مصطفى كامل عن أزمة حلمي بكر: "لدينا رسائل صوتية قاتلة مكانها الوحيد القانون"
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشف الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين، تفاصيل جديدة بشأن أزمة الموسيقار الراحل حلمي بكر.
“الصحفيين” تنظّم أمسية فنية عن الموسيقار الراحل حلمى بكر الأحد 17 مارس أشقاء حلمي بكر يتضامنوا قانونًا مع نقابة الموسيقيين في بلاغها للنائب العام مشاكل حلمي بكر قبل وفاتهوقال "كامل" في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج "العرافة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأربعاء، إنه اتخذ عهدا على نفسه بألا يتدخل في مشكلة الملحن حلمي بكر قبل فترة من وفاته، حتى تدخلت الفنانة نادية مصطفى وأصبحت تتواصل مع حلمي بكر.
وأضاف "كنت بقولها يا نادية شوفيه عاوز ايه، في الأيام الأخيرة، أرسلت لي نادية مصطفى رسائل صوتية قاتلة مكانها الوحيد هو القانون، لن أستطيع الإفصاح عن فحواها، لكن ما جاء فيه فاق ما يتخيله أي عقل".
ابنه نزل وكان والده على مشارف الموتوتابع "في التسجيلات دي حلمي بكر كان بيتعمل فيه كل اللي يخطر على بالك، وكنت أتمنى أن يصل ابنه مصرَ قبل وفاة والده حتى ينقذ الوضع وأن ندعمه، لكني سمعت أنه زار مصر قبل فترة من وفاة والده ولم يسأل عنه رغم كل ما يُقال عن إنه كان على مشارف الموت".
وفي ذات السياق أشار إلى إنه لم يسع إلى التواصل مع هشام نجل الملحن الراحل حلمي بكر قبل وفاة والده في ظل أزمته الأخيرة، موضحًا: "هشام حلمي بكر هو اللي دوّر عليّ".
تواصل نجل حلمي بكر معهواستطرد "أنا أكتر حد حزين على حلمي بكر، واتخذت عهدا على نفسي منذ 6 شهور بأني لن أتدخل في أمر يخص حلمي بكر لأني تعبت من الزج باسمي واندفاعي من أجله بسبب حبي له ثم يتهاون في حق نفسي، فيطلب مني أن أتدخل مرارا وتكرارا".
وأكمل "دعمت حلمي بكر وهو أشاد بي، ولكني لا أحتاج إشادة لأن حلمي بكر حبيبي، فقد كان صديقي، لم أقف معه بدافع الأستاذية لكني أحبه، وهو كان يحبني ويستحق أن يُحب، فقد كان قيمة كبيرة في حياتنا الفنية وفي حياتي الشخصية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادية مصطفى التسجيلات دخل مصطفى كامل بسمة وهبة القانون نقيب الموسيقيين هشام حلمي مصطفى كامل نقيب الموسيقيين حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال ينسف المستشفى الوحيد لغسيل الكلى شمال غزة
#سواليف
نسفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، “مستشفى نورة الكعبي لغسيل الكلى” شمال قطاع غزة.
ويعد المستشفى الوحيد في شمال القطاع لغسيل الكلى، وكان يخدم العشرات من المرضى في مناطق بيت لاهيا، وبيت حانون، وجباليا، وقرية أم النصر.
يذكر أن المستشفى تضرر بسبب استهداف الاحتلال له عدة مرات، ما أدى إلى تلف أجهزة غسيل الكلى إذ لم يبق منها إلا 8 فقط، إلى أن تم نسف المستشفى اليوم بشكل كامل.
مقالات ذات صلةوفي السياق، قصفت قوات الاحتلال عددا من البنايات السكنية في مدينة غزة.
ومنذ بدء العدوان على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدعم أميركي كامل، تواصل قوات الاحتلال هجومها العسكري، ما أسفر عن أكثر من 178 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين في ظروف إنسانية بالغة القسوة.