جورجينا رودريغيز بفستان من عز الدين علايا في الرياض وبمجوهرات باهظة الثمن
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
بعدما قامت دار المجوهرات العريقة روبيرتو كوان بافتتاح متجرا جديدا لها في السعودية بالعاصمة الرياض خلال الربع الأخير من العام 2023 الماضي، وتحديدا في منتصف نوفمبر الماضي، فيبدو أننا على موعد جديد من تعاون عالمي بين دار مجوهرات عريقة مثل روبيرتو كوان والبرتغالية الأشهر على الإطلاق جورجينا رودريغيز، وأن باقي هذه التفاصيل ستحتضنها العاصمة السعودية الرياض التي تشهد الكثير من التطورات الجديدة والإفتتاحات الضخمة لأشهر الشركات العالمية الضخمة.
وفي حفل أقامته دار المجوهرات الفاخرة في الرياض ليلة أمس، فقد اطلت المؤثرة والشهورة جورجينا رودريغيز بإطلالة خاطفة من دار أزياء عز الدين علايا ومجموهرات من روبيرتو كوان فإليكي كامل تفاصيل إطلالتها.
بفستان أسود ملكي مميز باللون الموحد، أطلت الشهيرة جورجينا رودريغيز بإطلالة فاخرة، من تصميم المدير الإبداعي بييتير مولييه لصالح دار الأزياء الفرنسية الفاخرة للمصمم التونسي الراحل عز الدين علايا.
تميز الفستان الراقي بقماش ال"موسيلين" الحريري المطاط وال"فيسكوز" الشفاف وجاء بقصة مجسمة وكاملة الطول "ماكسي" وبقصة لائمت شكل جسدها، وأبرزت رشاقة قوامها الممشوق.
اقرأ ايضاًوقد نسقت إطلالتها هذه مع حقيبة فاخرة من تصميمم المصمم روبيرتو كوان وبقماش جلد التمساح الصناعي ال"كروك" باللون البرغندي الغامق والمميز.
ونسقت إطلالة مجوهراتها الأنيقة بمجموعة مجوهرات فاخرة من تصميم دار مجوهرات روبيرتو كوان بحجري الألماس والزبرجد النقيان فقط، وقد كانت إطلالتها للمجوهرات عبارة عن عقد ألماسي فاخر وضخم يقدر ثمنه بأكثر من 600 ألف دولار أميريكي ومرصع من المنتصف بحجر "زبرجد" كبير باللون الأخضر ال"إيميرالد".
كما ارتدت سوار يد ألماسي أيضا زين إطلالتها وأضفى لها الكثير من البريق والتألق.مع خاتمين أحدهما ألماسي فقد والآخر، فقد جاء من الألماس النقي أيضا مع حجر "زبرجد" أخضر يتوسطه
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جورجينا رودريغيز عز الدين علايا إطلالات جورجينا الرياض إطلالات المشاهير جورجینا رودریغیز فی الریاض
إقرأ أيضاً:
ساعة فاخرة وذهب لترامب من سويسرا ومغردون: ما مقابل الرشوة؟
يتلقى الرؤساء الأميركيون عادة هدايا رمزية وقيمة أحيانا، والحالي دونالد ترامب ليس استثناء، لكنه يفضل أن تتماشى هداياه مع ذوقه الخاص، لامعة ولونها ذهبي مثل ساعة رولكس مكتبية مصنوعة خصيصا لمكتبه.
فقد تلقى ترامب سبيكة ذهبية قيمتها 130 ألف دولار، نحت عليها رقما: 45 و47، في إشارة للفترتين الرئاسيتين لترامب. وتلقى تلك الهدية من أغنياء سويسريين، منهم الرئيس التنفيذي لشركة رولكس، ورئيس شركة متخصصة في تكرير الذهب.
وبعد 10 أيام فقط من حصول الرئيس الأميركي على الهدية، توصلت الولايات المتحدة وسويسرا إلى اتفاق يقضي بخفض الرسوم الجمركية على سويسرا من 39% إلى 15%، مما جعل البعض يربط الهدايا الذهبية بتخفيض الرسوم الجمركية على سويسرا.
وقالت رئيسة حزب الخضر في سويسرا ليزا مازوني إن "منطق ترامب الفاسد سمم النخبة السويسرية"، كما طالب نائبان من نفس الحزب من النيابة العامة التحقق مما إذا كانت الهدايا تُخالف قوانين مكافحة الرشوة السويسرية.
ولاقت الهدية التي تلقاها الرئيس الأميركي من رجال الأعمال السويسريين تفاعلات وتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، رصدت بعضها حلقة (2025/11/30) من برنامج "شبكات".
وربط "مشتاق" في تعليقه الموضوع بالرشوة، بقوله:
" لماذا.. هل ترامب فقير ومحتاج حتى ترشيه سويسرا؟ .. هو أصلا من الأغنياء أصحاب الملايين؟
بواسطة
ومن جهته، اعتبر محمد أن ترامب أخذ رشوة، إذ قال:
" سويسرا تفجرها.. البيت الأبيض الأميركي أخذ رشوة ذهبا وساعات فاخرة من رجال أعمال سويسريين مقابل خفض ترامب رسومه الجمركية".
بواسطة
ولكن خالد يستبعد موضوع الرشوة، ويوضح:
" أي هدية للرئيس الأميركي أثناء ولاياته تصبح ملك للدولة الأميركية، رجل بغنى ترامب لا تشتريه بساعة".
بواسطة
وتمنت سعاد أن يحتكم العرب للقانون ويحاسبوا الحكام، حيث علقت تقول:
" كم أتمنى أن نصبح هكذا في البلدان العربية، محاسبه الرؤساء والوزراء والمحافظين والجميع، وأن يطبق القانون على الجميع على الغني قبل الفقير فهكذا تنهض الدول".
بواسطة
وفي تعليقه على موضوع الهدية التي قدمت لترامب وأثارت ضجة، قال متحدث باسم البيت الأبيض إن "المصلحة الخاصة الوحيدة التي توجه قرارات الرئيس ترامب هي المصلحة العليا للشعب الأميركي"، مضيفا أن اتفاقية الرسوم الجمركية جاءت بعد تعهد من سويسرا بتخصيص 200 مليار دولار للصناعة والتوظيف في أميركا.
إعلانوينص قانون الهدايا الأجنبية أن كل هدية يتجاوز سعرها الـ480 دولار يجب أن يبلغ عنها الرئيس الأميركي ويسلمها للحكومة وتُحفظ في الأرشيف الوطني أو في مكتبات الرؤساء. وإذا أراد ترامب أو أي رئيس أميركي الحصول عليها يشتريها بسعر السوق، أي يدفع من جيبه بعد انتهاء ولايته الرئاسية.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟