الحدود اللبنانية الإسرائيلية تشتعل وضربات متبادلة مع حزب الله (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
شهدت الساعات الماضية منذ مساء أمس، تصعيدًا كبيرًا في الجبهة الجنوبية اللبنانية، بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي، منزلًا في بلدة خربة سلم، والتي تقع على مسافة قريبة من بلدة تبنين.
حزب الله يقصف جبل ميرون بعشرات الصواريخ دفاع غزة: إسقاط المساعدات عبر طائرات الإغاثة الدولية زاد من عدد الضحاياوهذه المرة الأولى لاستهداف بلدة خربة سلم، بغارات جوية إسرائيلية، إذ إنها البلدة التي جرى اغتيال قيادي في حزب الله فيها في شهر يناير الماضي وسام الطويل، عبر استهداف سيارته بمسيرة إسرائيلية.
فيما أعلن حزب الله أنه في التاسعة والربع من صباح اليوم تنفيذ عملية وأطلق عشرات الصواريخ الكاتيوشا باتجاه مستعمرة ميرون التي تقع في الشمال الإسرائيلي.
وهذا ليس المرة الأولى التي يستهدف فيها حزب الله مستعمرة نيرون إذ سبق أن استهدفها 3 مرات في أوقات سابقة، وهي مستعمرة لا يجري استهدافها إلا ردا على عمليات كبرى، فيما تنذر العملية بمزيد من التصعيد.
عملية برية في لبنانوكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أن إسرائيل تعد خطة لعملية برية محتملة في لبنان، في خضم التصعيد العسكري مع حزب الله المستمر منذ أشهر.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية، إن الجيش "يقوم بصياغة خطة للدخول البري إلى لبنان".
وأضافت أنه "في إطار الاستعدادات لاحتمال نشوب حرب في الشمال، كلف الجيش العميد موشيه تمير بمسؤولية إعداد عدة خطط محتملة لعملية برية في لبنان بمستويات مختلفة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبنان الاحتلال خربة سلم حزب الله الوفد بوابة الوفد حزب الله
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يهاجمون قرية الطيبة شرق رام الله
الثورة نت/وكالات هاجم مستوطنون صهاينة، فجر اليوم الإثنين ، بلدة الطيبة شرق رام الله، وأحرقوا مركبتين، وخطوا شعارات عنصرية على الجدران. وأفادت مصادر فلسطينية بأن مستوطنين تسللوا إلى البلدة فجر اليوم، وهاجموا منازل المواطنين، وأضرموا النار في مركبتين، ما أدى إلى احتراقها بالكامل، كما خطوا شعارات عنصرية وتهديدية على الجدار الخارجي لأحد المنازل. وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال بعدة آليات عسكرية اقتحمت البلدة عقب الهجوم. وفي الرابع من حزيران/ يونيو الماضي، أقام مستوطنون بؤرة استعمارية جديدة على أنقاض بيوت عائلة فلسطينية جرى تهجيرها قبل نحو عام، بعد سلسلة هجمات عنيفة، في بلدة الطيبة.