لطمة كبرى على وجه تل أبيب (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: "لطمة كبرى على وجه تل أبيب.. العالم يتحد ضد الاحتلال الإسرائيلي".
الاحتلال يفشل في نشر الفتنة بين عائلات غزة بسلاح المساعدات قوات الاحتلال تقتحم مدنًا وقرى فلسطينية فجر رابع يوم رمضان التعاطف الدولي الواهي مع إسرائيلوأوضح التقرير أن التعاطف الدولي الواهي مع إسرائيل، منذ بداية حربها الشرسة على قطاع غزة يتراجع يوما بعد يوم، مع انكشاف حقيقة مخططاتها المخبئة أسفل جعبتها السوداء، ليتحد العالم صغيره قبل كبيره مطالبا بوقف إطلاق النار ووضع حد للتوحش الإسرائيلي على القطاع المكلوم.
وأشار التقرير إلى أن ليلة سوداء جلبت على إسرائيل إدانة جماعية لكل انتهاكاتها في القطاع، فباتت مطالبة بالوقف الفوري لإطلاق النار أو الخروج من مظلة الدعم الدولي الذي أصبح عاجزا أمام ذلك التعنت، فكل من اليونسيف وأونروا كانتا بداية اللطمة الكبرى على وجه تل أبيب، بكشفهما عن نتائج
جرائمها في القطاع.
ولفت التقرير إلى أن اليونسيف بدورها وصفت قطاع غزة بالمقبرة للأطفال مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في القطاع، بالتزامن تصاعدت المطالب الدولية بضرورة وقف فوري لإطلاق النار في غزة حماية لأطفالها ولأكثر من مليون شخص وحقهم في الحياة والأرض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تل أبيب الاحتلال فلسطين بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
قطاع غزة.. استشهاد قيادي كبير في وزارة الداخلية
أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني بغزة استشهاد أحمد عبد إبراهيم القدرة (44 عاماً)،مدير شرطة مكافحة المخدرات وعضو مجلس قيادة الشرطة بغزة الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي بغارة جوية على مدينة خانيونس في ساعة مبكرة من فجر اليوم الثلاثاء.
وقالت الوزارة في بيان لها : ننعى الشهيد القدرة، الذي ظل على رأس عمله طوال حرب الإبادة الإسرائيلية، ولم يتوانَ عن خدمة أبناء شعبنا في قطاع غزة، لتدين هذه الجريمة النكراء التي تأتي في سياق مسلسل الاستهداف المستمر لجهاز الشرطة والمنظومة الأمنية في قطاع غزة.
وأضافت : إن استهداف الاحتلال المتكرر للمنظومة الأمنية والشرطية واغتيال قادتها وضباطها وعناصرها لن يحقق أهداف الاحتلال ومساعيه الرامية لإحداث الفوضى والفلتان الأمني في القطاع.
وختمت ستواصل وزارة الداخلية والأمن الوطني بجميع أجهزتها الأمنية والشرطية، القيام بواجبها في حفظ الأمن الداخلي، وستقف سداً منيعاً أمام محاولات الاحتلال وأعوانه لضرب الجبهة الداخلية وزعزعة استقرارها، مهما بلغت التضحيات والأثمان التي تدفعها من خيرة قادتها وضباطها، ومقدراتها.