- نادى القناة يرفع شعار المنتخبات أولا في المحافل الدولية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نادى القناة يرفع شعار المنتخبات أولا في المحافل الدولية، أصبح نادى ال قناة الرياضى برئاسة الدكتور خالد عفيفي أحد الركائز الأساسية التى تعتمد عليها الاتحادات الرياضية والمنتخبات الوطنية فى جميع الألعاب .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نادى ال قناة يرفع شعار المنتخبات أولا في المحافل الدولية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصبح نادى القناة الرياضى برئاسة الدكتور خالد عفيفي أحد الركائز الأساسية التى تعتمد عليها الاتحادات الرياضية والمنتخبات الوطنية فى جميع الألعاب والأنشطة الفردية والجماعية لما يمتلك من أبطال فى مختلف هذه الأنشطة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نادى القناة يرفع شعار المنتخبات أولا في المحافل الدولية وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دروس الفشل الثالث للربيع السوداني
دروس الفشل الثالث للربيع السوداني:
تحت شعار جذريون، نعم ولكن !!!
انتهت جميع انتفاضات الربيع العربي بفشل ذريع بسبب اختطافها من قبل البرجوازيات الليبرالية معية الخارج. نجم عن هبات الربيع العربي بروز أوضاع أسوأ بكثير مما ثارت عليه الشعوب – حد التحسر علي الطغاة الذين سقطوا. وفي هذا دليل دامغ ضد القيادآت التي فرضت نفسها في كل انتفاضة، ومؤشر قوي على خواء قيادة البرجوازييآت التابعة التي سقطت في هيمنة الأيديولوجية الليبرالية التي تروج لها وتمولها المنظمات الدولية.
ولد من فقه الليبرالية الممولة من الخارج إعلان طوارئ أيديلوجية وحشد جندري داخلي وخارجي غير مسبوق لان شرطي ضرب بنت أوأب قتل أبنة. وعبر شعار “أبوي قتلني” عن جوهر الليبرالية المستوردة المعادي للاسرة، أساس المجتمع – في تعميم مخل يدين كل الاباء ويطعن تماسك المجتمع في قلبه. ومن الاباء أبطال ضحوا بكل عرقهم وجهدهم في سبيل بناتهم وزوجاتهم في نبل فوق العادة. ومن الأباء أيضا من هو قامع أو معتوه أو مريض.
ولا نعترض علي ذاك التحشيد الجندري وندعم التوجه نحو المساواة وإحترام المرأة حتي لو إختلفنا حول الوسيلة هنا وهناك. ولكن نفس هذه المنظمات والجماعات التي انتفضت لنصرة بنت واحدة بشعارات غبية سكتت تماما عن عنف جنسي غير مسبوق في اتساعه – حد العبودية الجنسية – ارتكبته قوات الجنجويد. ومن أسباب هذا السكوت أن الخارج لم يعط إشارة بالتصدي لهذا العنف الجنجويدي لانه لا يريد نصرا حاسما للدولة السودانية وسيادتها. والفند بيحدد البند والكاش بيقلل النقاش.
سيكون من الغباء الشديد الاستمرار في تكرار نفس الدورات السياسية – كما في انتفاضات أكتوبر 1964، وأبريل 1985، وديسمبر-أبريل 2018-2019 – لأننا في كل مرة نحصل على نتائج أسوأ.
نحن بحاجة إلى أفكار جديدة تؤسس لقطيعة حاسمة مع الماضي.
إن الفكرة التي تروج لها بعض قطاعات اليسار الداعية إلى تنظيمات قاعدية جذرية فكرة واعدة للغاية رغم إنها بحاجة إلى مزيد من التطوير. ونحن معها. والأهم من ذلك، يجب على أصحاب الفكرة أن يكونوا واقعيين وأن يطرحوا هذه الكيانات الشعبية القاعدية ليس كبديل للدولة ومؤسساتها وحكومتها في هذه المرحلة التاريخية، بل عليهم أن يطرحوها كأداة ضغط لتحسين أداء الدولة ووسيلة تنظيم مجتمعي لتوسيع الفضاء الديمقراطي وتسريع التنمية.
تحت شعار أن التغيير الجذري ليس مجرد حلقوميات ركانة بشعارات رومانسية ومزايدة وان تعميق ألحس النقدي والثقافة السياسية والثقافة في كل المجالات عمل ثوري.
والله أعلم.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب