طبيبة توجه نصائح الحوامل خلال صيام شهر رمضان.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أميرة خالد
وجهت الدكتورة مرام التركي طبيب نائب طب وقائي وصحة مجتمع، عدة نصائح للنساء الحوامل خلال صيام شهر رمضان.
وأوضحت الدكتورة مرام، أن من تعاني من أمراض مزمنة عليها أن تراجع الطبيب المختص ليرتب لها أوقات أدويتها حسب الصيام في الشهر الفضيل.
وأشارت إلى أن على المرأة الحامل الاهتمام بطبيعة الغذاء، مثل أكل الخضروات والفواكه والابتعاد قدر الإمكان عن الحلويات والمقليات، وشرب الكميات الكافية من الماء بما يعادل تقريبا 3 لترا من الإفطار إلى السحور، وإذا شق عليها الصيام يجوز لها شرعًا الإفطار والقضاء فيما بعد.
#حقنة | ما أبرز النصائح الطبية للنساء الحوامل خلال صيام شهر #رمضان؟
#العربية_في_رمضان
عبر:
@bandar__W pic.twitter.com/HVbPWPSj2b
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحوامل الصيام صحة المرأة
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر من التأثير السلبي للكافيين على بعض الأشخاص
روسيا – أكدت الدكتورة إيرينا كراشكينا، أخصائية علم النفس، إن الكافيين على الرغم من تأثيره المنشط، يمكن أن يفاقم حالة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق.
وأضافت: “الكافيين منشط يرفع عادة مستوى الطاقة وينعش، ولكن لدى بعض الأشخاص، وخاصة أولئك الذين يعانون من القلق، قد يسبب تدهورا في حالتهم”.
ووفقا لها، يحاصر الكافيين مستقبلات الأدينوزين، ما يؤدي إلى ارتفاع مستوى الدوبامين والنورادرينالين. وهذا يحسن المزاج لدى الأشخاص الأصحاء، ولكنه قد يثير لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق، نوبات الهلع والأرق.
وتشير الطبيبة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من القلق قد يعانون أحيانا من ضعف في مستقبلات الدوبامين. لذلك في مثل هذه الحالات، لا يوفر الكافيين الطاقة المطلوبة، بل يسبب التعب والنعاس.
وتقول: “يختلف رد الفعل تجاه الكافيين من شخص إلى آخر. فقد يشعر بعض الأشخاص بالنشاط حتى مع زيادة القلق، بينما قد يعاني آخرون من آثار سلبية أكثر وضوحا”.
ولذلك وفقا لها، ليس من السهل تحديد ما إذا كانت مستقبلات الدوبامين تعمل. ولكن هناك طرق وأساليب تساعد في تقييم حالة الشخص. فمثلا هناك استبيانات، مثل استبيان GAD-7 أو HAM-A، تساعد في تقييم مستوى القلق. كما يمكن استشارة معالج نفسي أو طبيب نفسي لتحديد مستوى القلق. كما يمكن للطبيب إجراء فحص آلي ووصف اختبارات لاستبعاد أسباب القلق الأخرى، مثل الاضطرابات الهرمونية أو أمراض الغدة الدرقية.
وتشير إلى أن مراقبة الذات يمكن أن تساعد أيضا. فمثلا قد يساعد الشخص تدوين مذكرات بما فيها كمية القهوة التي يتناولها في سجل يومي، على فهم ردود فعله تجاه الكافيين وتأثيره على مزاجه وقلقه.
وتقول: “فعلا للقهوة تأثيرات مختلفة على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق. لذلك من المهم الانتباه إلى ردود الفعل الشخصية. فإذا كان الشخص يعاني من مشكلات قلق خطيرة، فمن الأفضل له استشارة الطبيب للحصول على المساعدة الطبية”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”