بعد تراجعه للثالث.. إيلون ماسك يخسر 40 مليارا من ثروته لهذا السبب
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تراجعت ثروة الملياردير ورجل الأعمال إيلون ماسك تراجعًا كبيرًا حيث أصبح ثالث أغنى شخص في العالم، بعد فترة طويلة من المحافظة على لقب أغنى شخص على الكوكب.
وخسر إيلون ماسك خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي وكذلك بداية العام الحالي 2024 حوالي 40 مليار دولار من ثروته، ليأتي بعد رجلي الأعمال جيف بيزوس الذي احتل المركز الثاني، وبرنارد أرنو الذي تربع على عرش أغنياء العالم.
إيلون ماسك يصبح الثالث في قائمة مليارديرات العالم
وفقًا لآخر تحديث لمؤشر بلومبرج للمليارديرات فإن ثروة إيلون ماسك أصبحت 189 مليار دولار، وجاءت ثروة جيف بيزوس بـ 198 مليار دولار، فيما بلغت ثروة برنارد أرنو الرئيس التنفيذي لشركة LVMH للعلامات التجارية الفاخرة بـ 201 مليار دولار.
سر تراجع ثروة إيلون ماسك
وبحسب موقع “ فيرست بوست” فإن السبب الرئيسي في تراجع ثروة إيلون ماسك هو سعر سهم تيسلا، الذي انخفض حوالي 29 % هذا العام، حيث كان تراجعه خلال هذه الفترة الزمنية هو الأسرع على الإطلاق.
كما ذكر موقع "Business Insider"، أن سبب انخفاض ثروة ماسك هو سعر سهم تيسلا، حيث تتركز غالبية ثروته من ملكيته البالغة 21 % في شركة صناعة السيارات.
وتضررت أسعار أسهم الشركة بسبب أرقام مبيعاتها الضعيفة في الصين في وقت سابق من هذا الأسبوع وتوقف الإنتاج في مصنعها في برلين بسبب أعمال تخريبية، كما انخفض بنحو 50 %عن أعلى مستوى له في عام 2021.
وإلى جانب رفض محكمة ديلاوير لمقترح لماسك تعويض بقيمة 55 مليار دولار كان عاملاً آخر في انتكاسته المالية، كما واجه الكثير من المشاكل مع منصته “تويتر”، والتي تم تغيير اسمها وشعارها إلى X بعد الاستحواذ عليها في عام 2022، ومنذ ذلك الحين، واجه صعوبة في الحفاظ على الإعلانات بسبب آرائه وطريقة إدارته للمنصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك ثروة إيلون ماسك قائمة مليارديرات العالم تسلا أسهم تسلا جيف بيزوس برنارد أرنو ملیار دولار إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
زكري:”لن أدرب في الجزائر مجددا لهذا السبب”
أدلى المدرب الجزائري نور الدين زكري،المدير الفني الحالي لنادي الخلود السعودي، بتصريحات مؤثرة، بخصوص واقع التدريب في الجزائر.
وذلك خلال مروره عبر قناة ‘النهار’ ، اليوم الثلاثاء، عبّر بصراحة عن خيبة أمله من واقع كرة القدم في الجزائر، مؤكدًا أنه لا يفكر في العودة للتدريب داخل الوطن.
وقال زكري: “لن أعود للتدريب في الجزائر لأسباب معروفة، لقد سبق وتم فهمي بشكل خاطئ حين كنت أعمل هناك، وتعرضت لحملات من الغيرة والحسد. قوبلت بالسلبية، رغم أنني كنت أعمل بغيرة على كرة القدم الجزائرية، وأقول الحقيقة دون مجاملة”.
وأضاف الفني السابق لعدة أندية جزائرية وخليجية:”أملك عروضًا من أندية ومنتخبات، لكنني أرفض المشاريع قصيرة المدى التي لا تتماشى مع رؤيتي، وأنا حاليا في أحسن دوري عربي وآسيوي”.
وعبّر زكري عن تأثره العميق بحالة التدهور التي يعيشها محيط الكرة الجزائرية، حيث قال: “كنت أتكلم، أناضل، وأقوم بواجبي كمدرب بدافع الغيرة على بلدي، لكن لا حياة لمن تنادي. للأسف”.