الجيش الصومالي يعلن مقتل قيادات وعناصر من مليشيات الشباب
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أعلن الجيش الصومالي اليوم السبت نجاحه في تصفية قيادات بارزة وعناصر من مليشيات "الشباب" الإرهابية في عملية عسكرية وسط البلاد.
الجيش الصومالى: مقتل 30 عنصرا إرهابيا في ولاية جوبالاند بجنوب البلاد الجيش الصومالي يقضي على 4 عناصر من المليشيات الإرهابية بمحافظة جلجدودوذكرت وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، اليوم السبت، أن العملية العسكرية جرت بالتعاون مع المقاومة الشعبية في منطقة تابعة لمدينة حررطيري بولاية جلمدج (وسط الصومال)، والتي أسفرت عن مقتل نائب مسؤول الجبهات في محافظتي مدج وجلجدود، وقيادي أجنبي، بالإضافة 5 من عناصر المليشيات.
وجاء تنفيذ العملية العسكرية بناءً على معلومات استخباراتية أثناء مرور المليشيات في طريق منطقة دوماي، حيث نجح الجيش في الاستلاء على المعدات العسكرية التي كانت بحوزتهم.
ويدعى القيادي البارز الذي قتل في العملية العسكرية محمد إسحاق أو-راجي، وكان يشغل منصب نائب مسؤول الجبهات لدى مليشيات "الشباب" الإرهابية في محافظتي مدج وجلجدود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الصومالي مليشيات الشباب وسط البلاد مقتل قيادات
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن عن موعد بدء الهدنة التكتيكية ومواقعها في غزة
القدس (CNN)-- أعلنت إسرائيل، الأحد، عن "هدنة تكتيكية" لمدة 10 ساعات في 3 مناطق بغزة، في ظل تزايد الغضب الدولي إزاء المجاعة داخل القطاع الفلسطيني.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الأحد: "لزيادة حجم المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، سيتم تطبيق هدنة تكتيكية محلية للنشاط العسكري لأغراض إنسانية".
وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الهدنة، التي تشمل مناطق المواصي ودير البلح وجزءًا من مدينة غزة، ستبدأ الساعة العاشرة صباحا (الثالثة صباحا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة)، الأحد، وتستمر حتى الثامنة مساءً، وتستمر يوميا "حتى إشعار آخر".
وأضاف الجيش الإسرائيلي، أنه سيتم أيضا إنشاء "طرق آمنة" محددة من الساعة السادسة صباحا حتى الحادية عشرة مساء بالتوقيت المحلي، لتمكين قوافل الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من توصيل وتوزيع الغذاء والدواء بأمان في جميع أنحاء غزة.
وبحسب بيان الجيش، فإنه سيواصل دعم الجهود الإنسانية، إلى جانب المناورات والعمليات الهجومية المستمرة ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة، لحماية المدنيين الإسرائيليين، وأكد استعداده لتوسيع نطاق هذه الأنشطة حسب الحاجة.
وأظهرت خريطة مرفقة بالبيان العسكري أن معظم غزة عبارة عن "منطقة قتال خطرة"، مع تخصيص المنطقة الواقعة على طول ساحل البحر المتوسط لتوقف العمليات العسكرية.