الفيفا: رحيمي قناص العين الفتّاك!
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
سلّط تقرير نشره الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، الضوء على الإنجازات التهديفية البارزة لسفيان رحيمي، نجم العين الإماراتي، وذلك مع اقتراب موعد انطلاق النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بنظامها الجديد، والتي تشهد مشاركة مرتقبة لـ «الزعيم».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين كأس العالم للأندية يوفنتوس مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
ماناج يرتدي «قميص الهدافين» في الشارقة
علي معالي (أبوظبي)
بدأت صفوف الشارقة تكتمل من اللاعبين الأجانب، بعد انضمام المهاجم الألباني راي ماناج رسمياً إلى تدريبات «الملك»، في معسكر النمسا، ويقود هجوم الفريق للمرة الأولى في «المباراة الودية» مع الشباب السعودي يوم 3 أغسطس المقبل.
ويرتدي ماناج القميص رقم 9 الذي لعب به نجوم أصحاب موهبة وقدرة تهديفية عالية، ومنهم عبدالعزيز محمد «عزوز» هداف «الملك»، والمشرف الحالي على الفريق الأول، ويُعد البرازيلي ويلتون سواريز الذي استعاد لقب الدوري مع الشارقة موسم 2018-2019، بعد غياب 23 عاماً، آخر اللاعبين الأجانب الذين ظهروا بهذا الرقم
ويتمتع ماناج «28 عاماً»، بمسيرة طويلة حيث دافع عن ألوان أندية عدة في أوروبا، قبل الانضمام إلى سيفاسبور التركي عام 2023، ولعب لكل من بياتشينزا وكريمونيزي وسامبدوريا، والإنتر وبيسكارا وبيزا وغرناطة وألباسيتي وبرشلونة وسبيتسيا وواتفورد، بدوريات إيطاليا وإسبانيا وإنجلترا.
وتضمّنت مسيرته الدولية أيضاً ظهوراً منتظماً مع منتخب ألبانيا، وشارك في 41 مباراة، وسجل 9 أهداف، ويمثل الانتقال إلى الشارقة فرصة مهمة لراي ماناج، الذي يستعد لمغامرة جديدة، بعد توقيعه العقد لمدة موسمين.
ووجه المهاجم الألباني الشكر قبل الرحيل عن تركيا إلى جماهير سيفاسبور، وقال: «كنت مخلصاً للنادي في كل مبارياتي، ومن أجل جماهيره التي أحببتها هناك العديد من الأشياء التي لا أريد الحديث عنها».
ورحّب الفريق والجهاز الفني للشارقة بقيادة المدرب الصربي ميلوش بالمهاجم الجديد، حيث كان استقباله رائعاً من اللاعبين، وبذلك تكون مشكلة الهجوم الخاصة بالفريق انتهت مع مهاجم متميز في الوقت الراهن، ويملك خبرات جيدة دولياً، وكذلك جاهز لأن يُعيد إلى هجوم «الملك» إلى سابق عهده من غزارة الأهداف، خاصة إن هذا المركز ظل أزمة الفريق خلال الفترات الماضية، والتي كلفته فقدان العديد من الألقاب المحلية.