وصول مناهضين للفاشية من أوروبا إلى لوغانسك في حملة تضامن مع أهالي دونباس
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
وصلت شخصيات اجتماعية مناهضة للفاشية من إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال والبرازيل إلى جمهورية لوغانسك للتعبير عن دعمها لأهالي مناطق دونباس التي انضمت إلى روسيا.
وذكر أوليغ أكيموف رئيس منظمة "اتحاد مواطني منطقة لوغانسك"، أن المجموعة تضم ديفيد كاتشيوني زعيم المجموعة الإيطالية Banda Bassotti.
إقرأ المزيد لافروف يستعد لزيارة جمهوريتي دونيتسك ولوغانسكوقال أكيموف: "الهدف الرئيسي لهذه الزيارة، هو التعبير لسكان دونباس عن الدعم الكبير لهم من قبل الكثيرين في الاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن الضيوف الأجانب زاروا مجمع "جرح دونباس النازف" التذكاري، الذي تم افتتاحه في موقع مقبرة جماعية للمدنيين والمقاتلين من أبناء المنطقة الذين قتلوا على أيدي قوات كييف ونازييها.
وأكد الضيوف الأجانب أنهم يشعرون بالخجل للمساعدات العسكرية التي تقدمها أوروبا لنظام كييف.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا النازية دونباس لوغانسك
إقرأ أيضاً:
السيسي يحذر من تداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر الرئيس السيسي من خطورة استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية وتداعياتها على المنطقة، وما يرتبط بها من تفاقم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها أهالي قطاع غزة
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، السيناتور "ليندسي جراهام"، زعيم الأقلية الجمهورية باللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، واللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.
وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن السيناتور جراهام أشاد خلال اللقاء بالدور المحوري والأساسي الذي تقوم به مصر لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة، فضلاً عن الشراكة الاستراتيجية التي تجمع مصر والولايات المتحدة، والتي أثبتت الأزمات المتتابعة إقليمياً وعالمياً أهمية مواصلة الجهود لتعزيزها، كونها من أهم ركائز الاستقرار الإقليمي، منوهاً بالجهود والوساطة المصرية لاحتواء الموقف في قطاع غزة، ومثمناً الأعباء التي تتحملها مصر لإنفاذ المساعدات الإغاثية.
وأضاف المتحدث الرسمي أن السيناتور جراهام حرص على الاستماع لرؤية الرئيس حول سبل حل الأزمة في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس في هذا الصدد أهمية تكاتف الجهود الدولية لوقف الحرب ومنع توسع تداعياتها إنسانياً وأمنياً، محذراً من خطورة استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، وما يرتبط بها من تفاقم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها أهالي القطاع، فضلاً عن انعكاساتها على الأمن الإقليمي، ومؤكداً ضرورة انخراط كافة الأطراف بجدية للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، وبما يسمح بالتقدم نحو تطبيق حل الدولتين، كونه المسار الأمثل لضمان العدل والأمن المستدام بالمنطقة.