بوسي عن طليقها وليد فطين: كان ماسك لي شغلي.. ومعيشنا معاه بالعافية
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
نفت المطربة الشعبية بوسي، اتهام طليقها الراحل وليد فطين وشقيقتها لها بأنها استغلته وأنه تسبب في ظهورها على الساحة الفنية.
بوسي تطرح أحدث أغانيها "زيه تاني" مجسم ولافت.. بوسي تثير حيرة جمهورهاوقالت بوسي خلال تصريحاتها ببرنامج العرافة المذاع عبر فضائية “ النهار”، اليوم الإثنين، إن : "الناس بتقول ده كان المنتج وهو اللي عملها، أنا مش جاية لنصر محروس ولا محسن جابر، أنا اتعرفت عليه لأنه كان بيشغل نمر في شارع هرم، مكنش منتج ولا حاجة".
وأضافت :"كنت أعمل في الزقازيق ونصحوني هناك بالتعامل مع وليد فطين، قابلته على أساس إنه يمسك لي شغلي في شارع الهرم مش رايحة شارع الهرم، وقالي إنه كان مطلق أم ابنته التي كانت تعمل راقصة، لكنها تابت الآن وأصبحت منقبة وتربي ابنتها".
وواصلت بوسي :"كان ابن آدم طماع وقالوا له إني هبقى نجمة ولف عليا وتزوجني وعرف يوقعني لأني كنت عيلة صغيرة وكان عمري 19 سنة وياخد كل قرش مني، وأكبر دافع لقبولي الزواج منه هو رغبتي في الهروب من سيطرة خالي واستغلاله لي لأنه كان واخد كل شقايا، وعشان أهرب منه رحت للأسوأ مني".
بوسي: وليد فطين كان معيشنا معاه بالعافية
ونفت بوسي ما أتهمت به بشأن إبلاغ الشرطة عن طليقها وليد فطين، ومن ثم التسبب في حبسه، قائلة : “لو كنت عاوزة أبلغ عنه كنت عملتها من ساعة ما أذاني".
وأضافت أن زوجها كان مدانا في قضايا نصب وتبديد منقولات: «كان عليه شيكات ونصب على ناس وعليه تبديد عفش، كشفت عليه لقيته عليه 75 قضية».
وأوضحت أن زوجها أجبرها على توقيع إيصالات أمانة ليجبرها على أن تعيش معه: «كملت معاه لأنه كان معيشني بالعافية وكان قافل عليّ من كل ناحية، لدرجة إني مكنتش عارفة أكلم محامي أرفع عليه قضية خلع، والسحر كان مكتفني ومضاني إيصالات أمانة عشان أعيش معاه، ومكنش عندي إرادة وكان قافل عليّ كل حاجة ومكنتش بتواصل مع عائلتي، ورفع عليّ 17 قضية وعشان يتنازل عن كل ده اتحكم عليّ في قعدة عرب بدفع 4 ملايين جنيه لهم، ودفعت أكثر من 4 ملايين جنيه».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي وليد فطين نصر محروس بوسي وطليقها ولید فطین
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس يتهم إيلون ماسك بـ"قتل أفقر أطفال العالم"
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعهد بيل غيتس، يوم الخميس، بالتبرع بكامل ثروته الشخصية تقريبًا خلال العقدين المقبلين، قائلاً إن أفقر فقراء العالم سيحصلون على نحو 200 مليار دولار عبر مؤسسته الخيرية، في وقت تُخفّض فيه الحكومات حول العالم المساعدات الدولية.
كما هاجم إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم وشخصية بارزة في إدارة الرئيس دونالد ترامب، واتّهمه بـ"قتل أفقر أطفال العالم" نتيجة التخفيضات الهائلة في ميزانية المساعدات الأميركية.
وقال غيتس لصحيفة فاينانشال تايمز: "إن صورة أغنى رجل في العالم وهو يقتل أفقر أطفال العالم ليست جميلة". وقد أدت سياسة الكفاءة الحكومية التي يقودها ماسك إلى تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، التي سبق أن قدّمت مليارات الدولارات لتمويل كل شيء، من لقاحات الأطفال إلى المساعدات الغذائية الطارئة.
وكتب الملياردير البالغ من العمر 69 عامًا، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، في منشور على موقعه الإلكتروني: "سيقول الناس الكثير عني عند وفاتي، لكنني مصمم على ألا يكون من بين تلك الأقوال: ‘مات غنيًا’".
وأضاف: "هناك الكثير من المشاكل المُلحّة التي يجب حلّها، ولا يُمكنني الاحتفاظ بالموارد التي يُمكن استخدامها لمساعدة الناس".
وفي توبيخ ضمني لتقليص إدارة ترامب للمساعدات منذ عودته إلى السلطة في يناير، قال غيتس في بيانه إنه يريد المساعدة في منع وفيات المواليد الجدد والأطفال والأمهات لأسباب يمكن الوقاية منها، إضافة إلى القضاء على أمراض مثل شلل الأطفال والملاريا والحصبة، والحد من الفقر.
وتابع غيتس: "من غير الواضح ما إذا كانت أغنى دول العالم ستواصل دعم أفقر شعوبها"، مُشيرًا إلى تخفيضات في تمويل كبار المانحين، بما في ذلك بريطانيا وفرنسا، إلى جانب الولايات المتحدة، التي تُعد أكبر مانح في العالم.
وأشار إلى أنه، رغم الموارد المالية الكبيرة للمؤسسة، فإن التقدم لن يكون ممكنًا دون الدعم الحكومي.
وأشاد غيتس باستجابة مؤسسته لانخفاض المساعدات في أفريقيا، حيث أعادت بعض الحكومات تخصيص ميزانياتها، لكنه قال إن القضاء على شلل الأطفال، على سبيل المثال، لن يكون ممكنًا بدون تمويل أميركي.
أعلن غيتس عن تعهده هذا بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس المؤسسة، التي أنشأها مع زوجته آنذاك ميليندا فرينش غيتس عام 2000، وانضم إليهما لاحقًا المستثمر وارن بافيت.
وقال: "لقد قطعت شوطًا طويلًا منذ أن كنت طفلًا صغيرًا، حيث أسست شركة برمجيات مع صديقي من المدرسة الإعدادية".
منذ إنشائها، تبرعت المؤسسة بمبلغ 100 مليار دولار، ما ساهم في إنقاذ ملايين الأرواح ودعم مبادرات مثل مجموعة اللقاحات جافي، والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام