صراحة نيوز- تواصل الإعلامية نتالي خالد الزواهرة سطوع نجمها في عالم الإعلام حيث تشارك هذا العام في تقديم فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته التاسعة والثلاثين مقدمة صورة مشرقة عن الإعلام الأردني الشاب بقدراتها العالية وحضورها الآسر.

لم يكن ظهور نتالي في مهرجان جرش مفاجئًا فقد عرفها الجمهور من خلال مسيرة غنية إذ قدمت العديد من البرامج على شاشات مختلفة وتمكنت من ترك بصمتها الواضحة عبر حضورها اللافت وأدائها المتزن ومن أبرز محطاتها برنامج ليالي رمضان الذي حظي بمتابعة واسعة خلال الشهر الفضيل وبرنامج سي سينما على الشاشة الوطنية التلفزيون الأردني الذي كشف عن شغفها بالإعلام الثقافي والفني.

لم يقتصر حضور نتالي على البرامج فقط بل كان لها مشاركة فاعلة ومؤثرة في العديد من الفيديوهات القصيرة التي تحدثت خلالها عن إنجازات الوطن في مناسبات وطنية هامة مثل احتفالات اليوبيل الفضي وعيد الاستقلال وعيد الجلوس الملكي حيث سجلت حضورًا وطنيًا مميزًا وبصمة واضحة جعلتها من الأصوات الشابة المؤمنة برسالة الإعلام الوطني الهادف.

نتالي الزواهرة الحاصلة على درجة البكالوريوس في الإذاعة والتلفزيون من جامعة البترا تواصل رحلتها الأكاديمية من خلال دراسة الماجستير في الإعلام الرقمي ما يعكس سعيها الدائم لتطوير أدواتها الإعلامية ومواكبة التحولات الحديثة في صناعة المحتوى.

ويرى كثيرون أن شخصية نتالي القوية إلى جانب أسلوبها المتميز وثقتها العالية ستمهد لها الطريق لفرص كبيرة في عالم الإعلام محليًا وعربيًا لتصبح واحدة من أبرز الوجوه الشابة التي ستصنع فرقًا في المشهد الإعلامي.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن

إقرأ أيضاً:

الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون

الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون من خلال المقابلة التي أجراها معه الصحفي السوداني المتميز، الحائز على جوائز عالمية، الصديق العزيز خالد عبد العزيز، يمكن تلخيصها في خمس نقاط رئيسية:

1. تأكيد وطنية الحزب، وأنه لا يرتبط بأي تنظيم إسلامي عالمي، خلافًا لما تروّج له دعاية الميليشيا ومناصروها من وراء ستار شفاف ومكشوف.

2. القرار الاستراتيجي للحزب بألا عودة إلى السلطة إلا عبر صناديق الاقتراع، وليس عبر فوهة البندقية.
3. مشاركة شباب الإسلاميين في الحرب إلى جانب القوات المسلحة جاءت من منطلق وطني لحماية الدولة من الاختطاف، شأنهم في ذلك شأن غالبية المشاركين، ولم تكن مدفوعة بمكاسب آنية أو مصالح ضيقة.

4. رؤية الحزب بشأن العلاقة بين السياسيين والمؤسسة العسكرية، تأكيده على ضرورة وجود دور متفق عليه للجيش، “حتى لا يخرج من الباب ويعود من النافذة”.

5. طمأنة المكون العسكري، وعلى رأسه الفريق أول البرهان، بأن فرصه في الاستمرار في السلطة تظل قائمة عبر المرحلة الانتقالية وما بعدها، من خلال آلية ”الاستفتاء”، وأن “معركة الانتخابات ستبقى محصورة بين الأحزاب”.

هذه الرسائل الخمس التي طرحها أحمد هارون ليست مجرد مواقف حزبية عابرة، بل تمثل محاولة جادة لإعادة تموضع سياسي يقرأ التحولات العميقة في المشهد السوداني، ويقدّم مقاربة جديدة للتعاطي مع السلطة والقوات المسلحة والرأي العام.

ففي وقت تتعدد فيه الاستقطابات وتتشظى الساحة الوطنية، تسعى هذه الرسائل إلى تثبيت سردية مختلفة جوهرها:

حزب وطني بلا امتدادات خارجية، لا يسعى للحكم عبر العنف، ويراهن على الانتخابات، ويدرك ضرورة تحديد أدوار الجيش، مع تقديم ضمانات للقوى المدنية بأن ميدان الصراع القادم سيكون ديمقراطيًا.
ضياء الدين بلال

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رمضان السيد: جميع صفقات الأهلي «سوبر».. ومصطفى محمد لا يريد العودة لمصر
  • ليالي دهراب تتعرض لموقف محرج أثناء تنفيذ ترند نيكي ميناج..فيديو
  • الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون
  • حضور مكثف بحفل تامر حسني والشامي في ثاني ليالي مهرجان العلمين
  • محمد شريف يقود الهجوم.. تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة البنزرتي الودية
  • عجمان.. برامج وأنشطة مجتمعية تعزز قيم التعاون والعطاء
  • وزارة الصحة لـ سانا: ارتقاء 6 أشخاص وإصابة 140 آخرين، في حصيلة غير نهائية، للانفجار الذي وقع في بلدة معرة مصرين بريف إدلب الشمالي
  • انقسام في الإعلام الإسرائيلي بشأن فرص التهدئة
  • وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح خلال جلسة حوارية على هامش المنتدى الاستثماري السوري السعودي: الشعب السوري قادر على النهوض من تحت الرماد وبناء وطن يليق به، والعزيمة السورية لم تهزمها القنابل ولا الظروف الصعبة وستصنع مستقبل سوريا الجديد