المغنية الإيرلندية الأسترالية فيلدز تهدي فلسطين وأهلها أغنية مؤثرة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يسجل الوسط الفني حول العالم كل يوم موقفا متضامنا مع أهالي غزة وفلسطين عموما، رغم الاستعداء والتجييش من قبل اللوبيات الإسرائيلية في عموم أوروبا.
فقد انبرت المغنية الإيرلندية الأسترالية فيلدز بالغناء لفلسطين وشعبها في أغنية جديدة ومؤثرة جدا، تصف واقع الفلسطينيين، وكيف يتعامل معهم المحتل الإسرائيلي كل يوم، وكيف يقتل الصغار ويدمر الحقول والعصافير.
وتقول كلمات الأغنية، التي تنتشر بشكل كبير على وسائط التواصل:
“بجوار الجدار الحدودي الوحيد.. سمعت فتاة صغيرة تنادي أبي.. أبي لقد أخذوك بعيدا.. الآن يشردوننا من أرضنا.. مطاردين بيد من حديد.. الآن بين الجثث الهامدة.. التي تضيء حقول فلسطين.. بمجرد أن شاهدوا رحلة الطيور الحرة الصغيرة.. كان حبهم على أجنحة الطير.. كان لديهم أحلام وأغان للغناء حول حقول فلسطين.. بجوار الجدار الحدودي الوحيد.. سمعت شابا ينادي: لا شيء يهم أمي عندما تكونين حرة من قبضة الصهاينة.. لقد رميت الحجارة ويجب عليك الاستمرار بكرامة.. بين حقول فلسطين، بمجرد أن شاهدوا الطيور الحرة الصغيرة تطير.. كان حبهم على أجنحة الطير.. كانت لديهم أحلام وأغان ليغنوها.. وحيدين حول حقول فلسطين.. بجانب المخيم المقصوف، لقد شاهدت الأم طفلها الأخير يسقط.. تنتظر بأمل وتصلي أن تعيش لترى اليوم.. الذي يمكن أن تحزن فيه بسلام في فلسطين العزيزة.. على الرغم من أنها مثل حقول فلسطين.. بمجرد أن شاهدوا الطيور الحرة الصغيرة تطير.. كان حبهم على أجنحة الطير.. كانت لديهم أحلام وأغان ليغنوها.. وحيدين حول حقول فلسطين.. وحيدين للغاية حول حقول فلسطين”.
main 2024-03-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
"عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي".. بكلمات مؤثرة عمرو الليثي ينعي ممدوح الليثي
تحل اليوم الأربعاء العاشر من ديسمبر ذكرى ميلاد السيناريست والمنتج ممدوح الليثي، صاحب البصمة الكبيرة في الدراما والسينما المصرية.
منشور عمرو الليثي
وحرص الإعلامي د. عمرو الليثي عبر صفحاته على السوشيال ميديا، على إحياء ذكرى ميلاد السيناريست والمنتج ممدوح الليثي، حيث نشر صورة له برفقته، وعلق عليها قائلًا: "عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي بإذن الله، اللهم اغفر له وارحمه كما رباني صغيرًا.. اللهم ارحم جميع موتانا واجزهم عنا خير الجزاء".
معلومات عن ممدوح الليثي
ويذكر أن ممدوح الليثي وُلد في مثل هذا اليوم من عام 1937، وساهم في كتابة وإنتاج عدد من أبرز الاعمال الدرامية والسينمائية في مصر، كما أسس قطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري، منتصف السبعينات، والذي تحول لبوابة تفريخ للفنانين، إذ ساعد القطاع في تخريج عددًا كبيرًا من نجوم الصف الأول دراميا وسينمائيا، علاوة على أن القطاع أنتج عددا كبيرا من روائع الأعمال الدرامية، التي لا تزال تعرض عبر الشاشات حتى اليوم.