موعد أذان الفجر بمحافظة البحيرة اليوم ثامن أيام شهر رمضان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يؤذن لصلاة الفجر اليوم الأثنين، ثامن أيام شهر رمضان المبارك، بمحافظة البحيرة والذى يبحث عنه الكثير من المواطنين، ويستعرض "الفجر" موعد أذان الفجر فى البحيرة الأثنين 18/3/2024، فى إطار خدماتها المتواصلة لقرائها على مدار الساعة.
مواقيت الصلاة اليوم بمحافظة البحيرةصلاة الفجرالساعة 4:36 صباحًاصلاة الظهرالساعة 12:06 ظهرًاصلاة العصرالساعة 3:33 عصرًاصلاة المغربالساعة 6:08 مساءًصلاة العشاءالساعة 7:27 مساءً.
ووفقا لامساكية شهر رمضان تكون عدة شهر رمضان هذا العام 30 يوما، وأول أيامه الإثنين 11 مارس الموافق 1 رمضان، وهذا اليوم هو أقل أيام رمضان فى عدد ساعات الصيام بمدة ساعات الصوم 13 ساعة و18 دقيقة.
أما آخر أيام شهر رمضان ستكون يوم الثلاثاء 9 أبريل الموافق 30 رمضان، وهذا اليوم هو أطول أيام شهر رمضان فى عدد ساعات الصيام بمدة ساعات الصوم 14 ساعة و14 دقيقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان ثامن أيام شهر رمضان ثامن أيام رمضان موعد أذان الفجر اليوم ثامن أيام رمضان موعد آذان الفجر أخبار محافظة البحيرة شهر رمضان شهر رمضان المبارك أهمية شهر رمضان فوائد شهر رمضان ادعية شهر رمضان موعد السحور موعد اذان المغرب موعد الافطار صلاة التراويح قيام الليل دعاء دعاء المطر الدعاء ادعية موعد رمضان إمساكية شهر رمضان ادعية رمضان أدعية رمضان مستجابة موعد أذان الفجر أیام شهر رمضان ثامن أیام
إقرأ أيضاً:
موعد آذان المغرب خامس أيام العشر من ذي الحجة.. ودعاء النبي عند الإفطار
موعد أذان المغرب خامس أيام العشر من ذي الحجة.. يزداد البحث في محركات البحث العالمية وخاصة المحرك العالمي جوجل عن موعد أذان المغرب خامس أيام ذي الحجة، وننشر موعد أذان المغرب في خامس أيام ذي الحجة 2025.
موعد أذان المغرب خامس أيام ذي الحجةيؤذن لصلاة المغرب فى تمام الساعة ٧:٥٢ م .
دعاء الرسول عند الإفطاردعاء الرسول عند الإفطار في رمضان أو فى العشر من ذي الحجة، هو من الأدعية المستحبة لأنه من أوقات إجابةالدعاء، كما روى ابن ماجه في "سننه" عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "إن للصائم عند فطره دعوة ما ترد، وروي أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: «اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت»، وكان من دعاء النبي - صلى الله عليه وآله وسلم عند فطره: "ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله، وثبت أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: "ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله تعالى".
جاء عن رسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يكثر من قول: “الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر”، في العشر الأوائل من ذي الحجة، كما قيل أنه يكثر من لفظ “لا إله إلا الله”، وخاصة في يوم عرفة.
وقد أوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم، أصحابه بالتكبير والتحميد والتهليل قائلا لهم: (ما من أيام أحب ولا أعظم العمل فيهن من هذه الأيام العشر أكثروا فيهن من التحميد والتهليل والتكبير).
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:«خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي:لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير» [أخرجه الترمذي في الدعوات].
أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ.
أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ أَحَدًا صَمَدًا لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَدًا.
أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ أَحَدًا صَمَدًا لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.
أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيُّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ.
حَسْبِيَ الله وَكَفىْ، سَمعَ الله لِمَنْ دَعا، لَيْسَ وَراءَ الله مُنْتَهى،أَشْهَدُ للهِ بِما دَعا وَأَنَّهُ بَرِيءٌ مِمَّنْ تَبَرَأَ وَأَنَّ للهِ الآخِرَةَ وَالأولى»
دعاء الصائم قبل الإفطار(اللهمَّ إني أعوذُ بك من العجزِ والكسلِ، والجُبنِ والهَرمِ، والبُخلِ، وأعوذ بك من عذابِ القبرِ، ومن فتنةِ المحيا والمماتِ).
(اللهمَّ فإني أعوذُ بك من فتنةِ النارِ، وعذابِ النارِ، وفتنةِ القبرِ، وعذابِ القبرِ، ومن شرِّ فتنةِ الغِنى، ومن شرِّ فتنةِ الفقرِ، وأعوذُ بك من شرِّ فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ، اللهمَّ اغسِلْ خطايايَ بماءِ الثَّلجِ والبَرَد، ونقِّ قلبي من الخطايا كما نقَّيْتَ الثوبَ الأبيضَ من الدَّنَسِ، وباعِدْ بيني وبين خطايايَ كما باعدتَ بينَ المشرقِ والمغربِ، اللهمَّ فإني أعوذُ بك من الكسَلِ والهرَمِ والمأْثَمِ والمغْرمِ).
(اللهمّ إنّي أعوذ بك من سوء القضاء، ومن دَرْك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء).