فيفو تطلق حملة “معاً” لتوفير حاجيات أساسية للمجتمعات العمالية في رمضان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
انطلاقًا من روح التعاطف والدعم المجتمعي٬ أعلنت شركة فيفو vivo٬ الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا٬ عن إطلاق حملتها بعنوان “معاً”، وكجزء من هذه المبادرة قامت الشركة بتوزيع طرود تحتوي على حاجيات البقالة الأساسية على أكثر من 500 فرد من الأشخاص الاقل حظاً خلال شهر رمضان المبارك.
وكون رمضان هو شهر العطاء وانطلاقاً من إدراك الشركة لأهمية التعاطف ورد الجميل للمجتمع تهدف الشركة من خلال حملة معاً إلى مد يد العون للمحتاجين.
أقيم حفل التوزيع مؤخراً في أحد مجمعات شركة الغرير السكنية العمالية في سونابور، بحضور كريم من شرطة دبي الداعمة لهذه المبادرة النبيلة، وتعد هذه المبادرة المرة الأولى التي تتخذ فيها شركة هواتف ذكية خطوة من هذا النوع لدعم قضية اجتماعية بهذا الشكل مما يؤكد التزام فيفو بإحداث تأثير إيجابي على المجتمع.
وقال سعيد كليب٬ رئيس قسم التواصل والإعلام لدى فيفو الشرق الأوسط: “نحن ملتزمون بشدة برد الجميل للمجتمع ودعم المحتاجين، خاصة في أوقات الشدة، ومن خلال إطلاق حملتنا للعمل الجماعي لا نهدف إلى تقديم الدعم الأساسي للأفراد والأسر المحتاجة فحسب، بل نهدف أيضًا إلى تعزيز ثقافة التعاطف والوحدة. نحن دائمًا نستلهم من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وتفانيها خاصةً في الجهود الإنسانية، وقد كان لنا الشرف بالمساهمة في هذه القضية النبيلة”.
تعكس حملة العمل الجماعي “معأ” التزام فيفو بالمسؤولية الاجتماعية للشركات وإيمانها بقوة العمل التطوعي لإحداث تغيير هادف. ومن خلال مبادرات مثل هذه تواصل فيفو إظهار جهودها لإحداث تغيير إيجابي في حياة الأفراد والمجتمعات في جميع أنحاء العالم.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الجائزة السعودية للإعلام تطلق مسار “جوائز التميّز الإعلامي” للاحتفاء بأبرز الأعمال الوطنية
أعلنت الجائزة السعودية للإعلام 2026 عن إطلاق مسار جوائز التميّز الإعلامي ضمن نسختها الجديدة، وهو المسار المخصص للاحتفاء بالأعمال التي جسّدت الهوية الوطنية وارتقت بالرسائل الاتصالية للمناسبات الكبرى في المملكة، وذلك في خطوة تعكس تطور الصناعة الإعلامية وقدرتها على الإلهام وصناعة التأثير.
ويضم مسار جوائز التميّز الإعلامي ثلاث فئات رئيسية تشمل: أفضل عمل إعلامي ليوم التأسيس، وأفضل عمل إعلامي لليوم الوطني، وأفضل عمل إعلامي ليوم العلم، حيث تركز هذه الفروع على تقدير الأعمال التي أبرزت روح المملكة، وعبّرت عن رموزها الوطنية بطرق مبتكرة، وجودة إنتاجية عالية، ورؤية قادرة على ملامسة الجمهور وتعزيز الانتماء الوطني.
وأكدت إدارة الجائزة أن هذا المسار يأتي استجابة للنهضة الإعلامية التي تشهدها المملكة، وحرصًا على دعم المنتجات الإعلامية النوعية التي تُصاغ بروح إبداعية، وتعتمد أعلى المعايير المهنية في السرد والتنفيذ، إضافة إلى دورها في إبراز الهوية الوطنية وتعزيز حضور المملكة على المستويين الإقليمي والدولي.
وتخضع المشاركات في هذا المسار لمعايير تحكيم دقيقة، تشمل: جودة الرسالة، وقوة السرد، وتوظيف الهوية الوطنية، والقدرة على الإلهام، وابتكار الأسلوب والبناء الفني للعمل، وذلك عبر لجان تحكيم متخصصة تضمن أعلى درجات الشفافية والمهنية في عملية التقييم.
وتستمر الجائزة في استقبال المشاركات حتى 1 يناير 2026، على أن تُعلن القائمة المختصرة في 13 يناير 2026 م، فيما يُقام حفل التتويج ضمن فعاليات المنتدى السعودي للإعلام في 4 فبراير 2026م، بمشاركة قيادات إعلامية وصناع تأثير من المملكة والعالم.
وتُعد جوائز التميّز الإعلامي إحدى المحطات التي تعكس تطلعات الجائزة في تعزيز جودة المحتوى الوطني، وتقدير الإبداع السعودي، وتمكين المواهب الإعلامية، وترسيخ قيم الاحتراف والمنافسة التي ترتقي بالمشهد الإعلامي السعودي.