طارق عبد الحليم:' حميد الشاعري مكنش شايفني
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشف المطرب طارق عبد الحليم، سبب تفضيل العمل مع الموزع طارق مدكور، على الفنان حميد الشاعري، بجانب الكشف ترشيحه للمشاركة في مسلسل الشادر، والذي كان من المفترض أن تقدم الفنانة ياسمين صبري بطولته.
وقال طارق عبد الحليم، في لقائه مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي": أنا فضلت الشغل مع طارق مدكور عن حميد الشاعري، لأن حميد أنا كنت شغال معاه نحو 10 سنين ومكنش شايفني، هو كان عايز يشتغل مع النجوم اللي في شركة الإنتاج بتاعتنا ومكنش شايفني، ولكن طارق مدكتور مكنتش أعرفه وسمعني بدندن خدني عملي غنوة، وأنا مدين له في حياتي هو إنسان نقي.
أما عن ترشحيه للمشاركة في مسلسل الشادر، فعلق طارق عبد الحليم: كنت هدخل في مسلسل مع ياسمين صبري والمخرج سامح عبد العزيز، والمشروع مكملش والبطلة اتغيرت، والمشروق قائم وده مسلسل الشادر.
أعرب المطرب طارق عبد الحليم، عن استيائه بسبب حصول مطربين المهرجانات الشعبية على تصاريح من نقابة المهن الموسيقية، مؤكدًا أن النقيب مصطفى كامل، لم يلتزم بخطته الانتخابية.
المنسي
وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق عبد الحليم
إقرأ أيضاً:
إحالة سائق المطرب إسماعيل الليثي إلى المحاكمة
البلاد (جدة)
أحالت النيابة العامة المصرية سائق سيارة المطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي إلى محكمة جنايات بني سويف، بعد أن واجهته بتهم تتعلق بحادث التصادم الذي وقع في 7 نوفمبر الماضي، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص بينهم الليثي، إضافة إلى تهمة تعاطي المخدرات.
وجاء القرار بعد أسابيع من التحقيقات التي انطلقت منذ الحادث، الذي وقع أثناء عودة إسماعيل الليثي وفرقته الموسيقية من محافظة أسيوط، بعد إحياء حفل زفاف، حيث تصادمت سيارتهم مع سيارة مقابلة. استمعت النيابة العامة إلى اعترافات المتهم الذي أكد أنه عمل سائقاً للمطرب الراحل، وقال: «كنت في طريق عودتي من أسيوط على الطريق الصحراوي الشرقي، وهذا الطريق لا توجد عليه إنارة سوى كشافات السيارات، وعند طريق بني حسن الذي يؤدي إلى الطريق الصحراوي الشرقي، قابلتنا سيارة أخرى حاولت تفاديها، لكن الحادث وقع، على الرغم من إطلاقي آلة التنبيه، ولفت انتباه السائق بغلق وفتح الضوء، وتم نقلنا إلى المستشفى». وأضاف السائق في التحقيقات: «كنت أسير بسرعة طبيعية لا تتجاوز 110 كيلومترات في الساعة، وعلى الرغم من محاولتي تفادي وقوع الحادث؛ فإن سائق السيارة الأخرى اصطدم بسيارتنا».