نادي الصقور السعودي يبدأ تحجيل صقور مزارع الإنتاج المحلية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلن نادي الصقور السعودي البدء بتركيب الحجول لصقور مزارع الإنتاج المحلية (حلقات الإنتاج)، وذلك خلال زيارات ميدانية يقوم بها فريق النادي لمزارع إنتاج الصقور في عدد من مناطق المملكة.
ويأتي ذلك ضمن جهود نادي الصقور السعودي لدعم مزارع إنتاج الصقور المحلية؛ بهدف المحافظة على إرث الصقّارة في المملكة، وتحفيزاً للمستثمرين والمهتمين فيها، بالإضافة إلى الإسهام في تنمية وتطوير مراكز إنتاج الصقور في المملكة، وتعزيز قاعدة البيانات الخاصة بالمنتجين السعوديين.
أخبار متعلقة رمز الكبرياء.. الصقر العملاق يلفت أنظار زوار "ليب 2024"استراتيجية تنويع الاقتصاد.. الدولة المساهم الأكبر في أرامكو بـ82.186٪العلم السعودي.. لوائح وتقاليد تنظم التعامل مع رمز تلاحم الدولة ووحدتهامما يذكر أن تركيب الحجول على الصقور، أو كما يُعرف بتحجيل الصقور، يعدُّ عاملاً مساعداً للمربين والمنتجين؛ لتسجيل بيانات صقورهم والمحافظة عليها، وتسهيلاً لعملية تتبعها، وغالباً ما يتم تركيب الحجل خلال الأيام الـ14 الأولى في حياة الصقر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض نادي الصقور السعودي زيارات ميدانية مزارع الإنتاج قاعدة البيانات
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.