تامر عاشور يقدم أغنية "مصر متنساش "في احتفالية يوم الشهيد
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قدم المطرب تامر عاشور أغنية "مصر مبتنساش "بمناسبة احتفاليه يوم الشهيد بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك خلال فعاليات الندوة التثقيفية الـ39 للقوات المسلحة.
وفي سياق آخر، أحيا المطرب تامر عاشور ليلتين متتاليتين ضمن "ليالي الكويت" المقامة على هامش الاحتفال بالأعياد الوطنية بساحة الشهيد والتي حرص على حضورها عدد كبير من النجوم.
وجاء تنظيم حفلين متتاليين للنجم تامر عاشور بسبب الإقبال الجماهيري غير المسبوق على تذاكر الحفل الأول الذي أقيم 1 مارس وهو ما حدث أيضًا في حفله الثاني الذي أقيم 2 مارس.
ونشر تامر عاشور عددًا من الصور من حفلاته وعلق عليها "من الليلة التانية مع جمهور الكويت.. بشكر كل الناس اللي أسعدوني بحضورهم في الليلتين وأشوفكم على خير قريب"
وأصبح النجم تامر عاشور أول مطرب يقدم حفلين متتاليين في الكويت بين فئة المطربين العربمن الرجال.
وكان النجم تامر عاشور، قد حقق نجاحًا ساحقًا بآخر أغنياته "هيجيلي موجود" التي تخطت حاجز الـ 250 مليونًا على منصة تيك توك".
آخر أعمال تامر عاشور
يذكر أن آخر أعمال تامر عاشور هو طرحه أغنية "هيجيلي موجوع" واحتلت المركز التاسع عشر في المحتوى الرائج على اليوتيوب.
والأغنية من كلمات عليم، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري، ومكس وماستر صفر.
كلمات أغنية هيجيلي موجوع
ومن كلمات الأغنية: هيجيلي موجوع.. دموعه ف عينه تعبان
هدّيله أسبوع.. هيجي بعديها ندمان
هيجيلي ويشوف.. ساعتها انا ناوي على إيه
هيجيلي بالخوف.. باين ف كلامه وعينيه
هيشوف وش تاني منّي ياريت مايشوفوش
معقول لما يجي بعد أذاه ما اوجعوش
ده انا ناوي لو فاق.. ماسيبش كلام ماقولهوش
هيغيب يروح فين.. فيه مين ناس راحو وماجوش
مسكين وغلبان..
قالولي بعديك خلاص ضاع
اة ياعيني عشمان.. قولوله خلصانة
ب وداع
وهيجي ويروح.. لكن ع الفاضي
ومفيش
الصورة بوضوح.. بقت بيموت وانا بعيش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرب تامر عاشور احتفالية يوم الشهيد بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
التأهل إلى كأس العالم حلم شخصي .. لم تكن مجرد كلمات عابرة
صراحة نيوز -عدي أبو مرخية
لم يقتصر الأمر على كونه حدثًا رياضيًا يدور في عالم المستديرة، بل كانت الارتباطات أعمق وأجمل بكثير. منذ لحظة إطلاق الفيلم الوثائقي الذي تناول سيرة سمو ولي العهد، وتحديدًا عند حديثه بأن تأهل المنتخب الأردني إلى كأس العالم هو “حُلم شخصي”، ازداد في داخلي اليقين بأن هذا التصريح لن يمرّ مرور الكرام، بل سيُترجم إلى التزام حقيقي، وربما ضغط إضافي على كاهل اللاعبين والأجهزة الفنية، وكل من يقف خلف مسيرة المنتخب.
لكن الصورة تغيّرت حين رصدت العدسات الإعلامية سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وسط الجماهير في مسقط، بلا منصات ولا ألقاب ولا بروتوكولات. أدركت حينها أن ولي العهد لا يقف فوق الحدث، بل يعيش تفاصيله كما نعيشها نحن؛ يفرح لفرحنا، ويحزن لحزننا. وتجلّت تلك الحقيقة في ردود فعله العفوية بعد تسجيل الأهداف، وفي مشاهد احتفاله الصادق مع اللاعبين، ومشاركته لهم متابعة مباراة العراق، وكأنهم عائلة واحدة تنتظر مصيرها في الدقائق الأخيرة.
انتظر كما انتظرنا، قفز كما قفزنا، واحتفل كما احتفلنا. من الطائرة إلى تقطيع الكيكة، من المطار إلى ساحة الوطن، لم يكن أميرًا فقط، بل أخًا كبيرًا يشارك أبناء وطنه الفرح كما لو أنه يُكمل قطعة من الحلم الذي لطالما سكن القلوب.
حين قال “حلم شخصي”، لم تكن كلمات مجاملة، ولم تكن جملة عابرةكان يعنيها تمامًا.
سمو ولي العهد سطّر معنا، وبنا، معاني الفرح والانتماء.