تنظم 42 درساً أسبوعياً فى المسجد الحرام خلال موسم رمضان
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
نظمت رئاسة الشئون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوى خلال شهر رمضان الجارى فى المسجد الحرام (42) درسا علميا أسبوعيا، يقدمها (13) من أصحاب الفضيلة المدرسين، يلقون فيها من (20) كتابا فى تخصصات «الفقه، والعقيدة، والسيرة النبوية، والتفسير، وأصول الفقه، والحديث»، بعد صلاة العصر والمغرب والعشاء، إضافة إلى دروس بعد صلاة التراويح والفجر، وجميعها تقام فى توسعة الملك فهد الدور الأرضى والدور الأول، وفى التوسعة السعودية الثالثة خلال العشر الأواخر.
كما تبث الدروس والمحاضرات التوجيهية والإرشادية بالمسجد الحرام عبر منصة «منارة الحرمين»، وسيشارك فيها عدد 4 من أصحاب الفضيلة أعضاء هيئة كبار العلماء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المسجد الحرام موسم رمضان
إقرأ أيضاً:
حد يطلع يقول الحقيقة.. عمرو أديب: المياه فيها مشكلة ولا لأ؟
جاءت تصريحات الإعلامي عمرو أديب لتفتح بابًا واسعًا من الجدل حول واقعة "فيديوهات المياه"، حيث انتقد بشدة ردود الأفعال المتداولة والمفاهيم الخاطئة التي تعززها بعض الأمثال الشعبية، مؤكدًا ضرورة احترام القانون وطلب الحقيقة بشكل واضح من الجهات المختصة.
وأشار الإعلامي عمرو أديب إلى أن "الشباب بتوع فيديوهات المياه" سبق أن قدموا مقاطع مشابهة، موضحًا أن المشكلة هذه المرة كانت شعور البعض بأنهم تعدوا على حقوق آخرين، ومتوقفًا عند المثل الشعبي الذي وصفه بـ"القذر": "اللي له ضهر ما يضربش على بطنه"، قبل أن يذكر بأنهما حصلا على إخلاء سبيل.
وأوضح أديب خلال تقديمه برنامج "الحكاية" على قناة إم بي سي مصر، أن فكرة دخول أي شخص السجن لمجرد أنه فعل شيئًا "حاجة غريبة"، مؤكدًا أن القانون يجب أن يسير في مساره الطبيعي، وأن جهة مختصة يجب أن تخرج لترد وتشرح وتفصل وتقدم التحليل السليم، رافضًا تعبير "هنقف على عيلين".
وتابع أديب معبرًا عن ارتياحه للإفراج عن الشابين بكفالة، مشيرًا إلى أن هذا يعني وجود قضية قائمة بحقهما، مضيفًا أن هناك جهات "عايزة يبوظوا سمعة المنتجات المصرية" من خلال مثل هذه المقاطع.
وأضاف أديب أن هؤلاء لا يستهدفون ضرب الأمن المصري، موضحًا أن من يسيء للأمن بالفعل هو من يروج للمثل القبيح "اللي ليه ضهر ما يضربش على بطنه".
واختتم أديب مناشدًا المسؤولين قائلاً: "يا جماعة قولولنا المياه فيها مشكلة ولا لا.. أنا اللي يهمني حد يطلع يقول الحقيقة".