#سواليف

أعلنت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود” أن نية الرئيس #بايدن تشييد #رصيف_بحري مؤقت على ساحل #غزة انعطافة صارخة للتغطية على المشكلة الحقيقية وهي “العملية الإسرائيلية غير المتناسبة ضد غزة”.

وطالبت المنظمة أن تركز الولايات المتحدة على وصول #المساعدات الإنسانية بشكل فوري باستخدام الطرق ونقاط الدخول الحالية المتوفرة.

وقالت المديرة التنفيذية لـ”أطباء بلا حدود” في الولايات المتحدة، أفريل بينوا، إن “المشروع الأمريكي المتمثل في إنشاء رصيف بحري مؤقت في غزة لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية هو لحجب #المشكلة_الحقيقية المتمثلة في الحملة العسكرية العشوائية وغير المتناسبة التي تشنها #إسرائيل و #الحصار العقابي الذي تفرضه”.

مقالات ذات صلة استهداف الاحتلال مسجد الرضا في خان يونس وفيديو يرصد حجم الدمار 2024/03/09

وأضافت بينوا: “إن الغذاء والماء والإمدادات الطبية التي يحتاجها سكان غزة بشدة موجودة على الحدود مباشرة. يجب على إسرائيل أن تسهل وصول هذه #الإمدادات بدلا من منعها”.

وأردفت: “وهذه ليست مشكلة لوجستية، بل مشكلة سياسية. يجب على الولايات المتحدة الإصرار على وصول المساعدات الإنسانية بشكل فوري باستخدام الطرق ونقاط الدخول الموجودة فعليا”.

وكررت المنظمة دعوتها إلى “وقف فوري ودائم لإطلاق النار لمنع مقتل آلاف المدنيين الإضافيين والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية التي نحتاجها بشدة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أطباء بلا حدود بايدن رصيف بحري غزة المساعدات المشكلة الحقيقية إسرائيل الحصار الإمدادات المساعدات الإنسانیة

إقرأ أيضاً:

غزة.. شهادات أخرى عن "مأساة المساعدات" تكذب رواية إسرائيل

نقلت منظمة "أطباء بلا حدود"، الأحد، شهادات لمصابين عالجتهم بموقع إغاثة في غزة، أفادوا بتعرضهم لإطلاق نار من جميع الجهات من قبل القوات الإسرائيلية.

وألقت المنظمة غير الحكومية، باللوم على مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة، في الفوضى التي سادت موقع الحادث برفح جنوبي قطاع غزة.

ونفى الجيش الإسرائيلي بشدة إطلاق النار على المدنيين في موقع توزيع المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية أو بالقرب منه، في رفح.

وأعلن جهاز الدفاع المدني في غزة أن النيران الإسرائيلية قتلت 31 فلسطينيا وأصابت العشرات في الموقع، كما أفاد شهود عيان وكالة "فرانس برس" أن الجيش الإسرائيلي هو من أطلق النار.

وقالت منظمة "أطباء بلا حدود" في بيان: "أبلغ المصابون المنظمة أنهم تعرضوا لإطلاق النار من جميع الجهات، من طائرات مسيّرة ومروحيات وقوارب ودبابات وجنود إسرائيليين على الأرض".

ووصفت منسقة الطوارئ في منظمة "أطباء بلا حدود" كلير مانيرا، نظام مؤسسة غزة الإنسانية بأنه "لا إنساني وخطير وغير فعال للغاية".

وقالت: "أسفر ذلك عن وفيات وإصابات بين المدنيين كان من الممكن تفاديها. يجب ألا تقدَّم المساعدات الإنسانية إلا من المنظمات الإنسانية التي تمتلك الكفاءة والعزيمة لتقديمها بأمان وفعالية".

وأفادت مسؤولة الاتصالات في المنظمة نور السقا، أن ممرات المستشفى كانت مليئة بالمصابين، معظمهم من الرجال، وأفادت أنهم تعرضوا لـ"جروح واضحة ناجمة عن طلقات نارية في أطرافهم".

ونقلت "أطباء بلا حدود" عن أحد المصابين، ويدعى منصور سامي عبدي، وصفه لأشخاص يتقاتلون على 5 منصات مساعدات فقط.

وقال: "طلبوا منا أن نأخذ الطعام ثم أطلقوا النار من كل اتجاه. هذه ليست مساعدات. إنها كذبة".

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن تحقيقا أوليا خلص إلى أن قواته "لم تطلق النار على المدنيين أثناء تواجدهم قرب موقع توزيع المساعدات الإنسانية أو داخله".

كما قال متحدث باسم مؤسسة غزة الإنسانية، إن حماس "حرضت بنشاط على هذه التقارير الكاذبة".

مقالات مشابهة

  • “الأونروا” في غزة: آلية توزيع المساعدات الإنسانية لا تلبي الاحتياجات وإمداداتنا جاهزة
  • “أطباء بلا حدود” تحذر من نظام توزيع المساعدات بغزة.. خطير ويفتقر للإنسانية
  • أطباء بلا حدود: استشهاد العشرات في المواقع الأمريكية لتوزيع مساعدات بغزة
  • "أطباء بلا حدود" تصف نظام توزيع المساعدات الحالي بغزة بأنه "خطير"
  • أطباء بلا حدود تحذر من نظام توزيع المساعدات بغزة.. خطير ويفتقر للإنسانية
  • الأونروا: غزة بحاجة إلى وصول فوري للمساعدات.. "لا وقت لنضيعه"
  • أطباء بلا حدود .. غضب كبير من أمريكا على تحويل المساعدات لمصيدة تقتل في غزة
  • غزة.. شهادات أخرى عن "مأساة المساعدات" تكذب رواية إسرائيل
  • أطباء بلا حدود: “إسرائيل” تستخدم المساعدات ضمن إستراتيجية للتطهير العرقي
  • أطباء بلا حدود: “إسرائيل” تستخدم المساعدات أداة لتهجير السكان قسرا