بالصور.. انطلاق فعاليات ليالي رمضان بمكتبة مصر العامة بدمنهور
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شهد كامل غطاس، السكرتير العام المساعد بمحافظة البحيرة، انطلاق فاعليات ليالي رمضان الثقافية والفنية الرمضانية التى ينظمها فرع ثقافة البحيرة بمكتبة مصر العامة بدمنهور وذلك بحضور أحمد الهواش، مدير مكتبة مصر العامة ومديري المديريات وممثلي الأزهر والكنيسة وكافة الجهات المعنية.
وتستمر الفعاليات لمدة عشرة أيام بمقر المكتبة، ويتضمن معرض فن تشكيلي بعنوان انتماء لفناني البحيرة بالتعاون مع مؤسسة دمنهور الثقافية، وافتتاح ورشة حرق على الجلد وافتتاح ورشة فوم وكانسون ورسم وتلوين وورشة رسم بالألوان المائية للأطفال.
كما تتضمن الأمسيات العديد من الفعاليات المميزة، حيث تقام يوميًا محاضرات وندوات دينية وتوعوية مختلفة، بالإضافة إلى ورش الأشغال الفنية واليدوية للأطفال وورش الرسم والتلوين والرسم على الوجه والمسابقات الثقافية اليومية.
بالإضافة إلى عروض الإنشاد الديني والفنون الشعبية والموسيقى العربية، ويشارك هذا العام فرق فنية مركزية من عدة محافظات ومنها فرقة بورسعيد للفنون الشعبية وفرقة الفيوم للموسيقى العربية وفرقة الأنفوشي وأوبرا عربي وغيرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحيرة الموسيقى العربية إنطلاق فعاليات فرقة بورسعيد للفنون الشعبية فعاليات ليالي رمضان الثقافية ليالي رمضان الثقافية محافظة البحيرة
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
دمشق-سانا
برعاية وزارة الثقافة، وبالتعاون مع اتحاد الكتّاب العرب، انطلقت اليوم فعاليات ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق، ويستمر لأربعة أيام، بمشاركة وحضور عدد من الكتّاب والمبدعين السوريين من مختلف التيارات الفكرية.
وخلال كلمة الافتتاح، أكد وزير الثقافة محمد الصالح أن الثقافة ليست ترفاً يمكن تأجيله أو زينة يمكن الاستغناء عنها، بل هي أمن سيادي وقومي، كما أنها تقي المجتمعات من الانقسام والتطرف والضياع، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الدول تُهزم حين تُهزم ثقافياً، وتولد من جديد حين ينهض مبدعوها ومفكروها من تحت الركام، فالثقافة تمنح الشعوب أسباباً للتماسك والصمود، وتمنحها أبعاداً وجودية للمعنى.
ولفت الصالح إلى أن وزارة الثقافة لا ترى دورها مقتصراً على إقامة الأنشطة، بل تؤمن بأن التمكين الثقافي للسوريين من مختلف الفئات هو مشروع وطني جامع، يُسهم في بناء هوية ثقافية مشتركة تتجاوز الأديان والأعراق، وتشد أواصر القربى بين المحافظات، مشدداً على أن الثقافة في عهد الحرية وبناء الدولة السورية الجديدة، ستكون الحصن في وجه التفكك الاجتماعي، والردّ على كل القوى التي لا تريد الخير لسوريا وشعبها.