مواجهة روسيا والصين.. البيت الأبيض يكشف عن مسودة الميزانية الأمريكية لعام 2025
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلن البيت الأبيض، اليوم الإثنين، مسودة ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية لعام 2025، وكان من أهم ما جاء في الميزانية التي طلبها الرئيس الأمريكي جو بايدن من الكونجرس زيادة الميزانية الدفاعية الأمريكية بحوالي 4.1% عن ميزانية العام السابق 2024.
وأضافت مسودة الميزانية الأمريكية لعام 2025، أم إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تعتزم طلب نحو 850 مليار دولار من الكونجرس لتلبية الاحتياجات الدفاعية، من ضمنها نحو 20 مليار دولار لتحديث الأسلحة النووية.
وأشارت مسودة الميزانية الأمريكية، إلى أن بايدن طلب من الكونجرس 400 مليون دولار لمحاربة نفوذ الصين، وتخصيص 100 مليون دولار لتقديم دعم عسكري لـ تايوان.
من ناحية روسيا، فقد طلب الرئيس الأمريكي، وفقا لمسودة الميزانية لعام 2025، تخصيص 1.5 مليار دولار لمواجهة المخاطر والتهديدات الروسية، وتخصيص 482 مليون دولار لوزارة الخارجية لتلبية احتياجات أوكرانيا.
كما أضافت مسودة الميزانية الأمريكية لعام 2025، طلب تخصيص 2.2 مليار دولار لشراء اليورانيوم عالي ومنخفض التخصيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيت الأبيض الولايات المتحدة الرئيس الأمريكي جو بايدن الكونجرس الميزانية الدفاعية الأمريكية الاسلحة النووية تايوان الصين أوكرانيا روسيا ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يودّع البيت الأبيض اليوم
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن مستشاره المؤقت إيلون ماسك، سيغادر منصبه اليوم الجمعة، في مؤتمر صحفي مشترك يُعقد في البيت الأبيض.
ترامب، كتب على منصته "تروث سوشيال": "سيكون هذا يومه الأخير، لكن ليس حقاً، لأنه سيكون دائماً معنا يساعدنا على طول الطريق... إيلون رائع!"، في إشارة إلى العلاقة الخاصة التي ربطته برئيس شركة تسلا ومالك "إكس".
وكان ماسك قد أعلن الأربعاء انتهاء مهامه كمستشار خاص لإدارة ترامب في مجال خفض الإنفاق الحكومي، وهو منصب شغله منذ بداية العام لمدة لا تتجاوز 130 يوماً وفقاً للقواعد الأميركية.
ورغم الجدل الذي أحاط بدوره السياسي، أشادت الإدارة بجهوده، خصوصاً تأسيسه لـ "هيئة الكفاءة الحكومية" التي كانت وراء تخفيضات حادة في حجم القطاع الفيدرالي.
وقالت المتحدثة باسم ترامب، كارولين ليفيت، إن ماسك ادى دوراً محورياً في إطلاق حملة إصلاحات تستهدف تقليل الهدر والاحتيال في الإنفاق الحكومي، مؤكدة أن هذه الجهود ستستمر حتى بعد مغادرته.
ماسك، من جهته، كان قد بدأ فعلياً تقليص نشاطه الحكومي في الأسابيع الأخيرة، مفضلاً العودة إلى إدارة أعماله في تسلا التي تواجه تحديات على صعيد المبيعات والصورة العامة، خاصة بعد الانتقادات التي طالت مواقفه السياسية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام