تسريبات تكشف مواصفات هاتف “شاومي” القابلة للطي المرتقبة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شمسان بوست / وكالات:
كشفت مصادر من داخل شركة “شاومي” عن تجهيزها أيقونة جديدة قابلة للطي، ستطلقها الصيف المقبل.
وكانت “شاومي” قد أطلقت أغسطس الماضي هاتفها القابل للطي “ميكس فولد 3″، وأكدت المصادر أن الشركة بدأت فعليًا العمل على “ميكس فولد 4” ليتم إطلاقه رسميًا الصيف المقبل.
وأشارت المصادر إلى أن “ميكس فولد 4” سيكون لديه تجعد أصغر على شاشته القابل للطي، مقارنة بالإصدار السابق.
وسيدعم هاتف “شاومي” القابل للطي الجديد الاتصالات عبر الأقمار الصناعية “ثنائي الاتجاه”، وسيكون مقاومًا للماء والأتربة بصورة كبيرة، كما سيتم دعمه بمحرك اهتزاز خطي مخصص على المحور السيني.
وتشير المصادر إلى أن وزن “ميكس فولد 4” سيتراوح ما بين 220 جرامًا إلى 240 جرامًا، خاصة وأنه تم تقوية مفصلة “الطي” الخاصة بالجهاز لتكون أكثر متانة.
وسيأتي الجهاز، وفقًا للمصادر، مزودًا بذاكرة وصول عشوائي “رام” بسعة 16 جيجابايت، وسعة تخزين داخلية 1 تيرابايت، وبطارية بحجم 5000 مللي أمبير في الساعة على الأقل مع دعم الشحن السلكي بقوة 100 واط، وكاميرا خلفية رئيسية ذات فتحة كبيرة بدقة 50 ميجابكسل إلى جانب عدسة المنظار الجديدة، كما ستكون هناك عدسة فائقة الاتساع أيضًا، وربما أيضًا كاميرا تليفوتوغرافية أخرى مختلفة تماما عن تلك التي ظهرت في “ميكس فولد 3”.
من المتوقع أن تستخدم “شاومي” معالج “سنابدراجون 8 الجيل الثالث” من كوالكوم فائق السرعة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً من “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 2:04 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟