تحويل الصور إلى jpg بطريقة سهلة منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، تحويل الصور إلى jpg بطريقة سهلة،يبحث الكثيرون من مستخدمي الهواتف المحمولة عن أفضل الطرق لحفظ جودة الصور الملتقطة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تحويل الصور إلى jpg بطريقة سهلة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يبحث الكثيرون من مستخدمي الهواتف المحمولة عن أفضل الطرق لحفظ جودة الصور الملتقطة بالهاتف، وتحويل الصور إلى jpg وبالفعل يوجد الكثير من المواقع والبرامج التي تقوم بهذه العملية.
وفي هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية، كل ما يخص تحويل الصور إلى jpg، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات، للمزيد اضغط هنا.
الطريقة الأولى لتحويل الصور إلى jpgعن طريق موقع convertio، ويمكنك الولوج لموقع convertio من هنا ، من ثم اتباع بضعة خطوات بسيطة لتحويل الصور إلى jpg.
قم بالضغط على خيار اختر الملفات، وبعد ذلك أضف الصورة المراد تحويلها إلى صيغة jpg من جهازك، وبعدها اضغط على المربع بجانب كلمة إلى واختر صيغة jpg.
وبعد ذلك أنقر على خيار تحويل بالأسفل، وقم بالانتظار لبضع ثواني حتى ينتهي من تحويل الصور إلى jpg.
بعد الانتهاء من عملية تحويل الصور إلى jpg اضغط على خيار تنزيل ليتم حفظها على جهازك.
تحويل الصور إلى jpg الطريقة الثانية لتحويل الصور إلى jpgيمكن تحويل الصور إلى jpg عن طريق استخدام أي برنامج لتعديل الصور بخطوات بسيطة، ويجب عليك فتح الصورة التي ترغب تحويلها.
من ثم قم باختيار Save as أو حفظ باسم، سيظهر لك خيارات الحفظ قم باختيار jpg، ثم قم باختيار مكان حفظ الصورة على جهازك واضغط على حفظ jpg.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير عبري: السيسي يسخر من الكيان باختيار محادثات غزة يوم 6 اكتوبر 2025
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن منصات التواصل الاجتماعي في مصر ربطت بين موعد المفاوضات في شرم الشيخ وأحداث نصر السادس من أكتوبر، ووصفت ذلك بأنه “جزء من الاحتفالات”. فاليوم الاثنين، تحتفل مصر بالذكرى الثانية والخمسين للهجوم المفاجئ الذي أشعل فتيل حرب أكتوبر، في الوقت الذي من المقرر أن تبدأ فيه محادثات إنهاء الحرب في قطاع غزة ظهرًا في شرم الشيخ. واعتبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي المصرية هذا التزامن “إهانة رمزية” للكيان الصهيوني، واقترحوا، من بين أمور أخرى، تحديد موعد بدء الاجتماع مع “ساعة الصفر” التي انطلقت فيها حرب أكتوبر، أو دعوة الوفد الإسرائيلي لزيارة سيناء ضمن فعاليات الاحتفالات الوطنية. وغادر الوفد التفاوضي الإسرائيلي إلى مصر حوالي الساعة الثانية ظهرًا، وهو التوقيت ذاته الذي بدأت فيه المعارك بين مصر وإسرائيل قبل 52 عامًا. وأضافت “يديعوت أحرونوت” أن المصريين يحتفلون اليوم بـ”انتصار السادس من أكتوبر”، كما تصور حرب “يوم الغفران” في الرواية المصرية، وقد بدأت فعاليات إحياء هذا اليوم، ذي الأهمية البالغة لديهم، منذ صباح أمس. وزار الرئيس عبد الفتاح السيسي قبر الجندي المجهول في مدينة نصر، وقبري الرئيسين المصريين السابقين أنور السادات وجمال عبد الناصر، وعقد اجتماعًا مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة. ووفق الصحيفة، يُمنح المصريون في السادس من أكتوبر من كل عام عطلة رسمية، لكن تقرر في الآونة الأخيرة تأجيل عطلة هذا العام إلى التاسع من أكتوبر ودمجها مع عطلة نهاية الأسبوع. وأشارت بشمت ييفت الصهيونية المحاضرة في قسم دراسات الشرق الأوسط والعلوم السياسية بجامعة أريئيل في تل أبيب، إلى أن هذا التأجيل — حتى لو كان محض صدفة — يعكس محاولة واضحة ومتواصلة من جانب مصر الرسمية لفصل ذكرى السادس من أكتوبر 1973 عن ذكرى السابع من أكتوبر 2023. وفي حديث مع موقع الصحيفة Ynet، أوضحت ييفت أنه على الرغم من أن التحقيقات تُظهر أن حماس لم تكن تقصد أن يقع هجومها في السابع من أكتوبر بالقرب من ذكرى حرب أكتوبر في مصر، فإن ذلك أثار على الفور مقارنات داخل مصر نفسها، واعتبر البعض هجوم حماس جزءًا من “إرث أكتوبر”. ومن المقرر أن يصل إلى شرم الشيخ مستشار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وصهره، جاريد كوشنر، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، للمشاركة في المحادثات، على أن ينضم إليهما وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر بعد وصولهما بوقت قصير، وذلك رهنًا بالتطورات الميدانية. وستجرى المحادثات بوساطة مصر وقطر، وقد وصل وفد حماس برئاسة رئيس الوفد المفاوض خليل الحية إلى مصر ليلة أمس. وأشارت الصحيفة إلى أن المفاوضات ستتناول أيضًا توقيت الانسحاب الإسرائيلي الأولي وفقًا لما نص عليه اتفاق يناير، والذي ينبغي أن يتبعه — مع تقدّم تنفيذ الاتفاق — إطلاق سراح الرهائن من قطاع غزة والأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ولفتت يديعوت إلى أن القاهرة تخشى ما وصفته بـ”المفاجآت الإسرائيلية”، سواء في مسألة الانسحاب أو في قضية سلاح حماس. وأضافت أن مصر تعمل على تسريع جهود المصالحة الفلسطينية، على أمل استضافة قمة للفصائل قريبًا لحسم ملف سلاح حماس، حتى لا يُستخدم كذريعة لمماطلة إسرائيلية في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.