انطلاق الانتخابات الرئاسية الروسية عام 2024 ولمدة ثلاثة أيام
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
افتتحت مراكز الاقتراع للتصويت في الانتخابات الرئاسية الروسية، اليوم الخميس في إقليم كامتشاتكا ومنطقة تشوكوتكا المتمتعة بالحكم الذاتي.
لافروف: الغرب يريد عقد اجتماع في سويسرا بشأن أوكرانيا دون مشاركة روسيا رئيس الوزراء السلوفاكي: لا أستطيع أن أتخيل أن دولتنا مهتمة بجعل روسيا عدواوأفادت وكالة نوفوستي الروسية، بأن ما يقرب من 200 مركز اقتراع في كامتشاتكا.
وفي وقت سابق، قال عضو لجنة الانتخابات المركزية الروسية بافيل أندريف، إنه لم تكن هناك مشاكل خطيرة أثناء التصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية الروسية في الخارج.
وذكرت لجنة الانتخابات المركزية الروسية، أن 3.75 مليون شخص قدموا طلبات للمشاركة في التصويت عبر الإنترنت، وأشارت أيضًا إلى أنه منذ 25 فبراير، صوت ما يقرب من 740 ألف شخص مبكرًا في 32 منطقة.
وفي 8 فبراير، أصبح معروفا أن أربعة مرشحين سيشاركون في الانتخابات وستظهر أسماؤهم على ورقة الاقتراع هؤلاء هم نائب مجلس الدوما ورئيس الحزب الديمقراطي الليبرالي ليونيد سلوتسكي، ونائب رئيس مجلس الدوما، والمرشح من حزب الشعب الجديد فلاديسلاف دافانكوف، ونائب مجلس دوما الدولة عن الحزب الشيوعي في الاتحاد الروسي نيكولاي خاريتونوف، وكذلك الرئيس الحالي فلاديمير بوتين، والذي سجلته لجنة الانتخابات المركزية كمرشح في 29 يناير.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الروسية في عام 2024 على مدى ثلاثة أيام - من 15 إلى 17 مارس، وبحسب لجنة الانتخابات المركزية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مراكز الاقتراع الانتخابات الرئاسية الروسية اقتراع كامتشاتكا تشوكوتكا الانتخابات الرئاسیة الروسیة لجنة الانتخابات المرکزیة
إقرأ أيضاً:
أوزغور أوزيل يتوعد بالتصعيد: إذا لم تُجروا الانتخابات في نوفمبر.. سنُجريها نحن
انتقد رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي، أوزغور أوزيل، ما وصفه بـ”الحملة الممنهجة” ضد رؤساء البلديات المعارضين، مؤكدًا أن حزبه سيواصل النضال من أجل حماية الإرادة الشعبية، ومشدّدًا على أن “المعركة اليوم هي معركة الديمقراطية ضد الاستبداد”.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده أوزيل في مقر الحزب بأنقرة، حيث علّق على اعتقال عدد من رؤساء البلديات ومسؤولي الحزب في عدة مدن، واصفًا ما حدث بأنه “ظلام جديد” و”محاولة لإلغاء صندوق الاقتراع، آخر ما تبقى في يد الأمة”، حسب تعبيره.
“احتُجزوا 108 أيام دون دليل”
أشار أوزيل إلى أن من بين المعتقلين مرشح الحزب الرئاسي الذي حصل على 15.5 مليون صوت، ورئيس بلدية إسطنبول الكبرى، ورؤساء بلديات في أضنة وغيرها من المدن، مؤكدًا أن الاعتقالات جرت “دون أي أدلة ملموسة أو مؤشرات تُثبت التهم الموجهة إليهم”.
وأضاف:
“لقد قاومنا هذا الشرّ في الساحات طوال 108 أيام، وما زلنا. إنهم يعتقلون أناسًا خدموا بلادهم، ونالوا تقديرًا عالميًا لما قدّموه من خدمات بلدية وإنسانية”.
هجوم على المدّعين والمخبرين: “عزيز إحسان أكتاش ليس مخبرًا.. بل مفترٍ”
وزعم أوزيل أن جميع البلديات المستهدفة بالتحقيق، تمّ ذكرها سابقًا من قبل عزيز إحسان أكتاش، الذي وُصف بأنه زعيم منظمة إجرامية وفق ادعاءات الادعاء العام في إسطنبول، مضيفًا أن أكتاش “ليس مخبرًا، بل مُفترٍ”.
وتساءل أوزيل مستنكرًا:
“هل هناك أي دليل على دفعه رشاوى لرؤساء بلدياتنا؟ يقولون إنهم دفعوا أموالًا. أين هي؟ هل عُثر على قرش واحد؟! لقد فتشوا الأرض، والسماء، والهضاب، والحقول، والآبار… فوجدوا خزنتين، إحداهما مختومة بشعار البلدية، والأخرى تحتوي على 48 رصاصة مسدس”.
تحذير من “حكم الوصاية” والدعوة لحماية الديمقراطية
قال أوزيل إن تركيا تقف اليوم “عند مفترق طرق”، وإن المعارضة بأكملها، بما في ذلك “أوساط داخل حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية”، باتت مهددة، مشيرًا إلى وجود “قلّة مهووسة بإدارة البلاد بنظام الوصاية، تهدد تقاليد الدولة العريقة”.
اقرأ أيضاأردوغان وترامب يتوصلان إلى اتفاق: تركيا تحصل على مطالبها من…
السبت 05 يوليو 2025وأضاف: