أعرب منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزي بوريل، عن تطلعه للتعاون مع الحكومة الفلسطينية الجديدة للتعامل مع الأوضاع المأساوية في قطاع غزة.

شاهد.. إنزال حمولة سفينة المساعدات الإسبانية "أوبن آرمز" بسواحل غزة عاجل| تعليق جديد للبيت الأبيض بشأن مفاوضات غزة تعزيز بناء الدولة الفلسطينية

وأضاف "بوريل"، خلال مؤتمر صحفي عرضته فضائية "القاهرة الإخبارية"، "نتعاون مع الحكومة الفلسطينية الجديدة للعمل على تنفيذ إصلاحات رئيسية نحو مؤسسات ديمقراطية قوية لصالح الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة".

وتابع "السلطة الفلسطينية كانت ولا زالت شريكا مهما للاتحاد الأوروبي وسنعمل على تعزيز بناء الدولة الفلسطينية بما يتماشى مع هدف حل الدولتين".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني الحكومة الفلسطينية الاتحاد الاوروبي الضفة الغربية السلطة الفلسطينية السياسة الخارجية الدولة الفلسطينية جوزيب بوريل الأوضاع المأساوية السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي

إقرأ أيضاً:

مجلس التعاون الخليجي يدين بناء إسرائيل مستوطنات جديدة في الضفة الغربية

أكدت دول مجلس التعاون الخليجي، السبت، "أن مصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة انتهاك لسيادة وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، خاصة بعد المصادقة على بناء 22 مستوطنة يهودية جديدة في الضفة الغربية المحتلة"، وهو أكبر توسع منذ عقود.

وأعرب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، في بيان، "عن إدانته واستنكاره الشديدين لمصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة"، حسب بيان نشر على الموقع الرسمي لمجلس التعاون الخليجي.

وأكد البديوي "على أن هذه المصادقة هي انتهاك سافر، وتحد صارخ لمبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية، وأن هذه الممارسات الاستفزازية تمثل تصعيدًا خطيرًا، من شأنه أن يهدد الأمن والاستقرار بالمنطقة، ويقوض الجهود الدولية الرامية إلى استئناف عملية السلام".

وشدد الأمين العام، لمجلس التعاون، الذي يضم في عضويته السعودية والإمارات وقطر والكويت والبحرين وسلطنة عُمان، على رفض مجلس التعاون التام لأي محاولات لفرض واقع جديد على سيادة الشعب الفلسطيني الشقيق على كافة أراضيه المحتلة".

وجدد البدوي على "التزام دول المجلس بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".

وينظر إلى المستوطنات على نطاق واسع أنها غير قانونية بموجب القانون الدولي، رغم أن إسرائيل تعارض ذلك، وتعد من أكثر القضايا إثارة للجدل بين إسرائيل والفلسطينيين.

وصفت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية المناهضة للاستيطان هذه الخطوة بأنها "الخطوة الأوسع من نوعها" منذ أكثر من 30 عامًا وحذرت من أنها "ستؤدي إلى إعادة تشكيل الضفة الغربية بشكل كبير، وترسيخ الاحتلال بشكل أكبر".

مقالات مشابهة

  • أحمد الشرع من الكويت: حريصون على مد جسور التعاون وتعزيز وحدة الصف العربي
  • استعراض سبل تعزيز التعاون بين عُمان وأمريكا
  • تعزيز العلاقات السياحية بين عُمان وأوزبكستان
  • إزالة التعديات عن 80 فدانًا بالأقصر الجديدة و15 مخالفة بناء بالساحل الشمالي
  • مجلس التعاون الخليجي يدين بناء إسرائيل مستوطنات جديدة في الضفة الغربية
  • غزة.. الفصائل الفلسطينية تدرس مقترح واشنطن وترامب يجهز إعلان تاريخي لإنهاء الحرب
  • مكتب حجاج الدولة: حريصون على تطبيق أعلى معايير الصحة والسلامة في جميع مرافق المخيمات
  • رئيس «محلية النواب»: الحكومة تعمل على تعديل قانون البناء لإنهاء معاناة المتعثرين
  • وزير البترول: «حريصون على التعاون البنّاء مع الصحفيين وتوضيح أي أمور تثار في وسائل الإعلام»
  • فنلندا: ندين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء 22 مستوطنة جديدة بالضفة الغربية