ملتقى توظيف إيتيدا يتيح 2400 فرصة عمل جديدة بمشاركة 78 شركة
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تنظم هيئة تنمية صناعه تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا" ملتقى التوظيف الثالث عشر، عبر الإنترنت، يوم السبت المقبل 9 مارس الجاري. ويوفر الملتقى فرصة للشباب الباحثين عن فرص العمل في مختلف مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات المرتبطة بها والتوصل الفعال مع الشركات المشاركة وإجراء مقابلات مع ممثلي تلك الشركات العاملة في صناعة التعهيد ومراكز تصدير الخدمات المتخصصة.
ويتيح الملتقى الذي يفتتحه المهندس أحمد الظاهر الرئيس التنفيذي للهيئة، أكثر من 2400 فرصة عمل جديدة في مجالات تصدير خدمات تكنولوجيا المعلومات والتعهيد من خلال 78 شركة من كبريات الشركات العالمية والمحلية العاملة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وعدد من البنوك وشركات الموارد البشرية.
جدير بالذكر أن هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا" تستهدف من خلال تلك الملتقيات تشبيك الكوادر المؤهلة من الطلبة والخريجين الباحثين عن فرص عمل في تخصصات تكنولوجيا المعلومات، بالشركات العاملة بالقطاع كما تعمل تلك الملتقيات على رفع الوعي الوظيفي عند الشباب المصري ومساعدتهم في الحصول على فرص العمل المناسبة والمتاحة بقطاع تكنولوجيا المعلومات المصرى.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية لـ سانا: رفع العقوبات عن سوريا يتيح فرصاً جديدة للتعاون الإنساني وإعادة الإعمار
دمشق-سانا
أكدت مديرةُ العملياتِ والمناصرةِ لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ايديم وسورنو أن رفع العقوبات عن سوريا منح الكثير من الأمل للسوريين، وخاصةً العائدين إلى منازلهم، وأتاح فرصاً جديدة للتعاون الإنساني وإعادة الإعمار، مشددةً على أهمية العمل بالشراكة مع الحكومة السورية والمنظمات المحلية والدولية.
وأشارت وسورنو في لقاء خاص مع سانا إلى التعاون القائم بين منظمات الأمم المتحدة والحكومة السورية، مثل منظمة الصحة العالمية مع وزارة الصحة، وبرنامج الأغذية العالمي مع وزارة الزراعة، واليونيسف مع وزارة التربية، موضحة أن الدعم الدولي يجب أن يتركز على تعزيز الخدمات الأساسية، وخلق فرص العمل، والمصالحة المجتمعية، والتماسك الاجتماعي.
ولفتت وسورنو إلى أنها التقت خلال زيارتها سوريا مسؤولين سوريين ومن الأمم المتحدة، وزارت عدة محافظات، منها حمص واللاذقية وحلب، وذلك لفهم احتياجات الشعب السوري بشكل أفضل بعد التغيرات التي شهدتها البلاد، ولا سيما مع عودة الأهالي إلى منازلهم وسعيهم لاستعادة سبل عيشهم.