يدفع الناس من حولهم نحو النجاح والسعادة. علاوة على ذلك، يعزز إعطاء المجتمع شعورًا بالتعاطف والرأفة والتضامن، مما يعزز التماسك الاجتماعي ويشجع على ثقافة الرعاية والتبادل. في النهاية، لديهم واجب أخلاقي لاستخدام ثروتهم وتأثيرهم ومنصتهم لرفع مستوى الآخرين، وخلق فرص لأولئك الأقل حظًا، والمساهمة في الرفاهية الجماعية للمجتمع.

 

الترويج للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.

 تمتد مساهمات بهاء عبد الهادي إلى ما هو أبعد مما تم مناقشته بالفعل؛ إذ أنه مدافع قوي أيضًا عن التنمية الاجتماعية والاقتصادية في العراق. من خلال عمله، رعى مبادرات تهدف إلى تعزيز الابتكار وريادة الأعمال والنمو الاقتصادي. من خلال الاستثمار في التعليم والبنية التحتية والتكنولوجيا، ساهم بهاء في وضع الأسس لمجتمع أكثر ازدهارًا وشمولًا. لقد غيرت جهوده حياة الأفراد فحسب، بل ساهمت أيضًا في التنمية العامة والتقدم في العراق.

بطاقة كي: بصمة أمل وتطوير على مسيرة عراق مزدهر

بهاء عبد الهادي لم يكتفِ بتحقيق النجاح التجاري بل سعى ليكون شعلة أمل وتقدم لوطنه. تجسد "بطاقة كي"، مشروعه المبتكر هذا التطلع. لم تكن مجرد تقنية دفع إلكتروني، بل جسر ربط الملايين بالخدمات المالية وأطلق طاقاتهم للمشاركة في الاقتصاد الرقمي. امتدت أيادي بهاء الخيرية كذلك لتطال مجتمعه، فمن دعمه للأيتام والتعليم إلى رعايته الصحية للمحتاجين، جسّد إيمانه العميق بالمسؤولية الاجتماعية. ولم يقف عند هذا الحد، بل استثمر في الابتكار وريادة الأعمال ليزرع بذور الرخاء في العراق. "بطاقة كي" اليوم ما هي إلا رمز لتغيير قاده بهاء، قصة نجاح تلهمنا بأن النجاح الحقيقي يكمن في صنع بصمة إيجابية في عالمنا.

الاستقلال المالي والتمكين أحد أهم فوائد عمل بهاء عبد الهادي هو تمكين الأفراد من السيطرة على مستقبلهم المالي. من خلال توفير الوصول إلى خدمات البنوك الآمنة والفعالة، سمح بهاء للعراقيين العاديين بالاستثمار في حياتهم ومستقبلهم. يمكن للاستقلال المالي أن يمكّن الأفراد من متابعة التعليم وبدء الأعمال وبناء مستقبل أفضل لأنفسهم وعائلاتهم. من خلال عمله، ساهم بهاء في خلق مجتمع أكثر مرونة واعتمادًا على الذات، مما يمهد الطريق للتقدم الاجتماعي والاقتصادي الدائم.

في الختام، تعد مساهمات بهاء عبد الحدي في العراق لا تقدر بثمن. كرجل أعمال ورائد أعمال والكرم، أدى بهاء عبد الهادي دورًا حاسمًا في دفع التغيير الإيجابي وتعزيز التنمية في البلاد. رؤيته وقيادته والتزامه الثابت برفاهية زملائه العراقيين جعله يحظى باحترام وإعجاب الناس في جميع أنحاء البلاد. مع استمرار العراق في طريقه نحو التقدم والازدهار، سيظل إرثه شاهدًا على قوة العزيمة والرأفة والقيادة في صياغة مستقبل أكثر إشراقًا للجميع.

التحول الاقتصادي: تسعى مساهمات بهاء عبد الحدي إلى تحقيق تحول اقتصادي في العراق. من خلال تعزيز الابتكار وتطوير القطاعات الحيوية، يسعى إلى تحقيق نمو مستدام وتنويع الاقتصاد.

التمكين الاجتماعي: يسعى بهاء إلى تمكين الأفراد من خلال توفير فرص تعليمية وتدريبية. يؤمن بأن التعليم والمعرفة هما مفتاح تحقيق التقدم والتنمية.

الاستدامة البيئية: يعمل بهاء على دعم المشاريع البيئية والمستدامة. يسعى إلى الحفاظ على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.

 بهذه الطريقة والأسلوب، يظل بهاء عبد الحدي محركًا للتغيير الإيجابي والتنمية في العراق، وإرثه يبقى حجر الزاوية لمستقبل أفضل للجميع.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بهاء عبد الهادي فی العراق من خلال

إقرأ أيضاً:

الرياض.. إنهاء حرب غزة ودعم سوريا تتصدر كلمات قادة الخليج مع ترامب

الرياض – تصدرت مطالب إنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ودعم سوريا كلمات قادة الخليج في القمة الخليجية الأمريكية التي عقدت الأربعاء بالرياض.

وشهدت القمة مشاركة كل من أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، وأمير الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح، وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وولي عهد أبو ظبي خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ونائب رئيس الوزراء العماني أسعد بن طارق آل سعيد.

وكان ترامب وصل إلى السعودية، يوم الثلاثاء، في مستهل أول جولة له بالشرق الأوسط خلال ولايته الرئاسية الثانية، تقوده لقطر والإمارات.

وهذه القمة الخامسة بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، عقب انعقادها 4 مرات سابقة، كانت الأولى في كامب ديفيد في مايو/ أيار 2015، والثانية في أبريل/ نيسان 2016، فيما كانت الثالثة في مايو 2017 في الرياض، بمشاركة ترامب خلال ولايته الأولى، وجاءت الرابعة بجدة في يوليو/ تموز 2022 بمشاركة عربية شملت مصر والأردن والعراق.

** إنهاء حرب غزة ودعم سوريا

وفي كلمته الافتتاحية، أكد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أن القمة تأتي امتدادا للعلاقة الاستراتيجية التي تربط الولايات المتحدة مع السعودية وتعكس “حرص الرياض على العمل الجماعي لتعزيز علاقاتنا وتطويرها لتلبي تطلعات شعبي البلدين”.

وأكد ولي العهد السعودي أن بلاده “تتعاون مع أمريكا لوقف التصعيد في قطاع غزة، وإنهاء الحرب وايجاد حل شامل للقضية الفلسطينية”.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 172 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وأضاف ابن سلمان: “نؤكد على احترام سيادة سوريا ودعم الجهود التي تبذلها الحكومة في سبيل تحقيق الأمن، ونشيد بقرار الرئيس ترامب بإزالة العقوبات على سوريا والذي سيرفع المعاناة عن الشعب السوري”.

وأكد أن “المملكة تشجع على الحوار بين الأطراف اليمنية والوصول إلى حل سياسي شامل”، مشددا على “مواصلة المملكة جهودها على إنهاء الأزمة في السودان من خلال منبر جدة والذي يحظى برعاية سعودية أمريكية”.

وشدد ابن سلمان، على أنه “يجب الحفاظ على سيادة لبنان وسلامته وإصلاح المؤسسات وحصر السلاح بيد الدولة”، مرحبا بـ”وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان ونأمل أن يسهم ذلك في احتواء التصعيد وعودة الهدوء”.

وشدد على “استعداد المملكة للوصول إلى حل سياسي ينهي الأزمة الأوكرانية”.

** حل عادل للقضية الفلسطينية

من جانبه، أكد أمير الكويت أن “اجتماعنا اليوم ينعقد في ظل ظروف دولية دقيقة تشهد تصاعدا في الأزمات والنزاعات وتحديات غير تقليدية تتجاوز حدود الدول وقد جسدت دول مجلس التعاون وحدة مواقفها في دعم أمن المنطقة واستقرارها”.

وشدد على التزام بلاده الراسخ بتعزيز العمل الإغاثي والإنساني في مناطق النزاع والكوارث، ودعا إلى “تنسيق المساعدات الإنمائية الخليجية – الأمريكية، بما يضمن الاستجابة الفعالة والمستدامة لاحتياجات المجتمعات المنكوبة”.

وأكد أمير الكويت، على “أهمية تعزيز جهود المجتمع الدولي لضمان أمن واستقرار سوريا وصون سيادتها ووحدة أراضيها وإنهاء معاناة شعبها ووقف التدخلات الخارجية في شؤونها”، معربا عن تقديره لإعلان ترامب رفع العقوبات عن سوريا.

وأعرب عن تقدير جهود الولايات المتحدة في حل النزاعات الدولية وإيقاف إطلاق النار بين الهند وباكستان والعمل على إيجاد حل لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.

** حل الدولتين

من جانبه، قال عاهل البحرين في كلمته إن مشاركة ترامب في القمة تؤكد “عمق الشراكة الاستراتيجية وأهميتها الراسخة بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة”.

وأضاف: “نعرب عن تقديرنا الكبير للمساعي الدبلوماسية الفاعلة للرئيس ترامب في سبيل تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم، شاكرين قراره رفع العقوبات الاقتصادية عن الجمهورية العربية السورية الشقيقة، ونتطلع إلى مزيد من التعاون للوصول إلى منطقة آمنة ومستقرة ومزدهرة تشمل جميع دولها”.

وأوضح ملك البحرين: “تُمثل هذه السياسة الحكيمة فرصة فريدة للمضي معا نحو إحلال سلام عادل ودائم، يضمن حقوق الشعب الفلسطيني من خلال حل الدولتين، ويحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي، ويُسهم في جعل المنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، بما يمنع سباق التسلح”.

وأكد عاهل البحرين أن “نجاح المفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة والجمهورية الإسلامية الإيرانية سيُعزز الاستقرار ويرفع مستويات الازدهار لدول المنطقة، وهي جهود نقدرها غاية التقدير”.

** إشادات

من جانبه، قال نائب رئيس الوزراء العماني أسعد بن طارق، في كلمته بالقمة، إن “العلاقات الخليجية الأمريكيّة هي علاقات استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى إرساء دعائم الأمن والاستقرار والازدهار”.

وأوضح المسؤول العماني أن “الشراكة تتجسد في الالتزام المشترك بتحقيق التكامل والاعتماد المتبادل في المصالح السياسية والاقتصادية والتكنولوجية والدفاعية، والتعاون على حلّ الأزمات والتحدّيات الإقليميّة والدوليّة”.

وأضاف: “نُعبّر عن قلقنا البالغ إزاء الأزمة الإنسانية في قطاع غزّة، والناجمة عن عقود من الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأراضي الفلسطينية”.

وتابع ابن طارق: “هذا الظلم المستمر، إلى جانب عجز المجتمع الدولي عن تحقيق سلام عادل، هو جوهر العديد من التحدّيات الإقليمية”.

وأردف: “شهدنا خطوات تاريخية نحو السلام والاستقرار، حيث نود أن نسجل تقديرنا للدور البنّاء للرئيس ترامب في إنهاء الصراع مع اليمن وعودة انسياب الملاحة الآمنة في البحر الأحمر، ما يمهد الطريق لمزيد من النجاح في الملف اليمني تحقيقًا للسلام الدائم والازدهار لهذا البلد العربي العريق”.

وأكد المسؤول العماني، الذي تستضيف بلاده وساطة بين إيران وواشنطن، أن “الواقعية والاحترام المتبادل اللذين يتسم بهما الحوار الجاري بين الولايات المتحدة والجمهورية الإسلامية الإيرانية حول منع انتشار الأسلحة النووية، هذه الجهود تُلهمنا بالثقة في إمكانية التوصل إلى اتفاق عملي ومشرف ومستدام بين الطرفين”.

وأوضح أن “انتهاج إدارة الرئيس ترامب سياسة الدبلوماسية الاستراتيجية التي تفضل الحوار وصنع الصفقات بدلًا من التصعيد والمواجهة، يمثل نهجا نموذجياً نرحب به، فمن خلال إشراك جميع الأطراف وتحدي النظريات البالية، فتحت الولايات المتحدة مسارًا عمليًّا لحدوث تغيير إيجابي حقيقي”.

وشدد ابن طارق، على “استحالة تحقيق السلام الشامل والأمن الدائم والازدهار المنشود للجميع، إلا من خلال قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، حيث يعيش الفلسطينيون والإسرائيليون بكرامة، ويمارسون السيادة على حدودهم، ويبنون أممًا مزدهرة وفخورة”.

وأعرب عن “التطلّع إلى استمرار القيادة العالميّة لإدارة الرئيس ترامب لتسوية هذا الصراع طويل الأمد، الذي ألقى بظلاله على منطقتنا لفترة طويلة”.

وعقب القمة، غادر ترامب، الرياض إلى الدوحة، وكان في مقدمة مودعيه ولي العهد السعودي، بحسب قناة الإخبارية السعودية الرسمية.

وسبق أن زار ترامب في ولايته الأولى السعودية عام 2017، والتقى الملك سلمان بن عبد العزيز، وشارك في قمة بالرياض حينها.

وتأتي تلك الزيارة الأولى للسعودية بالولاية الثانية لترامب ضمن أول جولة له بمنطقة الشرق الأوسط منذ تنصيبه مجددا رئيسا للولايات المتحدة في يناير/ كانون الثاني الماضي، بحسب مراسل الأناضول.

وتتواصل هذه الجولة حتى الجمعة، وتشمل أيضا قطر والإمارات، بحسب بيان سابق للخارجية الأمريكية.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • أخبار التكنولوجيا| تحذير أمريكي من استخدام رقاقات هواوي.. انخفاض سعر آيفون 16 برو يثير دهشة المستخدمين
  • عاجل. وزارة الخزانة الأمريكية: عقوبات على عدد من الأفراد المرتبطين بحزب الله في لبنان
  • اعتقال مؤسس شركة بن آند جيري من داخل الكونغرس بسبب رفضه تمويل إبادة غزة
  • الرياض.. إنهاء حرب غزة ودعم سوريا تتصدر كلمات قادة الخليج مع ترامب
  • الرقابة المالية: صناديق الاستثمار في الذهب اجتذبت 200 ألف مستثمر من الأفراد
  • بدء الاجتماعات التحضيرية للقمة العربية في بغداد.. غزة واليمن والسودان أبرز الملفات
  • دورة ميدانية لشرح الأعمال المالية والإدارية بكليات قناة السويس
  • قفزة نوعية بـ الحوافز المالية في موانئ العراق
  • خالد أبو بكر يوضح: قانون تنظيم الفتوى لا يمنع سؤال الأفراد للعلماء الموثوق بهم
  • وزيرة المالية تؤكد حرص العراق على تعزيز علاقاته مع البنك الدولي