المخرج مجدي أحمد علي يشرح أسباب تراجع صناعة السينما
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد المخرج مجدي أحمد علي، أن الرقابة المجتمعية أكثر قسوة من الرقابة الرسمية على الأعمال الفنية.
وقال مجدي أحمد علي خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، والمذاع على قناة صدى البلد، إنه حال وجود الرقابة الحالية على الأعمال التي تم إنتاجها قديما كانت ستمنع نهائيا من العرض.
وأكمل: كل الأفلام القديمة لو اتعملت دلوقتي، سيتم رفض عرضها بسبب قيود الرقابة المجتمعية والرسمية، بالإضافة إلى رقابة الأزهر والكنيسة والرقابة الأمنية، لافتًا إلى أن الأعمال الفنية لن تخرب الدنيا ولن تخلق ثورة كما يتصور البعض.
وأوضح مجدي أحمد علي، أنه يتمنى عمل أفلام للسادات وعبد الحليم حافظ، كما أنه يعكف الآن على كتابة عمل للفنانة الراحلة سعاد حسني.
ورد مجدي أحمد علي، على الفنان أمير كرارة حول عدم رغبته تقديم أي عمل سينمائي يهز صورته أمام أسرته حتى لو هيحصل على أوسكار، قائلًا: «دا فن ومفيش فيه كدا، هتقدم أي عمل وصورتك مش هتهتز أمام جمهورك أو أسرتك».
واختتم مجدي أحمد علي حديثه قائلًا: «لا أحب حماس، ولكن ما يحدث الآن في غزة يفوق فكرة حماس، الشعب الفلسطيني يتعرض للظلم ليس قبل 7 أكتوبر، ولكن منذ 1948».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية عزة مصطفى المخرج مجدي أحمد صناعة السينما مجدی أحمد علی
إقرأ أيضاً:
شراكة سودانية سعودية في مجال صناعة السكر
متابعات ـ تاق برس- أكدت وزارة المالية والتخطيط الاقتصاد السودانية التزامها بتعزيز الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص المحلي والإقليمي والدولي والسعي لتهيئة البيئة الاستثمارية بتطبيق سياسات مرنة ضمن قانون الاستثمار السوداني.
ولفت وكيل وزارة المالية محمد بشار إلى اهتمام الوزارة بتقديم التسهيلات اللازمة لإستقطاب الاستثمار الخارجي، و توفير الدعم اللوجستي والتقني للمشاريع الإستراتيجية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الموسع مع عضو مجلس الأعمال السعودي ـ السوداني رئيس مجلس إدارة شركة رائج العاملة في مجال صناعة السكر أحمد السهلي بالوزارة، الثلاثاء.
وبحث الاجتماع مقترح شراكات استراتيجية سودانية سعودية في مجال صناعة السكر والصناعات المصاحبة. وذلك لسد الفجوة الحالية في إنتاج السكر وتحقيق الاكتفاء الذاتي وزيادة القيمة المضافة للمنتج بالصناعات المصاحبة مثل صناعة الإيثانول وإنتاج الطاقة. والسعي لتحويل السودان إلى مركز إقليمي مرجعي لإنتاج وتصدير السكر.
الوكيل أكد اهتمام الحكومة بتعزيز الشراكات الاستراتيجية السودانية السعودية التي تعود بالنفع على البلدين الشقيقين.
ولفت إلى أن الشراكة دفع عجلة التنمية في السودان، وتحقق تطلعات الدولة في مجالات الأمن الغذائي والطاقة المستدامة.
من جانبه، قال أحمد السهلي إن زيارته للسودان تهدف لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين السودان والمملكة العربية السعودية، واستكشاف فرص الاستثمار الواعدة وعرضها على المستثمرين السعوديين.
وأشار السهيلى إلى السعي لترتيب منتدى استثماري قريبًا، بهدف دراسة سبل تذليل الصعوبات المتعلقة بعمليات الاستيراد والتصدير.
أحمد السهيليالسعوديةالسودان
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام